بسم الله الرحمن الرحيم
الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلا الله.. الله أكبر.. الله أكبر. ولله الحمد
بسم الله... والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله وعلى آله وصبحه ومن والاه...
تقبل الله طاعتكم وصيامكم وقيامكم وجعلني وإياكم ممن شملتهم المغفرة والرحمة والعتق من النار برحمة ربنا الرحيم الغفار
عيدكم مبارك
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « قدمت المدينة ولأهل المدينة يومان يلعبون فيهما في الجاهلية، و إن الله -تعالى- قد أبدلكم بهما خيرا منهما: يوم الفطر ويوم النحر» [صححه الألباني].
أحبتي في الله ... إن العيد موسم الفرح والسرور والطمع بحصد الجائزة الكبرى من الله عز وجل الآ وهي القبول ... وفراح المسلمين وعيدهم إنما هو برضا خالقهم ومولاهم ، لا كما يعتقد الكثير أن العيد مقتصر على العزدة للطعام والشراب، أو اللهو واللعب وتجديد الثياب ، إنما هو بالإضافة على ذلك كله أيام شكر... وتكبير... وذكر... وتهليل....
أحبتي في الله : أود أن أذكركم ونفسي ببعض السنن الثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الأقوال والأفعال في يوم (عيد الفطر السعيد).
أولًا: يشرع التكبير من أول ليلة العيد، ويستمر إلى صلاة العيد، ويسن جهر الرجال به في المساجد والأسواق والبيوت، وإعلان بتعظيم الله -سبحانه وتعالى- وشكره.. وإظهار للفرح والسرور.
والنساء يكبرن بصوت خافت...
ثانيًا: المحافظة على صلاة العيد وعدم إضاعتها.
ثالثًا: الاغتسال (قبل الذهاب إلى صلاة العيد) والتطيب للرجال ولبس أحسن الثياب وأجملها
رابعًا: الأكل قبل صلاة عيد الفطر، ويستحب أن تكون تمرات وترا.
خامسًا: التبكير للصلاة.
سادسًا: الصلاة في مصلى العيد -للرجال والنساء والأطفال-، (والحائض والنفساء، يحضرن الخطبة ولكن يعتزلن الصلاة).
سابعًا: الذهاب إلى مصلى العيد ماشيا -إن تيسر-، والعودة من طريق آخر.
ثامنًا: لا تشرع (تحية المسجد قبل صلاة العيد، إذا كانت في المصلى).
تاسعًا: صلاة العيد ركعتان: تفتتح الأولى بسبع تكبيرات غير تكبيرة الإحرام والثانية بخمس تكبيرات غير تكبيرة القيام، وإذا سلم الإمام من ركعتين، قام فخطب الناس.
عاشرًا: التهنئة بالعيد.
إحدى عشرة: الحرص على صلة الأرحام، وإدخال الفرح والسرور على الفقراء والأيتام.
ملاحظة هامة:
يجب على المسلم إخراج (زكاة الفطر) قبل صلاة العيد وإلا أثم وكانت صدقة من الصدقات.
أخيرًا
لا تنسوا صيام ست من شوال، وذكروا بها أهلكم وأبناءكم وإخوانكم حتى تفوزوا بالأجر العظيم بإذنه -تعالى-.... قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر» [رواه مسلم].
وختامًا.... أيها الأحبة
إن العيد شكر وليس لهو وفسق فاحفظوا أوامر ربكم وأعينوا نساءكم وأبناءكم وإخوانكم على طاعة الله -عز وجل-....
تقبل الله طاعتكم.... وكل عام وأنتم بخير...
خالص إحترامي ومحبتي في الله
الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلا الله.. الله أكبر.. الله أكبر. ولله الحمد
بسم الله... والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله وعلى آله وصبحه ومن والاه...
تقبل الله طاعتكم وصيامكم وقيامكم وجعلني وإياكم ممن شملتهم المغفرة والرحمة والعتق من النار برحمة ربنا الرحيم الغفار
عيدكم مبارك
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « قدمت المدينة ولأهل المدينة يومان يلعبون فيهما في الجاهلية، و إن الله -تعالى- قد أبدلكم بهما خيرا منهما: يوم الفطر ويوم النحر» [صححه الألباني].
