دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com

دارة السادة الأشراف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنساب , مشجرات , مخطوطات , وثائق , صور , تاريخ , تراجم , تعارف , دراسات وأبحاث , مواضيع متنوعة

Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
مصطلحات صوفيه 79880579.th
مصطلحات صوفيه 78778160
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
مصطلحات صوفيه 16476868
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
مصطلحات صوفيه 23846992
مصطلحات صوفيه 83744915
مصطلحات صوفيه 58918085
مصطلحات صوفيه 99905655
مصطلحات صوفيه 16590839.th
مصطلحات صوفيه Resizedk
مصطلحات صوفيه 20438121565191555713566

2 مشترك

    مصطلحات صوفيه

    النورابى
    النورابى
    عضو فعال
    عضو فعال


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 175
    البلد : مصر المؤمنه باهل الله
    العمل : باحث انساب
    الهوايات : الاطلاع
    تقييم القراء : 10
    النشاط : 6216
    تاريخ التسجيل : 21/05/2009

    مصطلحات صوفيه Empty مصطلحات صوفيه

    مُساهمة من طرف النورابى الإثنين 19 يوليو - 17:24

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه


    العبد: يطلق على المخلوق للعبادة، كما يطلق على مملوك الرقبة بطريق شرعي.
    العابد (ج. عباد): من غلب عليه العمل كان عابدا. فالعابد مشغول بخدمة الله تعالى.
    الأدب: رياضة النفس ومحاسن الأخلاق، وهو أربعة أنواع: أدب الشريعة, و أدب الخدمة، و أدب الحق، و أدب الحقيقة وهو جماع كل خير.
    العدم: انعدام الوجود.
    الغير (ج. الأغيار): جمع غيرة بكسرة الغين، وهي الخصلة المغيرة للحال، وتقلب الزمان بأهله.
    الأحدية: المبالغة في الوحدة والإيحاد مصدر أوحد الشيء إذا صار واحدا.
    الأقدار (م. القدر): خروج الممكنات من العدم إلى الوجود واحد بعد واحد مطابقا للقضاء.
    الآخرة: مقابل الدنيا.
    الأكوان (م. كون): اسم لما حدث دفعة كانقلاب الماء هواء. وقيل حصول الصورة في المادة بعد أن لم تكن حاصلة فيها. وعند أهل التحقيق الكون عبارة عن وجود العالم من حيث هو عالم لا من حيث هو حق.
    العالم (ج. العوالم): كل ما سوى الله من الموجودات. فهناك عالم الأجسام وعالم الأرواح
    عالم االغيب: عالم الملكوت وهو يقابل عالم الشهادة.
    عالم االجبروت: هو عالم الأسماء والصفات الإلهية، وهو عالم العرش. وهو أيضا البحر المحيط الذي تدفق منه الحس والمعنى.
    عالم الملكوت: هو عالم الأرواح والروحانيات، وهو باطن الملك الظاهر. هو ما بطن فيها من أسرار المعاني.
    عالم المُلك: عالم الأجسام والجسمانيات وهو ما يوجد بعد الأمر بمادة واحدة. وهو ما ظهر من حسن الكائنات.
    عالم الشهادة: وهو عالم الملك.
    العمل (ج. الأعمال): الإخلاص في النية وبلوغ الوسع في المحاولة بحسب علم العامل وأحكامه. والأعمال هي الاضطراب في العمل، و هو أبلغ من العمل.
    الآماد (م. الأمد): الغايات. والأمد والأبد متقاربان لكن الأبد عبارة عن مدة الزمان التي لا حد لها ولا تتقيد. والأمد مدة لها حد مجهول إذا أطلق.
    الأمر (ج. أمور–أوامر): هو قول القائل لمن دونه افعل.
    النفس (ج. النفوس): ترويح القلب بلطائف الغيوب وهو للمحب الأنس بالمحبوب.
