وَهُوَ العَلِيمُ بِمَا يُوَسوِسُ عَبدُهُ فِي نَفسِهِ مِن غَيرِ نُطقِ لِسَانِ
بَل يَستَوِي في عِلمِه الدَّانِي مَعَ ال قَاضِي وَذُو الإِسرَارِ والإِعلاَنِ
وَهُوَ العَلِيمُ بِمَا يَكُونُ غَداً وَمَا قَد كَانَ وَالمعلُومُ فِي ذَا الآنِ
وَبِكُلِّ شَيءٍ لَم يَكُن لَو كَان كَيفَ يَكُونُ موجُوداً لذِي الأعيَانِ
وَهُوَ القدِيرُ فَكُلُّ شَيءٍ فَهوَ مَق دُورٌ لَهُ طَوعاً بِلاَ عِصيَانِ
وَعُمُومُ قُدرَتِهِ تَدُلُّ بِأنَّهُ هُوَ خَالِقُ الأفعَالِ للحَيَوَانِ
هِيَ خَلقُهُ حَقًّا وأفعَالٌ لَهُم حَقًّا وَلاَ يَتنَاقَضُ الأمرَانِ
لَكنَّ أهلَ الجَبرِ والتَّكذِيبِ بِال أَقدَارِ مَا انفَتَحَت لهُم عَينَانِ
نَظَرُوا بِعَينَي أعوَرٍ إذ فَاتَهُم نَظَرُ البَصِيرِ وَغَارَتِ العَينَانِ
فَحَقِيقَةُ القَدَرِ الَّذِي حَارَ الوَرَى في شَأنِهِ هوَ قُدرَةُ الرَّحمنِ
واستَحسَنَ ابنُ عَقِيل ذَا مِن أحمدٍ لمَّا حَكَاهُ عَنِ الرِّضَى الرَّبَّانِي
قَالَ الإِمَامُ شَفَا القُلُوبَ بلَفظَةٍ ذَاتِ اختِصَارٍ وَهيَ ذَاتُ بَيَانٍ
وَلَهُ الحَيَاةُ كَمَالُهَا فلأجلِ ذَا مَا للمَمَاتِ عَلَيهِ مِن سُلطَانِ
وَكَذلِكَ القَيُّومُ مِن أوصَافِهِ مَا لِلمَمَاتِ عَلَيهِ مِن سُلطَانِ
وَكَذَلِكَ أوصَافُ الكَمَالِ جَمِيعُهَا ثبتَت لَهُ ومَدَارُهَا الوَصفَانِ
فَمُصَحّحُ الأوصَافِ وَالأفعَالِ وَال أسمَاءِ حَقًّا ذَانِكَ الوَصفَان
بَل يَستَوِي في عِلمِه الدَّانِي مَعَ ال قَاضِي وَذُو الإِسرَارِ والإِعلاَنِ
وَهُوَ العَلِيمُ بِمَا يَكُونُ غَداً وَمَا قَد كَانَ وَالمعلُومُ فِي ذَا الآنِ
وَبِكُلِّ شَيءٍ لَم يَكُن لَو كَان كَيفَ يَكُونُ موجُوداً لذِي الأعيَانِ
وَهُوَ القدِيرُ فَكُلُّ شَيءٍ فَهوَ مَق دُورٌ لَهُ طَوعاً بِلاَ عِصيَانِ
وَعُمُومُ قُدرَتِهِ تَدُلُّ بِأنَّهُ هُوَ خَالِقُ الأفعَالِ للحَيَوَانِ
هِيَ خَلقُهُ حَقًّا وأفعَالٌ لَهُم حَقًّا وَلاَ يَتنَاقَضُ الأمرَانِ
لَكنَّ أهلَ الجَبرِ والتَّكذِيبِ بِال أَقدَارِ مَا انفَتَحَت لهُم عَينَانِ
نَظَرُوا بِعَينَي أعوَرٍ إذ فَاتَهُم نَظَرُ البَصِيرِ وَغَارَتِ العَينَانِ
فَحَقِيقَةُ القَدَرِ الَّذِي حَارَ الوَرَى في شَأنِهِ هوَ قُدرَةُ الرَّحمنِ
واستَحسَنَ ابنُ عَقِيل ذَا مِن أحمدٍ لمَّا حَكَاهُ عَنِ الرِّضَى الرَّبَّانِي
قَالَ الإِمَامُ شَفَا القُلُوبَ بلَفظَةٍ ذَاتِ اختِصَارٍ وَهيَ ذَاتُ بَيَانٍ
وَلَهُ الحَيَاةُ كَمَالُهَا فلأجلِ ذَا مَا للمَمَاتِ عَلَيهِ مِن سُلطَانِ
وَكَذلِكَ القَيُّومُ مِن أوصَافِهِ مَا لِلمَمَاتِ عَلَيهِ مِن سُلطَانِ
وَكَذَلِكَ أوصَافُ الكَمَالِ جَمِيعُهَا ثبتَت لَهُ ومَدَارُهَا الوَصفَانِ
فَمُصَحّحُ الأوصَافِ وَالأفعَالِ وَال أسمَاءِ حَقًّا ذَانِكَ الوَصفَان
الجمعة 7 أبريل - 7:20 من طرف د أسامة الدمشقي
» نظم عدد سور القرآن الكريم
الخميس 9 فبراير - 21:18 من طرف أحمد سالم السباعي
» للتحميل كتاب بنو هاشم الجزء الأول
الإثنين 27 سبتمبر - 11:31 من طرف alhasani
» زعب الجزيرة العربية من سليم و ليست من محارب
الإثنين 6 أبريل - 10:21 من طرف جعفر الطالبي
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:43 من طرف خالد شرف الدين
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف خالد شرف الدين
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:19 من طرف إسلام حسن زكي
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:16 من طرف إسلام حسن زكي
» وثائق ثبوت ولاده محمد التقي( المهدي) للامام الحسن العسكري( من المشجر الكشاف للنجفي
الجمعة 18 أكتوبر - 23:12 من طرف إسلام حسن زكي
» بحث عن المهدي
الجمعة 19 يوليو - 14:11 من طرف علي بابكر