أحبتي في الله ... إن العيد موسم الفرح والسرور والطمع بحصد الجائزة الكبرى من الله عز وجل الآ وهي القبول ... وفراح المسلمين وعيدهم إنما هو برضا خالقهم ومولاهم ، لا كما يعتقد الكثير أن العيد مقتصر على العزدة للطعام والشراب، أو اللهو واللعب وتجديد الثياب ، إنما هو بالإضافة على ذلك كله أيام شكر... وتكبير... وذكر... وتهليل....
أحبتي في الله : أود أن أذكركم ونفسي ببعض السنن الثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الأقوال والأفعال في يوم (عيد الفطر السعيد).
أولًا: يشرع التكبير من أول ليلة العيد، ويستمر إلى صلاة العيد، ويسن جهر الرجال به في المساجد والأسواق والبيوت، وإعلان بتعظيم الله -سبحانه وتعالى- وشكره.. وإظهار للفرح والسرور.
والنساء يكبرن بصوت خافت...
ثانيًا: المحافظة على صلاة العيد وعدم إضاعتها.
ثالثًا: الاغتسال (قبل الذهاب إلى صلاة العيد) والتطيب للرجال ولبس أحسن الثياب وأجملها
رابعًا: الأكل قبل صلاة عيد الفطر، ويستحب أن تكون تمرات وترا.
خامسًا: التبكير للصلاة.
سادسًا: الصلاة في مصلى العيد -للرجال والنساء والأطفال-، (والحائض والنفساء، يحضرن الخطبة ولكن يعتزلن الصلاة).
سابعًا: الذهاب إلى مصلى العيد ماشيا -إن تيسر-، والعودة من طريق آخر.
ثامنًا: لا تشرع (تحية المسجد قبل صلاة العيد، إذا كانت في المصلى).
تاسعًا: صلاة العيد ركعتان: تفتتح الأولى بسبع تكبيرات غير تكبيرة الإحرام والثانية بخمس تكبيرات غير تكبيرة القيام، وإذا سلم الإمام من ركعتين، قام فخطب الناس.
عاشرًا: التهنئة بالعيد.
إحدى عشرة: الحرص على صلة الأرحام، وإدخال الفرح والسرور على الفقراء والأيتام.
ملاحظة هامة:
يجب على المسلم إخراج (زكاة الفطر) قبل صلاة العيد وإلا أثم وكانت صدقة من الصدقات.
أخيرًا
لا تنسوا صيام ست من شوال، وذكروا بها أهلكم وأبناءكم وإخوانكم حتى تفوزوا بالأجر العظيم بإذنه -تعالى-.... قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر» [رواه مسلم].
وختامًا.... أيها الأحبة
إن العيد شكر وليس لهو وفسق فاحفظوا أوامر ربكم وأعينوا نساءكم وأبناءكم وإخوانكم على طاعة الله -عز وجل-....
تقبل الله طاعتكم.... وكل عام وأنتم بخير...
خالص إحترامي ومحبتي في الله
الجمعة 7 أبريل - 7:20 من طرف د أسامة الدمشقي
» نظم عدد سور القرآن الكريم
الخميس 9 فبراير - 21:18 من طرف أحمد سالم السباعي
» للتحميل كتاب بنو هاشم الجزء الأول
الإثنين 27 سبتمبر - 11:31 من طرف alhasani
» زعب الجزيرة العربية من سليم و ليست من محارب
الإثنين 6 أبريل - 10:21 من طرف جعفر الطالبي
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:43 من طرف خالد شرف الدين
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف خالد شرف الدين
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:19 من طرف إسلام حسن زكي
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:16 من طرف إسلام حسن زكي
» وثائق ثبوت ولاده محمد التقي( المهدي) للامام الحسن العسكري( من المشجر الكشاف للنجفي
الجمعة 18 أكتوبر - 23:12 من طرف إسلام حسن زكي
» بحث عن المهدي
الجمعة 19 يوليو - 14:11 من طرف علي بابكر