    النور (ج. الأنوار): اسم من الأسماء الله تعالى وهو تجليه باسمه الظاهر، أعني الوجود الظاهر في صور الأكوان كلها. والأنوار عبارة عما ظهر من كثائف التجليات.
    العقل (ج. العقول): هو نور يميز به بين النافع والضار ويحجز صاحبه عن ارتكاب الأوزار، أو نور روحاني تدرك به النفوس العلوم الضرورية والنظرية.
    العارف (ج. العارفون): هم الذين شغلهم الله تعالى بمحبته.
    السبب (ج. الأسباب): اسم لما يتوصل به إلى المقصود، وفي الشريعة عبارة عما يكون طريقا للوصول إلى الحكم غير مؤثر فيه.
    السر (ج. الأسرار): هو ما يخص كل شيء من الحق عند التوجه الإيجادي إليه. وهو عبارة عن محل تجليات الأسرار الجبروتية.
    الأثر (ج. الآثار): له ثلاث معادن: الأول بمعنى النتيجة، وهو الحاصل من الشيء، والثاني بمعنى علامة، والثالث بمعنى الجزء. والآثار هي اللوازم المعللة بالشيء.
    الأوصاف: جمع وصف وهو ذكر الشيء بحليته ونعته حقا وجمعها أوصاف ومنها الأوصاف البشرية للناس والأوصاف الإلهية لله وأوصاف الربوبية للرب وأوصاف العبودية للعباد.
    عين القلب: البصيرة.
    عين اليقين: لأرباب الوجدان من أهل الاستشراف على العيان. وهو ما أعطته المشاهدة.
    البقاء: هو الرجوع إلى شهود الأثر بعد الغيبة عنه أو شهود الحس بعد الغيبة عنه بشهود المعنى لكنه يراه قائما بالله ونورا من أنوار تجلياته.
    البركة (ج. البركات): ثبوت الخير الإلهي في الشيء.
    البصر (ج. الأبصار): هي القوة المودعة في العصبتين المحوفتين يرى بها حقائق الأشياء وتدرك بها الأضواء والألوان والأشكال.
    البشرية: من البشر وهو يعبر عن الإنسان والناس. وهي مقابل الإلوهية.
    البشرى (ج. البشائر): إظهار غيب المسرة بالقول. والبشارة كل خير صدق تتغير به بشرة الوجه، ويستعمل في الخير وهو الأغلب.
    البسط: في مقام القلب بمثابة الرجاء في مقام النفس (ويقابله القبض).
    الباطل: ما سوى الحق، وهو العدم إذ لا وجود في الحقيقة إلا للحق.
    الباطن (ج. البواطن): مقابل الظاهر.
    البر: بالفتح خلاف البحر، وتصور منه التوسع فاشتق منه البر بالكسر أي التوسع في فعل الخير.
    البعد: أوله البعد عن التوفيق ثم البعد عن سلوك الطريق ثم البعد عن التحقيق.
    البرهان (ج. براهين): هو القياس المؤلف من اليقينيات سواء كانت ابتداء وهي الضروريات أو بواسطة وهي النظريات وهو بيان الحجة.
    الدليل (ج. أدلة): هو الذي يلزم من العلم به العلم بشيء آخر.
    الضمير (ج. الضمائر): ما ينطوي عليه القلب ويدق الوقوف عليه، وقد تسمى القوة التي يحفظ بها ذلك الضمير.
    الذات: الحق جل جلاله ذات وصفات في الأزل وفي الأبد.
    الذوق (ج. أذواق): هو أول درجات شهود الحق بالحق.
    الذكر (ج. أذكار): وهو ينصرف لذكر اللسان وهو ركن قوي في طريق الوصول وهو منشور الولاية، فمن ألهم الذكر فقد أعطى المنشور ومن سلب الذكر فقد عزل.
    الذلة: والذل بالضم، ما كان عن قهر، وبالكسر ما كان عن تصعب بغير قهر.
    الذهول: شغل يورث حزنا أو نسيانا.
    الدنيا: مقابل الآخرة.
    الفضاء: المكان الواسع، ومنه أفضى بيده.
    الفناء: وهو ينصرف للفناء في الذات وحقيقته محو الرسوم والأشكال بشهود الكبير المتعال، فهو محو واضمحلال وذهاب عنك وزوال. وهو كذلك سقوط الأوصاف المذمومة. وهو فناءان: أحدهما بكثرة الرياضة، والثاني عدم الإحساس بعالم الملك والملكوت والاستغراق في عظمة الباري ومشاهدة الحق.
