دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com

دارة السادة الأشراف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنساب , مشجرات , مخطوطات , وثائق , صور , تاريخ , تراجم , تعارف , دراسات وأبحاث , مواضيع متنوعة

Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
قصيدة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام 79880579.th
قصيدة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام 78778160
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
قصيدة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام 16476868
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
قصيدة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام 23846992
قصيدة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام 83744915
قصيدة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام 58918085
قصيدة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام 99905655
قصيدة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام 16590839.th
قصيدة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام Resizedk
قصيدة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام 20438121565191555713566

    قصيدة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام

    أحمد سالم السباعي
    أحمد سالم السباعي
    مشرف
    مشرف


    عدد الرسائل : 425
    البلد : موريتانيا
    تقييم القراء : 4
    النشاط : 6977
    تاريخ التسجيل : 15/04/2010

    قصيدة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام Empty قصيدة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام

    مُساهمة من طرف أحمد سالم السباعي الخميس 22 يوليو - 10:30


    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء
    والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

    قصيدة في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام
    يَا رَبَّنَا صَلِّ عَلَى ... خَيْرِ الأَنَامِ مَنْ عَلاَ ... عَلَى السَّمَوَاتِ الْعُلَى
    ... بِإِذْنِ رَبِّهِ الْعَلِي
    تَهْنِئَةُ الرَّبِيعِ ... بِمدْحَةِ الشَّفِيعِ ... بِالْمَنْطِقِ الْبَدِيعِ
    ... أَبْغِي بِهَا مُؤَمَّلِي
    أَهْلاً بِشَهْرِ الْمَوْلِدِ ... شَهْرِ الْعُلَى وَالسُّؤدَدِ ... شَهْرِ النَّبِيِّ أَحْمَدِ
    ... شَهْرِ رَبِيعِ الأَوَّلِ
    قَدْ خُصَّ بِالرَّبِيعِ ... إِذْ كَانَ كَالرَّبِيعِ ... لِلأَرْضِ وَالشَّفِيعِ
    ... لِكُلِّ خَطْبٍ مُعْضِلِ
    أَهْلاً بِشَهْرِ الْفَرَحِ ... شَهْرِ ذَهَابِ التَّرَحِ ... وَفَخْرِنَا وَالْمَرَحِ
