*
أحمد مزوار بن علي حيدرة بن محمد ابن إدريس الأزهر
فهو أحمد (لقب مزوار) بن علي حيدره بن محمد بن إدريس الثاني بن إدريس الأول بن عبد الله الكامل بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب وفاطمة الزهراء ا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم محمد بن عبد الله. تجرد للعبادة بعد نهاية الفواجع والحوادث المؤلمة التي ألمت ببني إدريس والتي كانوا هدفا لها عبر عصورهم وأيامهم في حياتهم في الشرق والغرب ، في ملجإه الأخير بقعلة حجر النسر إلى أن توفي بها ودفن هنالك بالقرب منها، فهو معدود من البارزين في عقد العارفين بالله في السلسلة العلمية إلى أن انتهت إلى حفيده الشيخ الجامع، القطب اللامع مولاي عبد السلام بن مشيش خاتم تلك الأحداث والفواجع في أعقابهم المخلفة من قبيلتي بني عروس وسماتة.
تذكر معلمة المغرب في مادة الإدريسي، أحمد مزوار بن علي حيدرة بن محمد بن إدريس الأزهر ؛ أن أحمد مزوار لم يتول الملك بعد أبيه علي حيدرة بن محمد الإدريسي، وعاش بفاس عيشة كفاف وعفاف إلا أنه لم يسلم من إذاية موسى ابن أبي العافية المستولي على فاس ، فخرج أحمد من فاس مع أهله إلى قلعة حجر النسر من بلاد سماتة بالريف قرب جبل العلم (بشمال المغرب) .
[عدل] هجرة الأسرة من فاس إلى قلعة حجر النسر
ويعد هذا الحدث في تاريخ أسرتنا الشريفة منعطفا تاريخيا ينبغي تسجيله كحلقة من الهجرات المفروضة والمتلاحقة على آل البيت. فمن محنة إلى محنة ومن هجرة إلى أخرى، وكانت الهجرة قبلها تلك التي قادت جدنا مؤسس دولة الأدارسة المولى إدريس الأول بن عبد الله الكامل من أرض الحجاز إلى المغرب. فأقام بوليلي قبل أن يؤسس مدينة فاس وينتقل إليها بمحض إرادته. وبقيت الأسرة بفاس إلى أن أصيبت دولة الأدارسة بمحنتها على يد موسى بن أبي العافية، وها هي يفرض عليها التشتت والهجرة التي قادت بعض أفراد الأسرة الإدريسية إلى معقلها الأخير بقلعة حجر النسر المنيعة وكان ضمن من لجأ إليها من أسلافنا، أكبر النساك العارف بالله مزوار بن علي حيدرة (المُتَرْجَمُ له هنا) حفيد إدريس الأزهر )الثاني( من ولده الإمام محمد بن إدريس.
[عدل] قلعة حجر النسر
قلعة حجر النسر تلك هي قلعة حصينة شاهقة شيدها ابن عم أحمد مزوار، الأمير محمد بن إبراهيم بن محمد بن أبي القاسم بن إدريس الأزهر. ولما تلاحق الأدارسة بهذه القلعة زحف إليهم موسى بن أبي العافية سنة 317 / 29. 930 وحاصرهم بها مدة يريد استئصال شأفتهم لولا أن عذله رؤساء المغرب فرجع عنهم .
وهناك مات أحمد مزوار عام 350 / 61 . 962 ودفن بقلعة حجر النسر، وهو جد القطب عبد السلام بن مشيش وسائر الشرفاء العلميين والوزانيين. وإليه ينسب الحرم المزواري الذي يضم قبائل سماتة ، وآل سريف ، وبني يوسف ، في جبال غمارة وقد ظلت دول المغرب المتعاقبة ترعى حرمة هذا الحرم الآمن، وكان لأحمد المنصور الذهبي به مزيد اهتمام ورعاية .
