التعريف بهذا الدعاء :
قال الإمام الرائد : كتب إلى أحد أبنائي في الله يسألني دعاء أكون قد جربته في النوازل ، أما أنا فقد جربت شيئا كثيرا ، بما عانيت من البلاء الكثير في حياتي ودعوتي ، ولكن هذا الدعاء ، وكله أو جله من التوجه المستجاب ، وقد جربته في الشدائد والكروب ، وجربه أحباؤه كذلك ، مع اتخاذ الوسائل الظاهرية ، فأخذ الله باليد ، وحقق الآمال ، ولو قدم الإنسان بين يدي الدعاء بصلاة الحاجة ، وعقب عليه بالصدقة ، لكان أرجى وأرجح ، إن شاء الله
بِسْمِ اللَّهِ ، سُبْحَانَ اللهِ ، وَالْحَمْدُ للهِ ، وَلا إِلَهَ إِلا اللهُ ، وَتَبَارَكَ اللهُ ، وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ ، وَاللهُ أَكْبَرُ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ .
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ ، وَإِلَيْكَ الْمُشْتَكَى ، وَمِنْكَ الْفَرَجُ ، وَأَنْتَ الْمُسْتَعَانُ ، وَبِكَ الْمُسْتَغَاثُ ، وَعَلَيْكَ التُّكْلانُ .
اللَّهُمَّ صَلِّ صَلاةً كَامِلَةً ، وَسَلِّمْ سَلامًا تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلانَا مُحَمَّدٍ ، الَّذِي تَنْحَلُّ بِبَرَكَتِهِ الْعُقَدُ ، وَتَنْفَرِجُ الْكُرَبُ ، وَتُقْضَى الْحَوَائِجُ ، وَتُنَالُ الرَّغَائِبُ ، وَيُدْرَكُ بِهِ حُسْنُ الْخَوَاتِيمِ ، وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَالتَّابِعِينَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ، فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ ، بِعَدَدٍ كُلِّ مَعْلُومٍ لَكَ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، يَا بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ يَا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ .
اللَّهُمَّ بِمَا أَنْتَ أَهْلُهُ ، اجْزِ عَنَّا سَيِّدَنَا الْمُصْطَفَى مَا هُوَ أَهْلُهُ ، وَاكْشِفْ عَنَّا السُّوءَ ، وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجًا ، وَمِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجًا .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ ، يَا سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي أَتَوَسَّلُ بِكَ إِلَى رَبِّي فِي حَاجَتِي لِتُقْضَى لِي ، اللَّهُمَّ فَشَفِّعْهُ فِيَّ ، وَتَقَبَّلْ بِفَضْلِكَ شَفَاعَتَهُ (ثلاثاً) .
اللَّهُمَّ وَانْصُرْنِي ، وَاسْتُرْنِي ، وَاجْبُرْنِي ، وَاحَفَظْنِي ، وَلا تُخْزِنِي ، وَلا تُحْزِنِّي ، وَلا تَفْضَحْنِي ، وَلا تُزِلَّنِي ، وَلا تُضِلَّنِي ، وَلا تَضُرَّنِي ، وَلا تَفْجَأْنِي ، وَلا تَفْجَعْنِي، وَلا تُثْقِلْ بِي ، وَلا تُثْقِلْ عَلَيَّ .
اللَّهُمَّ لا تُتْعِبْنِي ، وَلا تُتْعِبْ بِي ، وَالْطُفْ بِي فِيمَا جَرَتْ بِهِ الْمَقَادِيرُ .
اللَّهُمَّ لا تُشَمِّتْ بِيَ الأَعْدَاءَ وَلا تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ .
يَا مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ ، يَا مَنْ يَكْشِفُ السُّوءَ عَمَّنْ نَادَاهُ ، أَنْتَ رَبِّي وَعِلْمُكَ حَسْبِي ، أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ .
يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ ، يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ ، يَا مُنْتَهَى رَغْبَةِ الْعَابِدِينَ ، الْمُفَرِّجَ الْكَرْبَ عَنِ الْمَكْرُوبِينَ ، الْمُرَوِّحَ الْغَمِّ عَنِ الْمَغْمُومِينَ ، مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ ، وَكَاشِفَ السُّوءِ يَا إِلَهَ الْعَالَمِينَ .
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ (ثلاثا) .
اللَّهُمَّ اقْضِ حَاجَتِي وَأَنْتَ بِهَا أَعْلَمُ (ثلاثا) .
وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ .
﴿ فَتَعَالَى اللّهُ الْمَلِكُ الْحَقّ لاَ إِلَـَهَ إِلاّ هُوَ رَبّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ [116] وَمَن يَدْعُ مَعَ اللّهِ إِلَـهَا آخَرَ لاَ بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبّهِ إِنّهُ لاَ يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [117] وَقُل رّبّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأنتَ خَيْرُ الرّاحِمِينَ [118] ﴾.
﴿ لاّ إِلَـَهَ إِلاّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنّي كُنتُ مِنَ الظّالِمِينَ﴾ (ثلاثا) .
﴿ وَأُفَوّضُ أَمْرِيَ إِلَى اللّهِ إِنّ اللّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ﴾ (ثلاثا) .
﴿ ربّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِيَ أَمْرِنَا وَثَبّتْ أَقْدَامَنَا وانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾.
اللَّهُمَّ عِلْمُكَ بِحَالِي حَسْبِي مِنْ سُؤَالِي (ثلاثا) .
يَا لَطِيفاً قَبْلَ كُلِّ لَطِيفٍ ، يَا لَطِيفًا بَعْدَ كُلِّ لَطِيفٍ ، يَا لَطِيفاً فَوْقَ كُلِّ لَطِيفٍ ، الْطُفْ بِنَا يَا لَطِيفُ ، يَا لَطِيفُ ، يَا لَطِيفُ .
يَا حَيُّ حِينَ لا حَيَّ ، يَا حَيّا قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ ، يَا حَيًّا بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ ، يَا حَيّا يَوْمَ لا حَيَّ ، هَبْ لِي الْقَلْبَ الْحَيَّ ، وَالدِّينَ الْحَيَّ ، وَالْعِلْمَ الْحَيَّ ، وَالْخُلُقَ الْحَيَّ ، وَالرِّزْقَ الْحَيَّ ، وَالسَّتْرَ الْحَيَّ ، وَالْمَدَدَ الْحَيَّ .
يَا هُوَ يَا هُوَ ، يَا مَنْ لا إِلَهَ إِلا هُوَ ، يَا مَنْ لا يَعْلَمُ مَا هُوَ إِلا هُوَ ، يَا هُوَ يَا هُوَ .
اللَّهُمَّ اغْفِرْ ذَنْبِي ، وَاسْتُرْ عَيْبِي ، وَفَرِّجْ كَرْبِي ، وَاصْلِحْ قَلْبِي ، وَاشْرَحْ صَدْرِي ، وَيَسِّرْ أَمْرِي ، وَارْفَعْ قَدْرِي ، وَصِلْ حَبْلِي بِنَبِيِّكَ ، وَأَذِقْنِي حَلاوَةَ قُرْبِكَ، وَأَشْهِدْنِي جَمَالَ وَجْهِكَ ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَهْلِ سِرِّكَ وَبِرِّكَ ، وَغَشِّنِي بِجَلالِ شَأْنِكَ ، وَعِزَّةِ سُلْطَانِكَ .