    ... شَهْرِ النَّبِيِّ الأَفْضَلِ
    شَهْرِ الْفَلاَحِ وَالسُّرُورْ ... شَهْرٍ بِهِ سَادَ الدُّهُورْ ... مُوَشَّحٍ بَيْنَ الشُّهُورْ
    ... مُتَوَّجٍ مُكَلَّلِ
    أَهْلاً بِشَهْرِ الْفَاتِحِ ... أَغْلاَقِ كَوْنِ الْفَاتِحِ ... مَنْ خُصَّ بِالْفَوَاتِحِ
    ... وَحَازَ خَتْمَ الْمِلَلِ
    أَهْلاً بِشَهْرِ الْحَاتِمِ ... شَهْرِ نَبِيٍّ قَاسِمِ ... وَفَاتِحٍ وَخَاتِمِ
    ... وَآخِرٍ وَأَوَّلِ
    أَهْلاً بِشَهْرِ النَّاصِرِ ... لِلْحَقِّ شَهْرِ الآمِرِ ... بِالْعُرْفِ شَهْرِ الظَّاهِرِ
    ... بِكُلِّ وَصْفٍ أَكْمَلِ
    أَهْلاً بِشَهْرِ الْهَادِي ... لِمَنْهَجِ الرَّشَادِ ... وَقَائِدٍ وَحَادِ
    ... إِلَى الطَّرِيقِ الأَمْثَلِ
    أَهْلاً بِشَهْرِ السَّيِّدِ ... لأَحْمَرٍ وَأَسْوَدِ ... مَنْ حَازَ سَبْقَ السُّودَدِ
    ... يَوْمَ اعْتِذَارِ الرُّسُلِ
    وَقَدْ كَفَاهَا كُلَّهَا ... أَعْبَاءَهَا وَكَلَّهَا ... بِقَوْلِهِ أَنَا لَهَا
    ... عِنْدَ اشْتِدَادِ الْوَجَلِ
    فَيَا لَهَا مِنْ خِطَّهْ ... جَوَابُهُ فِي الْحِطَّهْ ... مِنْ رَبِّهِ سَلْ تُعْطَهْ
    ... وَاشْفَعْ لَدَيْنَا تُقْبَلِ
    أَهْلاً بِشَهْرِ الْمُصْطَفَى ... صَفْوَةِ كُلِّ مُصْطَفَى ... وَخَيْرِ عَبْدٍ قَدْ صَفَا
    ... مِنْ مَلَكٍ وَمُرْسَلِ
    وَشَهْرُ خَيْرِ الْخَلْقِ ... شَهْرٌ جَمِيلُ الْخُلْقِ ... شَهْرٌ عَظِيمُ الخلق
    ... فِي الْمُحْكَمِ الْمُنَزَّلِ
    شَهْرُ الَّذِي آثَرَهُ ... إِلَهه وَاخْتَارَهُ ... مَنْ حِبُّهُ خَيَّرَهُ
    ... عِنْدَ انْقِضَاءِ الأَجَلِ
    شَهْرُ الَّذِي مَا سَاءَ قَطْ ... وَمَنْ لَهُ الْحُسْنَى فَقَطْ ... عَلَيْهِ جِبْرِيلُ هَبَطْ
    ... بِكُلِّ نُورٍ مُعْتَلِي
    أَهْلاً بِلَيْلِ اثْنَيْ عَشَرْ ... فِيهِ وَيَوْمِهِ الأَغَرْ ... وَطِيبِ ذَلِكَ السَّحَرْ
    ... وَنُورِ أُفْقِهِ الْجَلِي
    أَهْلاً بِكُلِّ مَا ظَهَرْ ... مِنْ خَارِقٍ يُعْيِي الْفِكَرْ ... فِيهِ كَرَفْعِهِ الْبَصَرْ
    ... إِلَى مَقَامِهِ الْعَلِي
    وَمَا رَأَتْهُ مِنْ عَجَبْ ... آمِنَةٌ حِينَ نَصَبْ ... سَبَّابَةً ثُمَّ اقْتَرَبْ
    ... بِسَجْدَةِ الْمُبْتَهِلِ
    كَمَا تَدَلَّى الزَّهْرُ ... كَمَا تَرَاءَى الْقَصْرُ ... فِيهِ وَحَلَّ الْكَسْرُ
    ... بِالصَّنَمِ الْمُجَدَّلِ
    وَغَاضَتِ الْبِحَارُ ... وَجَفَّتِ الأَنْهَارُ ... مِنْ أَجْلِهِ وَالنَّارُ
    ... قَدْ طَفِيَتْ مِنْ خَجَلِ
    جَهَنَّمٌ فِي نَكَدِ ... لِرَمْيِهَا بِالرَّصَدِ ... وَعَزْلِهَا عَنْ مَقْعَدِ
    ... مِنْ أَجْلِ خَيْرِ الرُّسُلِ
    وَرَنَّةِ الشَّيْطَانِ ... جَرَّا عَظِيمِ الشَّانِ ... مِنْ أَوْضَحِ الْبُرْهَانِ
