+2
الشريف مجدي الصفتي
الامير اشرف ماضى
6 مشترك
ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
الامير اشرف ماضى- عضو فعال
- عدد الرسائل : 1216
البلد : كوكب الارض
العمل : مؤلف ومحلل اقتصادى محاضرعن الاقتصاد الاسلامى
الهوايات : الصيد بجميع انواعة وخاصة الصقور
تقييم القراء : 6
النشاط : 8003
تاريخ التسجيل : 13/04/2009
- مساهمة رقم 1
ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
ماذا ينتظر الشعب المصرى من زيارة الرئيس الامريكى لمصر؟؟؟
الشريف مجدي الصفتيالمدير العام
- علم الدولة :
عدد الرسائل : 2853
البلد : مصر - الأسكندرية
الهوايات : القراءة والبحث
تقييم القراء : 42
النشاط : 10325
تاريخ التسجيل : 11/07/2008
- مساهمة رقم 2
رد: ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
الامير اشرف ماضى كتب:ماذا ينتظر الشعب المصرى من زيارة الرئيس الامريكى لمصر؟؟؟
من وجهة نظري إن الشعب المصري والشعوب العربية الأخرى تنتظر أن تغير أمريكا من موقفها تجاه القضايا العربية , فقد لمسنا تغير تجاه قضية المستوطنات , و حل الدولتين , وننتظر المزيد , ولكن الأمل ضعيف , فقد تتغير المواقف , ولكنه تغير طفيف , وإسرائيل تعاند , ولا تستطيع أمريكا أن تعاديها من أجل العرب ,,,
وفي النهاية ، أن إنتظار الحلول من أطراف غير محايدة , لهو ولعب وإضاعة للوقت ,,,
وأقول في النهاية :
لا يحك جلدك إلا ظفرك ...
ولكن أن كان لك ظفرا اصلا
نبيل خالد- عضو متميز
- علم الدولة :
عدد الرسائل : 667
البلد : مصر
العمل : كاتب مصرى وشاعر
تقييم القراء : 5
النشاط : 6044
تاريخ التسجيل : 10/07/2008
- مساهمة رقم 3
رد: ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
ينتظر أن يعرف ماذا يريد بالضبط
هل هى مناورة لتغيير سياسة أمريكا
من مظهر الذئب المتوحش
الى مظهر الحية السامة
أم هو صادق ويريد وضع السياسة الامريكية على الطريق الصحيح
وعمومالا نأمل أن نقول المثل المصرى الذى يقول
قالوا للغراب هات اجمل الطيور جاب ابنه
هل هى مناورة لتغيير سياسة أمريكا
من مظهر الذئب المتوحش
الى مظهر الحية السامة
أم هو صادق ويريد وضع السياسة الامريكية على الطريق الصحيح
وعمومالا نأمل أن نقول المثل المصرى الذى يقول
قالوا للغراب هات اجمل الطيور جاب ابنه
السيدالغازي- عضو فعال
- علم الدولة :
عدد الرسائل : 2369
البلد : مصري من اصل حجازي
العمل : محامي حر
تقييم القراء : 17
النشاط : 8136
تاريخ التسجيل : 10/07/2008
- مساهمة رقم 4
الحقيقه المره
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الحقيقه المره
اعلم ان اليهود والنصاري (الروم بالتحديد)
علموا اننا ضعفاء لدرجه انهم يستطيعون تجنيد بعضنا ضد البعض
فتجد العربي ضد العربي
وتجد المسلم ضد المسلم
وان ارادوا حربا فيخوهوعنما بالوكاله
اي اننا نخوض عنهم حربا بالعراق
وحربا سابقه عليها ضد ايرانمسلمون ضد مسلمون
وحربا بالوكاله عنهم ضد الاتحاد السوفيتي في افغانستان
ثم تجنيد العرب ضد العرب في السودان والصومال
والعرب ضد العرب فتح وحماس
وان لم يستطيعوا
فبتأليب الداخل واشعال الفتن
المهم ان يقتل بعضنا بعضا بسلاحهم المصنوع بأموالنا
يستغلوننا ويأكلون اموالنا ويصنعون بها سلاحا
نقتل به بعضنا بعضا( وهم ياقون نظيفي اليد)
حتي انهم عندما ارادوا خوض حرب العراق الثانيه استعانوا بمرتزقه من شتي الشعوب
لتبقي امريكا نظيفه اليدين
كل هذا لخدمه اغراضهم واغراض اصحاب القرار
ولا يهم اصحاب القرار من يموت ومن يستمر مادام كرسيه باق
الان علمتم لماذا جاء اوباما
لتجنيد العرب واخذ موافقتهم علي امر ما يساهم فيه العرب بأموالهم وارواحهم وهم يكونون اصحاب القرار وطبعا اصحاب القرار العرب موافقون لأنهم يريدون البقاء ولا يهم من يموت او من يجوع