    الفقير (ج. الفقراء): المعتصم بالفقر وهو على ثلاثة أشياء صيانة فقره، وحفظ سره، وإقامة دينه.
    الفقر: هو نفض اليد من الدنيا وصيانة القلب من إظهار الشكوى. وهو عبارة عن فقد ما يحتاج إليه. وقال الصوفية هو الأنس بالمعدوم والوحشة بالمعلوم.
    الفرق: الأول هو الاحتجاب بالخلق عن الحق وبقاء رسوم الخليقة بحالها. والثاني هو شهود قيام الخلق بالحق.
    الفتح (ج. الفتوح): كل ما يفتح على العبد من الله تعالى بعد ما كان مغلقا عليه من النعم الظاهرة والباطنة كالأرزاق والعبادة والعلوم والمعارف والمكاشفات وغير ذلك.
    الفكرة: قوة مطرقة للعلم إلى المعلوم طلبا للوصول إلى حقيقته.
    الغفلة: متابعة النفس على ما تشتهيه. وقال سهل التستري هي إبطال الوقت بالبطالة. وقيل الغفلة عن الشيء هي أن لا تخطر ذلك بباله.
    الغَنيِّ: الملك التام فالغنى بالذات ليس إلا الحق تعالى إذا له ذات كل شيء. والغنى من العباد استغنى بالحق عن كل ما سواه.
    الغيب: وهو مكنون ومصون: وهو السر الذاتي وكنهه الذي لا يعرفه إلا هو، ولهذا كان مصونا عن الأغيار ومكنونا عن العقول والأبصار.
    الغيبة: غيبة القلب عن علم ما يجري من أحوال الخلق بل من أحوال نفسه بما يرد عليه من الحق إذا عظم الوارد واستوى عليه سلطان الحقيقة.
    الغنى: حصول ما ينافي الضر وصفة النقص، ونقيضه الحاجة.
    الحادث: ما يكون مسبوقا بالعدم ويسمى حدوثا زمانيا، وقد يعبر عن الحدوث بالخاصة إلى الغير ويسمى حدوثا ذاتيا.
    الحضرة (ج. حضرات): حضرة الغيب المطلق.
    حضرة قدسية: حضور الرب بالبصيرة وهو حضور مقدس.
    الحال (ج. أحوال): ما يرد على القلب بمحض الموهبة من غير تعمل واجتلاب، فإذا دام وصار ملكا يسمى مقاما.
    الحقيقة (ج. حقائق): شهود الحق في تجليات المظاهر وهي لتزين السرائر.
    الحق: اسم من أسمائه تعالى.
    حق اليقين: هو شهود الحق حقيقة في مقام عين الجمع الأحدية.
    الحجاب (ج. حجب): انطباع الصور الكونية في القلب المانعة لقبول تجلي الحق.
    الهمة: توجه القلب وقصده بجمع قواه الروحانية إلى جانب الحق لحصول الكمال له أو لغيره.
    الحضور: وهو حضور القلب عند الحق بعد الغيبة.
    العبادة: هو فعل المكلف على خلاف هوى نفسه تعظيما لربه.
    العبارة (ج. عبارات): هو النظم المعنوي المسوق له الكلام.
    الإذن: في الشرع هو فك الحجز وإطلاق التصرف لما كان ممنوع شرعا.
    الافتقار: من الفقر، وهو الاحتياج إلى الله والاعتماد عليه.
    الإحسان: هو التحقق بالعبودية على مشاهد حضرة ربوبيته بنور البصيرة، أي رؤية الحق موصوفا بصفاته بعين صفته.
    الإيجاد: أي إيجاد الشيء وهو خلقه وإبداعه.
    الاختيار: طلب ما فعله خير.
    العلة (ج. علل): عبارة عن بقاء حفظ العبد في عمل أو حال أو مقام أو بقاء رسم له وصفة.
    علم اليقين: ما أعطاه الدليل بتصور الأمور على ما هو عليه.
    الإيمان: في الشرع هو الاعتقاد بالقلب والإقرار باللسان.
    الإمداد: وهو حصول المدد من رب العالمين.
    الإرادة: جمرة من نار المحبة في القلب، مقتضية لإجابة دواعي الحقيقة.
    الإشارة (ج. إشارات): التلويح بشيء يفهم منه النطق، فهي ترادف النطق في فهم المعنى.