اللَّهُمَّ افْتَحْ لِي ، وَافْتَحْ عَلَيَّ ، وَافْتَحْ بِي ، وَبَارِكْ أَقْوَالِي وَأَعْمَالِي ، وَحَرَكَاتِي وَسَكَنَاتِي ، وَعَلِّمْنِي مَا لَمْ أَكُنْ أَعْلَمْ ، وَاجْعَلْ لِي وُدًّا فِي كُلِّ قَلْبٍ ، وَحُبًّا فِي كُلِّ نَفْسٍ ، وَاجْعَلْ لِي نُورًا مِنْ فَوْقِي وَمِنْ تَحْتِي وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي ، وَمِنْ خَلْفِي وَمِنْ أَمَامِي . اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِي نُورًا ، وَاجْعَلْنِي نُورًا ، وَزِدْنِي نُورًا .
اللَّهُمَّ عَامِلْنِي بِمَا أَنْتَ أَهْلُهُ ، وَلا تُعَامِلْنِي بِمَا أَنَا أَهْلُهُ ، وَاكْشِفْ عَنِّي السُّوءَ ، وَاحْفَظْنِي مِمَّا أَخْشَى وَأَتَوَقَّعُ ، وَأَيِّدْنِي فِيمَا أَرْجُو وَأَتَوَجَّهُ .
اللَّهُمَّ رَضِّنِي بِقَضَائِكَ وَقَدَرِكَ وَارْزُقْنِي الصَّبْرَ عَلَيْهِ ، وَالْطُفْ لِي فِيهِ .
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ (ثلاثا) .
﴿ سُبْحَانَ رَبّكَ رَبّ الْعِزّةِ عَمّا يَصِفُونَ [180] وَسَلاَمٌ عَلَىَ الْمُرْسَلِينَ [181] وَالْحَمْدُ للّهِ رَبّ الْعَالَمِينَ﴾
قال الإمام الرائد : كتب إلى أحد أبنائي في الله يسألني دعاء أكون قد جربته في النوازل ، أما أنا فقد جربت شيئا كثيرا ، بما عانيت من البلاء الكثير في حياتي ودعوتي ، ولكن هذا الدعاء ، وكله أو جله من التوجه المستجاب ، وقد جربته في الشدائد والكروب ، وجربه أحباؤه كذلك ، مع اتخاذ الوسائل الظاهرية ، فأخذ الله باليد ، وحقق الآمال ، ولو قدم الإنسان بين يدي الدعاء بصلاة الحاجة ، وعقب عليه بالصدقة ، لكان أرجى وأرجح ، إن شاء الله
بِسْمِ اللَّهِ ، سُبْحَانَ اللهِ ، وَالْحَمْدُ للهِ ، وَلا إِلَهَ إِلا اللهُ ، وَتَبَارَكَ اللهُ ، وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ ، وَاللهُ أَكْبَرُ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ .
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ ، وَإِلَيْكَ الْمُشْتَكَى ، وَمِنْكَ الْفَرَجُ ، وَأَنْتَ الْمُسْتَعَانُ ، وَبِكَ الْمُسْتَغَاثُ ، وَعَلَيْكَ التُّكْلانُ .
اللَّهُمَّ صَلِّ صَلاةً كَامِلَةً ، وَسَلِّمْ سَلامًا تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلانَا مُحَمَّدٍ ، الَّذِي تَنْحَلُّ بِبَرَكَتِهِ الْعُقَدُ ، وَتَنْفَرِجُ الْكُرَبُ ، وَتُقْضَى الْحَوَائِجُ ، وَتُنَالُ الرَّغَائِبُ ، وَيُدْرَكُ بِهِ حُسْنُ الْخَوَاتِيمِ ، وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَالتَّابِعِينَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ، فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ ، بِعَدَدٍ كُلِّ مَعْلُومٍ لَكَ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، يَا بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ يَا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ .
اللَّهُمَّ بِمَا أَنْتَ أَهْلُهُ ، اجْزِ عَنَّا سَيِّدَنَا الْمُصْطَفَى مَا هُوَ أَهْلُهُ ، وَاكْشِفْ عَنَّا السُّوءَ ، وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجًا ، وَمِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجًا .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ ، يَا سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي أَتَوَسَّلُ بِكَ إِلَى رَبِّي فِي حَاجَتِي لِتُقْضَى لِي ، اللَّهُمَّ فَشَفِّعْهُ فِيَّ ، وَتَقَبَّلْ بِفَضْلِكَ شَفَاعَتَهُ (ثلاثاً) .