[عدل] ضريح الولي الصالح أحمد مزوار بقلعة حجر النسر
في ذلك الحصن المنيع المرتفع جدا الطالع في عنان السماء الذي بناه محمد بن إبراهيم ابن محمد ابن القاسم بن إدريس الثاني ، كما سبق ذكره، يوجد مدفن الولي الصالح أحمد مزوار، وحده بإزاء القلعة يطل من أحد جانبيه على قبيلتي آل سريف وبني يوسف ، وهو بالجانب الغربي من قبيلة سماتة ويبعد عن تطوان بنحو 100 كلمتر، ولن تزال به معالم أثرية من البنيان والنحت الحجري ما يشهد بواقع الأمر وما كان عليه الناس من العظمة والسلطان حتى في رؤوس الجبال ، ويوجد تحته قرية صغيرة تسمى «دار الراطي» يوجد بها من جمال النساء ما يلفت الأنظار وذلك معروف بين سكان أهل قبيلة سماته ، وفوق القرية المذكورة يوجد مشهد عظيم يعلوه خمس قباب الوسطى منها لضريح الولي الصالح جد الأشراف العلميين سيدي مزوار بن علي حيدرة رابع الخلفاء الأدارسة بالمغرب. وحوله أضرحة أخرى لأحفاده وأهل بيته.
محمد النفس الزكية
إدريس الأولحكم(788-791)
كنزة (الأوْرَبية)
ادريس الثانيحكم(802-828)
يسى بن إدريس
محمد بن إدريسحكم(828-836)
داود بن إدريس
القاسم بن إدريس
يحيى بن إدريس
عمر بن إدريس أحمد بن إدريس عبد الله بن إدريس حمزة بن إدريس
علي الأولحكم(836-848)
يحى الأولحكم(864-848)
محمد بن القاسم
يحيى الثالث حكم(883-904)
إدريس بن عمر
علي الثانيحكم(874-883)
أحمد مزوار بن علي يحيى الثانيحكم(864-874) الحجام الحسنحكم(917-927) يحيى الرابعحكم(904-917)
[عدل] الذرية من عقب أحمد مزوار بن علي حيدرة
ثم ارتبطت السلسلة المذكورة بالأحفاد من صلب الولي أحمد مزوار إلى الآن وما بعد الآن حسبما تجده مسطرا محفوظا نقلا عن العلماء الأعلام من أهل الدراية بأنساب أهل البيت الكرام من أهل سكان جل العلم ، ومن بينهم أولاد الشيخ مولاي عبد السلام وإليك أسماءهم على الترتيب وفي بدايتهم الولي الصالح الذي عقدت الترجمة له وهو رحمه الله ونفعنا ببركته آمين. الولي الصالح :
* سيدي أحمد (لقب مزوار) بن سيدي علي حيدره [1] بن محمد [2] بن إدريس الثاني.
* ثم ابنه سيدي سلام [3] بن أحمد (مزوار) ، دفين خارج قرية مجمولة بموضع يدعى » البَيْمَل » من قبيلة بني عروس بالقرب من سوق الخميس .
* ابنه الولي الصالح سيدي عيسى بن سلام المذكور ، دفين قرية بوعمار. لم يخلف غيره.
* ثم ابنه الولي الصالح سيدي بوحرمة بن عيسى المذكور ، دفين قرية مجازليين. ولم يخلف غيره .
* ثم ابنه الولي الصالح سيدي علي بن بوحرمة المذكور ، دفين أرض أوجة على جرف الوادي تجاه قرية بوجبل بالقرب من سوق الخميس وبه سمي السوق المذكور فيقال خميس سيدى علي. لم يخلف غيره .
* ابنه الولي الصالح سيدي أبو بكر بن علي ، دفين قرية عين الحديد » بغابة الدك » وفي هذا تجتمع جميع أنساب شرفاء أهل العَلَمْ من خمسة رجال هم : سليمان (مشيش) (وإليه ينتسب كاتب هاته السطور غفر الله له) ، يونس ، علي ، أحمد ، محمد. وله ولدان لم يعقبا وهما : اسم أحدهما سيدي ميمون دفين قبيلة سطافي أعلى الجبال المجاورة لقبيلة بني زروال . والآخر سيدي الفتوح دفين العناصر بالقرب من مدشر عين زيانة. وهؤلاء عاشوا في فترة تارخية بين 335 وبين 530 هجرية.
