اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك ولعظيم سلطانك
الحمد لله الذى انعم علينا نعمه ظاهرة وباطنه
الحمد لله الذى أنزل على عبده الكتاب ليكون للعالمين نذيرا
لك الحمد ربنا من قبل ومن بعد
والصلاة والسلام على من سماه ربه محمدا وسماه أحمدا السلام عليكم آل البت أنه حميد مجيد
أشتق أسم الحبيب عليه الصلاة والسلام محمد واحمد من أسم الله تعالى( الحميد )أى أن الله عز وجل أحب أن يشرف حبيبه المصطفى ونبيه المجتبى بأن ينسب أسمه ألى أحد أسمائه فأسم محمدا يجئ على وزن مفعلا أى مشددافى صفاته الحميده التى أنعم الله تبارك وتعالى بها عليه الصلاة والسلام
أما أسم أحمدا فعلى وزن أفعل وهذا على وزن أعلى الشئ أى المبالغة المحموده فى بلوغ ذروة الشئ فأنه عليه الصلاة والسلام أعلى الخلق خلقا (وءانك لعلى خلقا عظيم )ولقد قال المفسرون أنه عليه الصلاة والسلام على فوق الخلق العظيم فأى منزلة هذه وأيه رفعة هذه
ألم تقل أمنا عائشة رضى الله تعالى عنها أنه عليه الصلاة والسلام أن خلقه القرأن ولقد قال سادتنا العلماء الفضلاء وكأنه قرأن يمشى على الأرض وهو عليه الصلاة والسلام ترجمان القرأن الفعلى ولقد أوتى القرأن العظيم ومثله معه من سنته المحموده الذى من تبعها نجا ومن تركها شقى ببعده عنها (قل أن كنتم تحبون الله فأتبعونى يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم)
اللهم وفقنا للعمل بكتابك وبسنة حبيبك وتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
أهل الله تبارك وتعالى علينا بالعشر الأوائل من ذى الحجه وفيها قال الحبيب صلى الله عليه وسلم (ما من عمل أحب ألى الله تبارك وتعالى من العمل فى العشر الأوائل من ذى الحجه فأروا الله من انفسكم خيرا)
وهذه من نفحات الله الطيبه هلموا بنا فلنتعرض لها لعلنا تصبنا نفحة لا نشقى بعدها أبدا
اللهم صلى وسلم وبارك على عبدك وحبيبك ومصطفاك سيدنا ومولانا محمدوعلى آله الطاهرين وصحبه الأكرمين وعلى التابعين وعلينا وعلى عباد الله الصالحين
وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
الحمد لله الذى انعم علينا نعمه ظاهرة وباطنه
الحمد لله الذى أنزل على عبده الكتاب ليكون للعالمين نذيرا
لك الحمد ربنا من قبل ومن بعد
والصلاة والسلام على من سماه ربه محمدا وسماه أحمدا السلام عليكم آل البت أنه حميد مجيد
أشتق أسم الحبيب عليه الصلاة والسلام محمد واحمد من أسم الله تعالى( الحميد )أى أن الله عز وجل أحب أن يشرف حبيبه المصطفى ونبيه المجتبى بأن ينسب أسمه ألى أحد أسمائه فأسم محمدا يجئ على وزن مفعلا أى مشددافى صفاته الحميده التى أنعم الله تبارك وتعالى بها عليه الصلاة والسلام
أما أسم أحمدا فعلى وزن أفعل وهذا على وزن أعلى الشئ أى المبالغة المحموده فى بلوغ ذروة الشئ فأنه عليه الصلاة والسلام أعلى الخلق خلقا (وءانك لعلى خلقا عظيم )ولقد قال المفسرون أنه عليه الصلاة والسلام على فوق الخلق العظيم فأى منزلة هذه وأيه رفعة هذه
ألم تقل أمنا عائشة رضى الله تعالى عنها أنه عليه الصلاة والسلام أن خلقه القرأن ولقد قال سادتنا العلماء الفضلاء وكأنه قرأن يمشى على الأرض وهو عليه الصلاة والسلام ترجمان القرأن الفعلى ولقد أوتى القرأن العظيم ومثله معه من سنته المحموده الذى من تبعها نجا ومن تركها شقى ببعده عنها (قل أن كنتم تحبون الله فأتبعونى يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم)
اللهم وفقنا للعمل بكتابك وبسنة حبيبك وتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
أهل الله تبارك وتعالى علينا بالعشر الأوائل من ذى الحجه وفيها قال الحبيب صلى الله عليه وسلم (ما من عمل أحب ألى الله تبارك وتعالى من العمل فى العشر الأوائل من ذى الحجه فأروا الله من انفسكم خيرا)
وهذه من نفحات الله الطيبه هلموا بنا فلنتعرض لها لعلنا تصبنا نفحة لا نشقى بعدها أبدا
اللهم صلى وسلم وبارك على عبدك وحبيبك ومصطفاك سيدنا ومولانا محمدوعلى آله الطاهرين وصحبه الأكرمين وعلى التابعين وعلينا وعلى عباد الله الصالحين
وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
الجمعة 7 أبريل - 7:20 من طرف د أسامة الدمشقي
» نظم عدد سور القرآن الكريم
الخميس 9 فبراير - 21:18 من طرف أحمد سالم السباعي
» للتحميل كتاب بنو هاشم الجزء الأول
الإثنين 27 سبتمبر - 11:31 من طرف alhasani
» زعب الجزيرة العربية من سليم و ليست من محارب
الإثنين 6 أبريل - 10:21 من طرف جعفر الطالبي
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:43 من طرف خالد شرف الدين
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف خالد شرف الدين
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:19 من طرف إسلام حسن زكي
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:16 من طرف إسلام حسن زكي
» وثائق ثبوت ولاده محمد التقي( المهدي) للامام الحسن العسكري( من المشجر الكشاف للنجفي
الجمعة 18 أكتوبر - 23:12 من طرف إسلام حسن زكي
» بحث عن المهدي
الجمعة 19 يوليو - 14:11 من طرف علي بابكر