اللَّهُمَّ وَانْصُرْنِي ، وَاسْتُرْنِي ، وَاجْبُرْنِي ، وَاحَفَظْنِي ، وَلا تُخْزِنِي ، وَلا تُحْزِنِّي ، وَلا تَفْضَحْنِي ، وَلا تُزِلَّنِي ، وَلا تُضِلَّنِي ، وَلا تَضُرَّنِي ، وَلا تَفْجَأْنِي ، وَلا تَفْجَعْنِي، وَلا تُثْقِلْ بِي ، وَلا تُثْقِلْ عَلَيَّ .
اللَّهُمَّ لا تُتْعِبْنِي ، وَلا تُتْعِبْ بِي ، وَالْطُفْ بِي فِيمَا جَرَتْ بِهِ الْمَقَادِيرُ .
اللَّهُمَّ لا تُشَمِّتْ بِيَ الأَعْدَاءَ وَلا تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ .
يَا مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ ، يَا مَنْ يَكْشِفُ السُّوءَ عَمَّنْ نَادَاهُ ، أَنْتَ رَبِّي وَعِلْمُكَ حَسْبِي ، أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ .
يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ ، يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ ، يَا مُنْتَهَى رَغْبَةِ الْعَابِدِينَ ، الْمُفَرِّجَ الْكَرْبَ عَنِ الْمَكْرُوبِينَ ، الْمُرَوِّحَ الْغَمِّ عَنِ الْمَغْمُومِينَ ، مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ ، وَكَاشِفَ السُّوءِ يَا إِلَهَ الْعَالَمِينَ .
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ (ثلاثا) .
اللَّهُمَّ اقْضِ حَاجَتِي وَأَنْتَ بِهَا أَعْلَمُ (ثلاثا) .
وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ .
﴿ فَتَعَالَى اللّهُ الْمَلِكُ الْحَقّ لاَ إِلَـَهَ إِلاّ هُوَ رَبّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ [116] وَمَن يَدْعُ مَعَ اللّهِ إِلَـهَا آخَرَ لاَ بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبّهِ إِنّهُ لاَ يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [117] وَقُل رّبّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأنتَ خَيْرُ الرّاحِمِينَ [118] ﴾.
﴿ لاّ إِلَـَهَ إِلاّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنّي كُنتُ مِنَ الظّالِمِينَ﴾ (ثلاثا) .
﴿ وَأُفَوّضُ أَمْرِيَ إِلَى اللّهِ إِنّ اللّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ﴾ (ثلاثا) .
﴿ ربّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِيَ أَمْرِنَا وَثَبّتْ أَقْدَامَنَا وانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾.
اللَّهُمَّ عِلْمُكَ بِحَالِي حَسْبِي مِنْ سُؤَالِي (ثلاثا) .
يَا لَطِيفاً قَبْلَ كُلِّ لَطِيفٍ ، يَا لَطِيفًا بَعْدَ كُلِّ لَطِيفٍ ، يَا لَطِيفاً فَوْقَ كُلِّ لَطِيفٍ ، الْطُفْ بِنَا يَا لَطِيفُ ، يَا لَطِيفُ ، يَا لَطِيفُ .
يَا حَيُّ حِينَ لا حَيَّ ، يَا حَيّا قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ ، يَا حَيًّا بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ ، يَا حَيّا يَوْمَ لا حَيَّ ، هَبْ لِي الْقَلْبَ الْحَيَّ ، وَالدِّينَ الْحَيَّ ، وَالْعِلْمَ الْحَيَّ ، وَالْخُلُقَ الْحَيَّ ، وَالرِّزْقَ الْحَيَّ ، وَالسَّتْرَ الْحَيَّ ، وَالْمَدَدَ الْحَيَّ .