[عدل] المراجع
* عقد فريد في تاريخ الشرفاء التليد - تأليف الدكتور أمل بن إدريس بن الحسن العلمي.
* ط. بن عبد السلام اللهيوي، كتاب الحصن المتين للشرفاء أولاد مولاي عبد السلام مع أبناء عمهم العلميين، ج2
* المريني العياشي، الفهرس في عمود نسب الأدارسة ، طنجة ، 1986
* إ. العربي، دولة الأدارسة ، بيروت 1983
* أ. الناصري، الاستقصا ، ج 1
* الدر النفيس في ذرية الإمام إدريس ، مخطوط
* م . السنوسي، الدرر السنية في أخبار السلالة الإدريسية ، مصر 1349 هـ
* م . العربي الفاسي، مرآة المحاسن
* سلسلة الأصول في سيرة أبناء الرسول الطبعة الأولى لسنة 1352 هجرية, الفقيه العلامة القاضي في حينه محمد بن علي حشلاف الجزائري.
* ابن أبي زرع، روض القرطاس ، الرباط 1973
* معلمة المغرب في مادة الإدريسي
أحمد مزوار بن علي حيدرة بن محمد ابن إدريس الأزهر
فهو أحمد (لقب مزوار) بن علي حيدره بن محمد بن إدريس الثاني بن إدريس الأول بن عبد الله الكامل بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب وفاطمة الزهراء ا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم محمد بن عبد الله. تجرد للعبادة بعد نهاية الفواجع والحوادث المؤلمة التي ألمت ببني إدريس والتي كانوا هدفا لها عبر عصورهم وأيامهم في حياتهم في الشرق والغرب ، في ملجإه الأخير بقعلة حجر النسر إلى أن توفي بها ودفن هنالك بالقرب منها، فهو معدود من البارزين في عقد العارفين بالله في السلسلة العلمية إلى أن انتهت إلى حفيده الشيخ الجامع، القطب اللامع مولاي عبد السلام بن مشيش خاتم تلك الأحداث والفواجع في أعقابهم المخلفة من قبيلتي بني عروس وسماتة.
تذكر معلمة المغرب في مادة الإدريسي، أحمد مزوار بن علي حيدرة بن محمد بن إدريس الأزهر ؛ أن أحمد مزوار لم يتول الملك بعد أبيه علي حيدرة بن محمد الإدريسي، وعاش بفاس عيشة كفاف وعفاف إلا أنه لم يسلم من إذاية موسى ابن أبي العافية المستولي على فاس ، فخرج أحمد من فاس مع أهله إلى قلعة حجر النسر من بلاد سماتة بالريف قرب جبل العلم (بشمال المغرب) .
[عدل] هجرة الأسرة من فاس إلى قلعة حجر النسر
ويعد هذا الحدث في تاريخ أسرتنا الشريفة منعطفا تاريخيا ينبغي تسجيله كحلقة من الهجرات المفروضة والمتلاحقة على آل البيت. فمن محنة إلى محنة ومن هجرة إلى أخرى، وكانت الهجرة قبلها تلك التي قادت جدنا مؤسس دولة الأدارسة المولى إدريس الأول بن عبد الله الكامل من أرض الحجاز إلى المغرب. فأقام بوليلي قبل أن يؤسس مدينة فاس وينتقل إليها بمحض إرادته. وبقيت الأسرة بفاس إلى أن أصيبت دولة الأدارسة بمحنتها على يد موسى بن أبي العافية، وها هي يفرض عليها التشتت والهجرة التي قادت بعض أفراد الأسرة الإدريسية إلى معقلها الأخير بقلعة حجر النسر المنيعة وكان ضمن من لجأ إليها من أسلافنا، أكبر النساك العارف بالله مزوار بن علي حيدرة (المُتَرْجَمُ له هنا) حفيد إدريس الأزهر )الثاني( من ولده الإمام محمد بن إدريس.
