دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com

دارة السادة الأشراف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنساب , مشجرات , مخطوطات , وثائق , صور , تاريخ , تراجم , تعارف , دراسات وأبحاث , مواضيع متنوعة

Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى 79880579.th
الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى 78778160
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى 16476868
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى 23846992
الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى 83744915
الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى 58918085
الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى 99905655
الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى 16590839.th
الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى Resizedk
الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى 20438121565191555713566

3 مشترك

    الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى

    avatar
    شمس النهار
    عضو فعال
    عضو فعال


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 1350
    البلد : مصر
    الهوايات : arts & decoration
    تقييم القراء : 3
    النشاط : 6060
    تاريخ التسجيل : 07/07/2008

    الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى Empty الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى

    مُساهمة من طرف شمس النهار الجمعة 3 أكتوبر - 11:48

    إالصوم في خواطر الشيخ الإمام



    ن أعمال الإنسان كلها بلا نية العبادة لله تعالى أعمال هابطة نازلة ، وإن كانت في ذاتها طاعة ، وذلك مخافة أن تنشأ الطاعات في النفس على مألوف العادة ومن ثم يحرم الإنسان شرف العبادة . وقد شاء الله تعالى لتحقيق هذا الأصل أن يجعل الصوم ركنا من أركان الإسلام يحرم فيه ما أحله في بقية العام ، فالعادة جرت على أن يأكل الإنسان ويشرب ويأتي امراته في الليل أو النهار على السواء ، ولكن الحق تبارك وتعالى حرم ذلك في شهر رمضان ليستديم عليهم شرف الشعور بعبودية التكليف ، لأنه لو تركنا على الإباحة دوما خُشي أن تسيطر علينا العادة فنحرم من الشعور بلذة وعزة العبادة .
    لذلك يرى إمام الدعاة فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله أن الصوم عبادة صعّدت ، ومعنى عبادة صعّدت أنه في غير شهر رمضان هناك أمور أحلت وأمور حرمت ، ولكن شهر الصوم والبركات قد تميز بأنه شمل بالتحريم في نهاره الأمور التي أحلت والتي حرمت في غيره ، فذلك تصعيد للعبودية عند المؤمن الحق ، فأصفى ما يكون المؤمن عبودية لله تعالى يكون في شهر رمضان المبارك ... ولكن ما هو الصوم .. وما أثره في نفوس العباد .. وما شروطه ..
    يقول امام الدعاه الشيخ محمد متولي الشعراوي‏‏ أن الحق سبحانه وتعالى حين قال {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} (183) سورة البقرة بدأ بترقيق الحكم الصادر بالتكليف فكانما يقول‏:‏ يامن امنتم بي واحببتموني لقد كتبت عليكم الصيام ، وعندما ياتي الحكم ممن آمنت به فانت تثق انه يخصك بتكليف تأتي منه فائده لك. فالصوم لغه معناه الإمساك‏,‏ لكن الصوم التشريعي يعني الصوم عن شهوتي البطن والفرج من الفجر وحتى الغروب. وقوله الحق(‏ لعلكم تتقون) أي أن نهذب ونشذب سلوكنا فنبتعد عن المعاصي .‏
    والصيام كما نعلم يضعف شره الماديه وحدتها وتسلطها في الجسد‏,‏ ولذلك يقول صلي الله عليه وسلم للشباب المراهق وغيره‏:‏"يامعشر الشباب من استطاع منكم الباءه فليتزووج فانه اغض للبصر واحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فانه له وجاء".
    وقد اصطفي رمضان كزمن تتدرب فيه علي الاستقامه لتشيع من بعد ذلك في كل حياتك‏,‏ لأن اصطفاء الله لزمان أو لمكان أو لانسان ليس لتدليل الزمان‏,‏ ولا لتدليل المكان‏,‏ ولا لتدليل الانسان‏,‏ وانما يريد الله من اصطفائه لرسول أن يشيع أثر اصطفاء الرسول في كل الناس‏.‏
    ويتابع الشعراوي كلامه فيرى أن قول الحق {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} يدلنا على أن المسلمين ليسوا بدعا في مسألة الصوم‏,‏ بل سبقهم أناس من قبل الصيام وإن اختلفت شكلية الصوم.
    إن الصوم فريضة يرتقي من خلالها العبد إلى شرف وسمو التكليف، فهي عبادة يتقرب بها العبد من خالقه سبحانه وتعالى، كما أنها تختلف عن غيرها من العبادات والأعمال الصالحة بأنها خارجة عن قاعدة الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، لأن الله عز وجل هو الذي يقدر الجزاء عليها، ومعنى التقدير الأعلى للجزاء أن المولى جل وعلا يجزي عليه فوق سبعمائة ضعف لقوله في الحديث القدسي (كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فهو لي وأنا أجزي به) .

    الشيخ بهاء الدين سلام
    avatar
    الشريف عصام الدين فوده
    عضو فعال
    عضو فعال


    عدد الرسائل : 292
    العمل : حاليا مدرب كمال أجسام
    تقييم القراء : 0
    النشاط : 5999
    تاريخ التسجيل : 10/07/2008

    الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى Empty رد: الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى

    مُساهمة من طرف الشريف عصام الدين فوده الجمعة 3 أكتوبر - 15:18

    ما شاء الله تبارك الله رحم الله الامام الشريف محمد متولى الشعراوى
    وبارك الله فيكى أختنا الفاضلة شمس
    النهار
    avatar
    شمس النهار
    عضو فعال
    عضو فعال


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 1350
    البلد : مصر
    الهوايات : arts & decoration
    تقييم القراء : 3
    النشاط : 6060
    تاريخ التسجيل : 07/07/2008

    الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى Empty رد: الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى

    مُساهمة من طرف شمس النهار الجمعة 3 أكتوبر - 18:24

    مشكوووووووووور اخى الشريف عصام الدين فودة
    على مرورك الكريم ... نورت صفحتى
    دمت بخيررررررررررررررررررررر
    ابراهيم العشماوي
    ابراهيم العشماوي
    عضو فعال
    عضو فعال


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 2273
    البلد : المنصورة
    العمل : مدير
    الهوايات : القراءة والرسم
    تقييم القراء : 11
    النشاط : 7058
    تاريخ التسجيل : 24/09/2008

    الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى Empty رد: الصوم في خواطر الشيخ الإمام الشعراوى

    مُساهمة من طرف ابراهيم العشماوي الأربعاء 8 أكتوبر - 22:45

    الموضوع جمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل ورائع
    وشمس النهار لا تأتي إلا بالنور دائما

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 21 سبتمبر - 6:07