************!!!!!!
الحقيقه المره
اعلم ان اليهود والنصاري (الروم بالتحديد)
علموا اننا ضعفاء لدرجه انهم يستطيعون تجنيد بعضنا ضد البعض
فتجد العربي ضد العربي
وتجد المسلم ضد المسلم
وان ارادوا حربا فيخوهوعنما بالوكاله
اي اننا نخوض عنهم حربا بالعراق
وحربا سابقه عليها ضد ايرانمسلمون ضد مسلمون
وحربا بالوكاله عنهم ضد الاتحاد السوفيتي في افغانستان
ثم تجنيد العرب ضد العرب في السودان والصومال
والعرب ضد العرب فتح وحماس
وان لم يستطيعوا
فبتأليب الداخل واشعال الفتن
المهم ان يقتل بعضنا بعضا بسلاحهم المصنوع بأموالنا
يستغلوننا ويأكلون اموالنا ويصنعون بها سلاحا
نقتل به بعضنا بعضا( وهم ياقون نظيفي اليد)
حتي انهم عندما ارادوا خوض حرب العراق الثانيه استعانوا بمرتزقه من شتي الشعوب
لتبقي امريكا نظيفه اليدين
كل هذا لخدمه اغراضهم واغراض اصحاب القرار
ولا يهم اصحاب القرار من يموت ومن يستمر مادام كرسيه باق
الان علمتم لماذا جاء اوباما
لتجنيد العرب واخذ موافقتهم علي امر ما يساهم فيه العرب بأموالهم وارواحهم وهم يكونون اصحاب القرار وطبعا اصحاب القرار العرب موافقون لأنهم يريدون البقاء ولا يهم من يموت او من يجوع
************!!!!!!
محمدربيع- عضو فعال
- علم الدولة :
عدد الرسائل : 2965
البلد : بلاد العرب بلادى
العمل : موظف
الهوايات : النت
تقييم القراء : 12
النشاط : 7792
تاريخ التسجيل : 07/09/2008
- مساهمة رقم 5
رد: ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
الامير اشرف ماضى كتب:ماذا ينتظر الشعب المصرى من زيارة الرئيس الامريكى لمصر؟؟؟
هل ممكن يتغير السؤال ماذا ينتظر اوباما من المسلمون؟؟؟؟؟
فياتى اوباما لجميع المسلمون وليس للمصرين كما اعلن البيت الابيض
فماذا سوف يقول وماذا ينتظر منهم؟؟؟؟؟
اما ما ينتظره المصريون ما هو ينتظره العرب والمسلمون
هل سوف تنتهى حرب العراق ويخرج الجيش الانجلو امريكى من العراق
ويقدم اعتذار عن اهوالها
ام ستبقى قواعد عسكرية ويد تطول الدانى والبعيد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هل سوف يعتذر عن احداث سجن ابو غريب ويقدم التعويض الازم لاهل العراق؟؟؟؟
هل سوف يغلق سجن جوانتواما ويقدم اسراه لمحاكمة عادلة ويقدم ايضا حراسه لنفس المحاكمة؟؟؟؟
هل سوف يترك افغانستان وباكستان تعيشان فى سلام ام سيواصل الحرب على الارهاب المزعوم؟؟؟؟
هل سوف يقدم ديمقراطية حديثة للعالم الاسلامى ام يتركه يعايش نفسه؟؟؟؟
هل سوف يقدم الدعم للشعب الفلسطينى ام سوف تكون يد الصهاينة اعلى ؟؟؟
لذا فننتظر ماذا سوف يقول
ويبقى ماذا نحن سوف نعلن له عن ارداتنا ام هو حديث الاملاءات الامريكية فقط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الامير اشرف ماضى- عضو فعال
- عدد الرسائل : 1216
البلد : كوكب الارض
العمل : مؤلف ومحلل اقتصادى محاضرعن الاقتصاد الاسلامى
الهوايات : الصيد بجميع انواعة وخاصة الصقور
تقييم القراء : 6
النشاط : 8003
تاريخ التسجيل : 13/04/2009
- مساهمة رقم 6
رد: ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
إنَّ مصرَ بتاريخها وأبنائها كانت وما زالت قادرةً على التصدي لكل مَن يحاول النيل منها أو العدوان عليها.