[عدل] قلعة حجر النسر
قلعة حجر النسر تلك هي قلعة حصينة شاهقة شيدها ابن عم أحمد مزوار، الأمير محمد بن إبراهيم بن محمد بن أبي القاسم بن إدريس الأزهر. ولما تلاحق الأدارسة بهذه القلعة زحف إليهم موسى بن أبي العافية سنة 317 / 29. 930 وحاصرهم بها مدة يريد استئصال شأفتهم لولا أن عذله رؤساء المغرب فرجع عنهم .
وهناك مات أحمد مزوار عام 350 / 61 . 962 ودفن بقلعة حجر النسر، وهو جد القطب عبد السلام بن مشيش وسائر الشرفاء العلميين والوزانيين. وإليه ينسب الحرم المزواري الذي يضم قبائل سماتة ، وآل سريف ، وبني يوسف ، في جبال غمارة وقد ظلت دول المغرب المتعاقبة ترعى حرمة هذا الحرم الآمن، وكان لأحمد المنصور الذهبي به مزيد اهتمام ورعاية .
[عدل] ضريح الولي الصالح أحمد مزوار بقلعة حجر النسر
في ذلك الحصن المنيع المرتفع جدا الطالع في عنان السماء الذي بناه محمد بن إبراهيم ابن محمد ابن القاسم بن إدريس الثاني ، كما سبق ذكره، يوجد مدفن الولي الصالح أحمد مزوار، وحده بإزاء القلعة يطل من أحد جانبيه على قبيلتي آل سريف وبني يوسف ، وهو بالجانب الغربي من قبيلة سماتة ويبعد عن تطوان بنحو 100 كلمتر، ولن تزال به معالم أثرية من البنيان والنحت الحجري ما يشهد بواقع الأمر وما كان عليه الناس من العظمة والسلطان حتى في رؤوس الجبال ، ويوجد تحته قرية صغيرة تسمى «دار الراطي» يوجد بها من جمال النساء ما يلفت الأنظار وذلك معروف بين سكان أهل قبيلة سماته ، وفوق القرية المذكورة يوجد مشهد عظيم يعلوه خمس قباب الوسطى منها لضريح الولي الصالح جد الأشراف العلميين سيدي مزوار بن علي حيدرة رابع الخلفاء الأدارسة بالمغرب. وحوله أضرحة أخرى لأحفاده وأهل بيته.
محمد النفس الزكية
إدريس الأولحكم(788-791)
كنزة (الأوْرَبية)
ادريس الثانيحكم(802-828)
يسى بن إدريس
محمد بن إدريسحكم(828-836)
داود بن إدريس
القاسم بن إدريس
يحيى بن إدريس
عمر بن إدريس أحمد بن إدريس عبد الله بن إدريس حمزة بن إدريس
علي الأولحكم(836-848)
يحى الأولحكم(864-848)
محمد بن القاسم
يحيى الثالث حكم(883-904)
إدريس بن عمر
علي الثانيحكم(874-883)
أحمد مزوار بن علي يحيى الثانيحكم(864-874) الحجام الحسنحكم(917-927) يحيى الرابعحكم(904-917)
[عدل] الذرية من عقب أحمد مزوار بن علي حيدرة
ثم ارتبطت السلسلة المذكورة بالأحفاد من صلب الولي أحمد مزوار إلى الآن وما بعد الآن حسبما تجده مسطرا محفوظا نقلا عن العلماء الأعلام من أهل الدراية بأنساب أهل البيت الكرام من أهل سكان جل العلم ، ومن بينهم أولاد الشيخ مولاي عبد السلام وإليك أسماءهم على الترتيب وفي بدايتهم الولي الصالح الذي عقدت الترجمة له وهو رحمه الله ونفعنا ببركته آمين. الولي الصالح :
* سيدي أحمد (لقب مزوار) بن سيدي علي حيدره [1] بن محمد [2] بن إدريس الثاني.
