الولي الصالح سيدي عبد العزيز بن يفو
للباحث إبراهيم اكريدية
المصدر : موقع اسفي نيوز - عبد الرحيم النبوي
صدور كتاب حول الولي الصالح سيدي عبد العزيز بن يفو للباحث إبراهيم اكريدية
الولي الصالح سيدي عبد العزيز بن يفو
للباحث إبراهيم اكريدية
المصدر : موقع اسفي نيوز - عبد الرحيم النبوي
صدور كتاب حول الولي الصالح سيدي عبد العزيز بن يفو للباحث إبراهيم اكريدية
الولي الصالح سيدي عبد العزيز بن يفو عاش في القرن 9هـ15 م , قادته رحلته إلى الصحراء المغربية قادما من شمال البلاد، انطلاقا من الساقية الحمراء إلى درعة فمراكش ثم عبدة و أخيرا دكالة، حيث زاويته وضريحه الذي ارتبط بقدسية المكان حيث يختلط التاريخ في تفسيرها في هذا البحث بالأسطورة، و تختلط المنقبة بالخارقة و الواقع بالخيال و الظاهر بالباطن... لذلك كان الباحث منسجما مع نفسه عندما عنون عمله هذا كالتالي : كشف بعض الحقائق و الخوارق و الأساطير التي تتصل بسيرة و تاريخ الولي سيدي عبد العزيز بن يفو..."
صدر مؤخرا للباحث إبراهيم اكريدية بحثا قيما كشف من خلاله عن حقائق وخوارق وأساطير اتصلت بسيرة وتاريخ الولي الصالح سيدي عبد العزيز بن يفو , ويهدف الباحث من وراء بحته ودراسته الميدانية إلى التعرف إلى الشيخ سيدي عبد العزيز بن يفو، وذلك بهدف إبراز دور زاويته في تاريخ المنطقة، وقد اعتمد الباحث إبراهيم اكريدية على مجموعة من الوثائق والمستندات ذات قيمة تاريخية عالية مكنته من التعرف أكثر على مناقب الشيخ , وقد اعتمد الباحث في بحته على منهاج علمي دقيق في معالجة القضايا المكونة للموضوع الرئيسي،كما أشار إلى ذلك مقدم الكتاب الدكتور احمد الوارث، الذي صنف البحث الى ثلاثة قضايا أساسية هي :
القضية الأولى:
تتعلق بإعادة كتابة سيرة ابن يفو ، ولاسيما فيما يتعلق بتحديد زمانه، فقد اعتمد على قرائن لحصر هذا الزمان في القرن 10هـ/16م، و إحساسا منه أن الدلائل غير أكيدة و القرائن غير مقنعة. فقد ترك باب البحث مفتوحا لأي احتمالات أخرى، و في هذا الصدد بالذات و اعتمادا على القرائن نفسها نرجح أن يكون الشيخ عبد العزيز بن يفو من أولياء القرن 9هـ15 م و ليس من أهل القرن الموالي.
القضية الثانية :
تتعلق برحلة الرجل التي قادته من الصحراء المغربية إلى شمال البلاد، انطلاقا من الساقية الحمراء إلى درعة فمراكش ثم عبدة و أخيرا دكالة، حيث اشتهر أمره و أمر زاويته، وقد استغل الباحث هذه الشهرة إلى حد بعيد، و كذا الأماكن التي مر منها. فحال أن يفي نوعا من المصداقية على تلك الأخبار، و هي في غالبيتها خوارق أو جفريات أو قصص عن الجن و العفاريت، لكن رغم ذلك تشعر بأن الباحث لا يستعين بهذا النوع من الأدب إلا لإثارة التساؤلات، و كأنه ينتظر الإفصاح عن وثائق أخرى للحسم
في الموضوع، و الحق أن نصوص الروايات التي استعان بها الباحث جديرة بالاهتمام، على أكثر من مستوى، غير أن مصداقيتها على المستوى التاريخي تحتاج إلى دعم حقيقي.
القضية الثالثة :
تتعلق بالقداسة التي تمتع بها الشيخ بن يفو في حياته، و التي يتمتع بها ضريحه، حيث يختلط التاريخ في تفسيرها في هذا البحث بالأسطورة، و تختلط المنقبة بالخارقة و الواقع بالخيال و الظاهر بالباطن... لذلك كان الباحث منسجما مع نفسه عندما عنون عمله هذا كالتالي : كشف بعض الحقائق و الخوارق و الأساطير التي تتصل بسيرة و تاريخ الولي سيدي عبد العزيز بن يفو..."