    الإسلام: هو الخضوع والانقياد لما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم.
    الاسم (ج. أسماء): ليس هو اللفظ بل هو ذات المسمى باعتبار صفة وجودية كالعليم والقدير، أو عدمية كالقدوس والسلام.
    الاسم المفرد: وهو اسم الله.
    الاستبصار: من حضور البصيرة وهي قوة للقلب المنور بنور القدس يرى بها حقائق الأشياء وبواطنها.
    العيان: مثل الاستبصار والشهود.
    العزة: الغلبة الآتية على كلية الظاهر والباطن.
    الجذب: والجذبة هي تقريب العبد بمقتضى العناية الإلهية المهيئة له كل ما يحتاج إليه في طي المنازل إلى الحق بلا كلفة وسعي منه.
    الجلال: هو احتجاب الحق تعالى عنا بعزته أن نعرفه بحقيقته وهويته كما يعرف هو ذاته فإن ذاته سبحانه لا يراها أحد على ما هي عليه إلا هو.
    الجمع: شهود الحق بلا خلق.
    الجمال: هو تجليه تعالى بوجهه لذاته. فلجماله المطلق جلال هو قهاريته للكل عند تجليه بوجهه، وهو ظهور في الكل.
    القدر (ج. أقدار): تعلق الإرادة الذاتية بالشيء في وقته الخاص، فتعلق كل من أحوال الأعيان بزمان معين عبارة عن القدر.
    الكمال: ما يكمل به النوع في ذاته أو في صفاته.
    الكرامة (ج. كرامات): هي ظهور أمر خارق للعادة من قبل شخص غير مقارن لدعوة النبوة فما لا يكون مقرونا بالإيمان والعمل الصالح يكون استدراجا، وما يكون مقرونا بدعوى النبوة يكون معجزة.
    الكشف: هو الإطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية وجودا وشهودا.
    الكثيف: مقابل اللطيف.
    الكثيفة (ج. كثائف): مقابل لطيفة ولطائف.
    الكون (ج. الأكوان): اسم لما حدث دفعه. وقيل حصول الصورة في المادة بعد أن لم تكن فيها. وعن أهل التحقيق فالكون عبارة عن وجود العالم من حيث هو عالم لا من حيث أنه حق، وإن كان مرادفا للوجود المطلق العام عند أهل النظر وهو بمعنى الكون.
    الخلق: تقدير أمشاج ما يراد إظهاره بعد الامتزاج والتركيب صورة، ويستعمل في إبداع الشيء من غير أصل ولا اقتداء. وهو مقابل الحق.
    الخلوة (ج. خلوات): محادثة السر مع الحق بحيث لا يرى غيره وهذه حقيقة الخلوة ومعناها، وأما صورتها فهي ما يتوسل به إلى هذا المعنى من التبتل إلى الله تعالى والانقطاع عن الغير.
    الخدمة: القيام على خدمة القوم والسهر على راحتهم.
    اللطيفة (ج. لطائف): كل إشارة دقيقة المعنى، يلوح منها في الفهم معنى لا تسعه العبارة. وقد تطلق بإزاء النفس الناطقة.
    المدد (ج. أمداد): الوجودي هو وصول كل ما يحتاج الممكن في وجوده على الولاء حتى يبقى، فإن الحق يمده من النفس الرحماني بالوجود حتى يترجح وجوده على عدمه.
    المجذوب: من اصطنعه الحق لنفسه، واصطفاه لحضرة أنسه، وطهره بما قدسه، في زمن المنح والمواهب ما فاز به بجميع المقامات والمراتب بلا كلفة المكاسب والمتاعب.

    avatar
    ابن الزهراء
    عضو فعال
    عضو فعال


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 144
    البلد : المحروسه
    تقييم القراء : 3
    النشاط : 5826
    تاريخ التسجيل : 05/04/2010

    مصطلحات صوفيه Empty رد: مصطلحات صوفيه

    مُساهمة من طرف ابن الزهراء الأربعاء 21 يوليو - 2:06

    سلمت يمناك في النقل العطر على معجم اهل الوصل
    يارب اجعلنا دائما فى معيتك
    ومدد بلا عدد

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 23 نوفمبر - 11:18