* ثم ابنه سيدي سلام [3] بن أحمد (مزوار) ، دفين خارج قرية مجمولة بموضع يدعى » البَيْمَل » من قبيلة بني عروس بالقرب من سوق الخميس .
* ابنه الولي الصالح سيدي عيسى بن سلام المذكور ، دفين قرية بوعمار. لم يخلف غيره.
* ثم ابنه الولي الصالح سيدي بوحرمة بن عيسى المذكور ، دفين قرية مجازليين. ولم يخلف غيره .
* ثم ابنه الولي الصالح سيدي علي بن بوحرمة المذكور ، دفين أرض أوجة على جرف الوادي تجاه قرية بوجبل بالقرب من سوق الخميس وبه سمي السوق المذكور فيقال خميس سيدى علي. لم يخلف غيره .
* ابنه الولي الصالح سيدي أبو بكر بن علي ، دفين قرية عين الحديد » بغابة الدك » وفي هذا تجتمع جميع أنساب شرفاء أهل العَلَمْ من خمسة رجال هم : سليمان (مشيش) (وإليه ينتسب كاتب هاته السطور غفر الله له) ، يونس ، علي ، أحمد ، محمد. وله ولدان لم يعقبا وهما : اسم أحدهما سيدي ميمون دفين قبيلة سطافي أعلى الجبال المجاورة لقبيلة بني زروال . والآخر سيدي الفتوح دفين العناصر بالقرب من مدشر عين زيانة. وهؤلاء عاشوا في فترة تارخية بين 335 وبين 530 هجرية.
[عدل] المراجع
* عقد فريد في تاريخ الشرفاء التليد - تأليف الدكتور أمل بن إدريس بن الحسن العلمي.
* ط. بن عبد السلام اللهيوي، كتاب الحصن المتين للشرفاء أولاد مولاي عبد السلام مع أبناء عمهم العلميين، ج2
* المريني العياشي، الفهرس في عمود نسب الأدارسة ، طنجة ، 1986
* إ. العربي، دولة الأدارسة ، بيروت 1983
* أ. الناصري، الاستقصا ، ج 1
* الدر النفيس في ذرية الإمام إدريس ، مخطوط
* م . السنوسي، الدرر السنية في أخبار السلالة الإدريسية ، مصر 1349 هـ
* م . العربي الفاسي، مرآة المحاسن
* سلسلة الأصول في سيرة أبناء الرسول الطبعة الأولى لسنة 1352 هجرية, الفقيه العلامة القاضي في حينه محمد بن علي حشلاف الجزائري.
* ابن أبي زرع، روض القرطاس ، الرباط 1973
* معلمة المغرب في مادة الإدريسي
الجمعة 7 أبريل - 7:20 من طرف د أسامة الدمشقي
» نظم عدد سور القرآن الكريم
الخميس 9 فبراير - 21:18 من طرف أحمد سالم السباعي
» للتحميل كتاب بنو هاشم الجزء الأول
الإثنين 27 سبتمبر - 11:31 من طرف alhasani
» زعب الجزيرة العربية من سليم و ليست من محارب
الإثنين 6 أبريل - 10:21 من طرف جعفر الطالبي
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:43 من طرف خالد شرف الدين
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف خالد شرف الدين
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:19 من طرف إسلام حسن زكي
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:16 من طرف إسلام حسن زكي
» وثائق ثبوت ولاده محمد التقي( المهدي) للامام الحسن العسكري( من المشجر الكشاف للنجفي
الجمعة 18 أكتوبر - 23:12 من طرف إسلام حسن زكي
» بحث عن المهدي
الجمعة 19 يوليو - 14:11 من طرف علي بابكر