    ... لِعُظْمِ مَا بِهِ ابْتُلِي
    قَدْ مَنَّ ذُو الإِفْضَالِ ... بِأَفْضَلِ الرِّجَالِ ... فِي أَفْضَلِ اللَّيَالِي
    ... فِي الْبَلَدِ الْمُفَضَّلِ
    أَهْلاً بِيَوْمِ عِيدِي ... مَا مِثْلُهُ مِنْ عِيدِي ... قَدْ حَلَّ بِالْمَوْلُودِ
    ... فِيهِ مَحَلُّ زُحَلِ
    وَسَابِعِ الْوِلاَدَهْ ... وَمَا اتَاهُ السَّادَهْ ... لِوَفْقِ مَا أَرَادَهْ
    ... إِلَهُهُ فِي الأَزَلِ
    أَهْلاً بِيَوْمِ سُمِّي ... مُحَمَّدًا خَيْرَ اسْمِ ... رَمْزًا لِمَعْنَى الإِسْمِ
    ... مِنْ جَدِّهِ لِيَنْجَلِي
    بِحَمْدِ الأَوَّلِينَا ... لَهُ وَالاَخِرِينَا ... فَكَانَ ذَا يَقِينَا
    ... مِنَ الْكَرِيمِ الْمِفْضَلِ
    أَهْلاً بِيَوْمِ اثْنَيْنِ ... مَوْلِدِ ثَانِي اثْنَيْنِ ... مَبْعَثِ سِرِّ الْكَوْنِ
    ... مَقْدَمِهِ الْمُبَجَّلِ
    أَهْلاً بِشَهْرِ الْعَجَمِ ... إِبْرِيلَ شَهْرِ الْكَرَمِ ... أَكْرِمْ بِأَرْضِ الْحَرَمِ
    ... مَوْلِدِ خَيْرِ مُرْسَلِ
    أَكْرِمْ بِيَوْمٍ صَارَا ... عِشْرِينَ وَاسْتَنَارَا ... بِمَنْ حَوَى الْفَخَارَا
    ... وَغَفْرَةٍ مِنْ مَنْزِلِ
    أَكْرِمْ بِشَهْرِ النَّيْسَانْ ... مَوْلِدِ خَيْرِ إِنْسَانْ ... قُدْوَةِ أَهْلِ الاِحْسَانْ
    ... وَالْكَامِلِ الْمُكَمِّلِ
    قَدْ تَمَّتِ اللْئَالِي ... فِي عِدَّةِ اللَّيَالِي ... فِي زِينَةِ الْمَعَالِي
    ... كاَلْجَوْهَرِ الْمُفَصَّلِ
    تَهْنِئَةُ الرَّبِيعِ ... بِمَدْحَةِ الشَّفِيعِ ... بِالْمَنْطِقِ الْبَدِيعِ
    ... أَبْغِي بِهَا مُؤَمَّلِي
    أَبْغِي بِهَا الْجَمْعَ بِهِ ... يَوْمًا وَنَيْلَ قُرْبِهِ ... وَفَضْلَ حُبِّ رَبِّهِ
    ... وَمِنْ رِضَاهُ أَمَلِي
    وَالْخَتْم لِي بِالْحُسْنَى ... وَالْجَمْعَ لِي بِالْحَسْنَى ... لَدَى الْمَقَامِ الاَسْنَى
    ... مَعَ الرِّفْيقِ الأَفْضَلِ
    وَكُنْ لَنَا وَلِيَّا ... وَنَاصِرًا حَفِيَّا ... لاَ نَخْتَشِي غَوِيَّا
    ... بِجَاهِ عَبْدِكَ الْعَلِي
    صَلَّى وَسَلَّمَ الإِلَهْ ... عَلَيْهِ أَفْضَلَ الصَّلاَهْ ... مَا دَامَ كَوْنُهُ إِلَهْ
    ... مِنْ أَبَدٍ لأَزَلِ
    وَآلِهِ وَصَحْبِهِ ... وَزَوْجِهِ وَحِزْبِهِ ... وَكُلِّ آلِ حُبِّهِ
    ... مَعَ السَّلاَمِ الأَكْمَلِ

    لـ محمدي بن سيدنا العلوي
    --------------
    المرجع: كتاب: اللؤلؤ المشاع، في مآثر أبناء أبي السباع، مخطوط
    لمؤلفه: أحمد سالم ابن عبد الودود الحسني الإدريسي السباعي.
    مؤلف وناشر وباحث، في تاريخ وأنساب الشرفاء
    أسأل الله سبحانه وتعالى، أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 21 نوفمبر - 22:03