وإن كانت تمرُّ الآن بحالةٍ *****************************************
ونحن على يقينٍ أن الشعب المصري- ونحن من نسيجه- لا يُعادي أحدًا من الشعوب، ويُدرك جيدًا أن الغربَ بقيادة أمريكا ينظر إلى الإسلام على أنه خطرٌ يُهدده، وأنه مصدرُ الإرهاب، كما يُدرك أيضًا أن الحملات العدوانية ضد الدول العربية والإسلامية امتداد للحملات الصليبية السابقة وهدفٌ واضحٌ للسياسة الأمريكية، ولا يمكن أن ننسى الدعم الدائم والمستمر بكل أنواعه السياسية والاقتصادية والعسكرية الذي تُقدمه أمريكا للصهاينة لسفك دماء العرب والمسلمين في فلسطين، ولا يمكن أن ينسى المصريون عدوان أمريكا الغاشم الظالم الإرهابي على أفغانستان والعراق، وغير ذلك الكثير من الأعمال التي تمارسها الحكومات الأمريكية المتتابعة ضد العرب والمسلمين ودعمها الدائم للأنظمة الاستبدادية، وانتهاكها الصارخ لحقوق الإنسان (كما هو واضح في جوانتانامو وأبو غريب)، والتي يجب أن يُسأل عنها الرئيس الأمريكي، ومتى تنتهي، ومتى تكفُّ أمريكا عن التدخل في شئوننا.
وانطلاقًا من هذه الرؤية فإن الزيارةَ التي أعلن عنها للرئيس الأمريكي إلى مصر لإلقاء خطابٍ للعالم الإسلامي يوم 4/6/2009م تمثل في نظرنا حلقة في سلسلةٍ طويلةٍ لعلاقة مصر بأمريكا عبر عقود متعددة.
ولأن برنامجَ الزيارةِ وطبيعتها والهدف منها لم يُعلن بعد فإننا نرى أن الأمورَ بنتائجها لا بنوايا أصحابها، وأن التعليقَ على الزيارة وإبداء الرأي فيها يكون بعد أن تتم وتتضح صورتها وأهدافها وموقف النظام المصري منها، وسوف يكون لكلِّ حادثٍ حديثٌ للتعليقِ على هذه الزيارة بعد انتهائها
ونحن على يقينٍ أن الشعب المصري- ونحن من نسيجه- لا يُعادي أحدًا من الشعوب، ويُدرك جيدًا أن الغربَ بقيادة أمريكا ينظر إلى الإسلام على أنه خطرٌ يُهدده، وأنه مصدرُ الإرهاب، كما يُدرك أيضًا أن الحملات العدوانية ضد الدول العربية والإسلامية امتداد للحملات الصليبية السابقة وهدفٌ واضحٌ للسياسة الأمريكية، ولا يمكن أن ننسى الدعم الدائم والمستمر بكل أنواعه السياسية والاقتصادية والعسكرية الذي تُقدمه أمريكا للصهاينة لسفك دماء العرب والمسلمين في فلسطين، ولا يمكن أن ينسى المصريون عدوان أمريكا الغاشم الظالم الإرهابي على أفغانستان والعراق، وغير ذلك الكثير من الأعمال التي تمارسها الحكومات الأمريكية المتتابعة ضد العرب والمسلمين ودعمها الدائم للأنظمة الاستبدادية، وانتهاكها الصارخ لحقوق الإنسان (كما هو واضح في جوانتانامو وأبو غريب)، والتي يجب أن يُسأل عنها الرئيس الأمريكي، ومتى تنتهي، ومتى تكفُّ أمريكا عن التدخل في شئوننا.
وانطلاقًا من هذه الرؤية فإن الزيارةَ التي أعلن عنها للرئيس الأمريكي إلى مصر لإلقاء خطابٍ للعالم الإسلامي يوم 4/6/2009م تمثل في نظرنا حلقة في سلسلةٍ طويلةٍ لعلاقة مصر بأمريكا عبر عقود متعددة.