صدر مؤخرا للباحث إبراهيم اكريدية بحثا قيما كشف من خلاله عن حقائق وخوارق وأساطير اتصلت بسيرة وتاريخ الولي الصالح سيدي عبد العزيز بن يفو , ويهدف الباحث من وراء بحته ودراسته الميدانية إلى التعرف إلى الشيخ سيدي عبد العزيز بن يفو، وذلك بهدف إبراز دور زاويته في تاريخ المنطقة، وقد اعتمد الباحث إبراهيم اكريدية على مجموعة من الوثائق والمستندات ذات قيمة تاريخية عالية مكنته من التعرف أكثر على مناقب الشيخ , وقد اعتمد الباحث في بحته على منهاج علمي دقيق في معالجة القضايا المكونة للموضوع الرئيسي،كما أشار إلى ذلك مقدم الكتاب الدكتور احمد الوارث، الذي صنف البحث الى ثلاثة قضايا أساسية هي :
القضية الأولى:
تتعلق بإعادة كتابة سيرة ابن يفو ، ولاسيما فيما يتعلق بتحديد زمانه، فقد اعتمد على قرائن لحصر هذا الزمان في القرن 10هـ/16م، و إحساسا منه أن الدلائل غير أكيدة و القرائن غير مقنعة. فقد ترك باب البحث مفتوحا لأي احتمالات أخرى، و في هذا الصدد بالذات و اعتمادا على القرائن نفسها نرجح أن يكون الشيخ عبد العزيز بن يفو من أولياء القرن 9هـ15 م و ليس من أهل القرن الموالي.
القضية الثانية :
تتعلق برحلة الرجل التي قادته من الصحراء المغربية إلى شمال البلاد، انطلاقا من الساقية الحمراء إلى درعة فمراكش ثم عبدة و أخيرا دكالة، حيث اشتهر أمره و أمر زاويته، وقد استغل الباحث هذه الشهرة إلى حد بعيد، و كذا الأماكن التي مر منها. فحال أن يفي نوعا من المصداقية على تلك الأخبار، و هي في غالبيتها خوارق أو جفريات أو قصص عن الجن و العفاريت، لكن رغم ذلك تشعر بأن الباحث لا يستعين بهذا النوع من الأدب إلا لإثارة التساؤلات، و كأنه ينتظر الإفصاح عن وثائق أخرى للحسم
في الموضوع، و الحق أن نصوص الروايات التي استعان بها الباحث جديرة بالاهتمام، على أكثر من مستوى، غير أن مصداقيتها على المستوى التاريخي تحتاج إلى دعم حقيقي.
القضية الثالثة :
تتعلق بالقداسة التي تمتع بها الشيخ بن يفو في حياته، و التي يتمتع بها ضريحه، حيث يختلط التاريخ في تفسيرها في هذا البحث بالأسطورة، و تختلط المنقبة بالخارقة و الواقع بالخيال و الظاهر بالباطن... لذلك كان الباحث منسجما مع نفسه عندما عنون عمله هذا كالتالي : كشف بعض الحقائق و الخوارق و الأساطير التي تتصل بسيرة و تاريخ الولي سيدي عبد العزيز بن يفو..."
الجمعة 7 أبريل - 7:20 من طرف د أسامة الدمشقي
» نظم عدد سور القرآن الكريم
الخميس 9 فبراير - 21:18 من طرف أحمد سالم السباعي
» للتحميل كتاب بنو هاشم الجزء الأول
الإثنين 27 سبتمبر - 11:31 من طرف alhasani
» زعب الجزيرة العربية من سليم و ليست من محارب
الإثنين 6 أبريل - 10:21 من طرف جعفر الطالبي
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:43 من طرف خالد شرف الدين
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف خالد شرف الدين
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:19 من طرف إسلام حسن زكي
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:16 من طرف إسلام حسن زكي
» وثائق ثبوت ولاده محمد التقي( المهدي) للامام الحسن العسكري( من المشجر الكشاف للنجفي
الجمعة 18 أكتوبر - 23:12 من طرف إسلام حسن زكي
» بحث عن المهدي
الجمعة 19 يوليو - 14:11 من طرف علي بابكر