يَا هُوَ يَا هُوَ ، يَا مَنْ لا إِلَهَ إِلا هُوَ ، يَا مَنْ لا يَعْلَمُ مَا هُوَ إِلا هُوَ ، يَا هُوَ يَا هُوَ .
اللَّهُمَّ اغْفِرْ ذَنْبِي ، وَاسْتُرْ عَيْبِي ، وَفَرِّجْ كَرْبِي ، وَاصْلِحْ قَلْبِي ، وَاشْرَحْ صَدْرِي ، وَيَسِّرْ أَمْرِي ، وَارْفَعْ قَدْرِي ، وَصِلْ حَبْلِي بِنَبِيِّكَ ، وَأَذِقْنِي حَلاوَةَ قُرْبِكَ، وَأَشْهِدْنِي جَمَالَ وَجْهِكَ ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَهْلِ سِرِّكَ وَبِرِّكَ ، وَغَشِّنِي بِجَلالِ شَأْنِكَ ، وَعِزَّةِ سُلْطَانِكَ .
اللَّهُمَّ افْتَحْ لِي ، وَافْتَحْ عَلَيَّ ، وَافْتَحْ بِي ، وَبَارِكْ أَقْوَالِي وَأَعْمَالِي ، وَحَرَكَاتِي وَسَكَنَاتِي ، وَعَلِّمْنِي مَا لَمْ أَكُنْ أَعْلَمْ ، وَاجْعَلْ لِي وُدًّا فِي كُلِّ قَلْبٍ ، وَحُبًّا فِي كُلِّ نَفْسٍ ، وَاجْعَلْ لِي نُورًا مِنْ فَوْقِي وَمِنْ تَحْتِي وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي ، وَمِنْ خَلْفِي وَمِنْ أَمَامِي . اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِي نُورًا ، وَاجْعَلْنِي نُورًا ، وَزِدْنِي نُورًا .
اللَّهُمَّ عَامِلْنِي بِمَا أَنْتَ أَهْلُهُ ، وَلا تُعَامِلْنِي بِمَا أَنَا أَهْلُهُ ، وَاكْشِفْ عَنِّي السُّوءَ ، وَاحْفَظْنِي مِمَّا أَخْشَى وَأَتَوَقَّعُ ، وَأَيِّدْنِي فِيمَا أَرْجُو وَأَتَوَجَّهُ .
اللَّهُمَّ رَضِّنِي بِقَضَائِكَ وَقَدَرِكَ وَارْزُقْنِي الصَّبْرَ عَلَيْهِ ، وَالْطُفْ لِي فِيهِ .
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ (ثلاثا) .
﴿ سُبْحَانَ رَبّكَ رَبّ الْعِزّةِ عَمّا يَصِفُونَ [180] وَسَلاَمٌ عَلَىَ الْمُرْسَلِينَ [181] وَالْحَمْدُ للّهِ رَبّ الْعَالَمِينَ﴾
الجمعة 7 أبريل - 7:20 من طرف د أسامة الدمشقي
» نظم عدد سور القرآن الكريم
الخميس 9 فبراير - 21:18 من طرف أحمد سالم السباعي
» للتحميل كتاب بنو هاشم الجزء الأول
الإثنين 27 سبتمبر - 11:31 من طرف alhasani
» زعب الجزيرة العربية من سليم و ليست من محارب
الإثنين 6 أبريل - 10:21 من طرف جعفر الطالبي
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:43 من طرف خالد شرف الدين
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف خالد شرف الدين
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:19 من طرف إسلام حسن زكي
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:16 من طرف إسلام حسن زكي
» وثائق ثبوت ولاده محمد التقي( المهدي) للامام الحسن العسكري( من المشجر الكشاف للنجفي
الجمعة 18 أكتوبر - 23:12 من طرف إسلام حسن زكي
» بحث عن المهدي
الجمعة 19 يوليو - 14:11 من طرف علي بابكر