ولأن برنامجَ الزيارةِ وطبيعتها والهدف منها لم يُعلن بعد فإننا نرى أن الأمورَ بنتائجها لا بنوايا أصحابها، وأن التعليقَ على الزيارة وإبداء الرأي فيها يكون بعد أن تتم وتتضح صورتها وأهدافها وموقف النظام المصري منها، وسوف يكون لكلِّ حادثٍ حديثٌ للتعليقِ على هذه الزيارة بعد انتهائها
الامير اشرف ماضى- عضو فعال
- عدد الرسائل : 1216
البلد : كوكب الارض
العمل : مؤلف ومحلل اقتصادى محاضرعن الاقتصاد الاسلامى
الهوايات : الصيد بجميع انواعة وخاصة الصقور
تقييم القراء : 6
النشاط : 8003
تاريخ التسجيل : 13/04/2009
- مساهمة رقم 7
رد: ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
بقلم أ. محمد يحيى
- لا يختلف اثنان على أن الرئيس الأمريكي المنتخب (باراك أوباما) هو الأكثر شعبية وقبولا عند عامة الشعوب العربية والإسلامية.. وهذا لا يرجع فقط إلى جاذبيته الشخصية وخلفيته البسيطة وأصوله الإفريقية الإسلامية.
- ولكن أيضاً يرجع إلى فحش وجبروت وتسلط عائلة بوش التي لم تألو جهداً في الكيد للإسلام وأهله.
- وأكاد أجزم أن بذرة الكراهية والعداء للإسلام موروث متأصل في هذه العائلة المتعصبة منذ مؤسسها جورج بوش الجد المتوفى في 1850م.. والذي ألف كتاباً يسب فيه نبي الإسلام محمد (صلى الله عليه وسلم).. وكان يدرسه لتلاميذه في الكنيسة حيث كان يعمل مساعداً لأحد القساوسة.
- فإن قيل: أنه من المبكر الحكم على (باراك أوباما) أو تقييمه بشكل علمي.
- قلت: هذا صحيح.
- ولكن من قال: أن هذا تقييم أو حكم.. إنه مجرد تفاؤل واستبشار وهو سنة عن النبي (صلى الله عليه وسلم).. الذي كان يحب الاستبشار والتفاؤل ويحرم التشاؤم والطيرة.. ومما أثر عنه (صلى الله عليه وسلم) أنه استبشر وتفاءل لما أرسلت قريش (سهيل بن عمرو) للتفاوض مع المسلمين في الحديبية وقال للناس سهل الله لكم أمركم.
**************************
***************************
***************************
***************************
- ثم أن اختيار (باراك أوباما) القاهرة ليوجه منها خطابه للعالم الإسلامي اختيار موفق.. يدل على وعي كبير بدور ومكانة مصر في العالمين العربي والإسلامي.. حتى وإن كان الدور المصري ضعف وتآكل في الحقب الأخير.. إلا أن ذلك أمر عارض لا يقلل من الأهمية الإستراتيجية والجيوبوليتيكية لمصر.
- وقد اهتم الكتاب والسياسيون بهذا الاختيار وكتبوا عنه كثيراً.. وقد طغت الفرحة باختيار القاهرة لهذا على مضمون الخطاب نفسه.. وبالغ البعض في الدلالات السياسية لهذا الاختيار.. واعتبروه خطوة تصالحيه وترميمية للعلاقات المصرية الأمريكية.. وبداية لعهد جديد من العلاقات الأكثر احتراماً وتوازنا وهذا ما نتمناه ونأمله.
- أما فتنة الجماهير العربية والإسلامية ببعض حكام الغرب وانبهارها بهم فهي قديمة وحدثت بشكل عارم وشامل مع (هتلر) إبان انتصاراته السريعة في بداية الحرب العالمية الثانية حتى أطلقوا عليه (الحاج محمد هتلر).. ورأوه في أحلامهم يؤذن بلسان عربي مبين فوق ظهر الكعبة وهتفوا له في الميادين.. ودعوا له من على المنابر.. وكل ذلك لم يكن بالضرورة لصلاح الرجل بقدر ما كان بغضا وكراهية للإنجليز والفرنسيين.
- و(باراك أوباما) لم ولن يصل إلى مكانة (هتلر) ولكن الشئ بالشئ يذكر.. والتاريخ أحياناً يعيد نفسه.
- أما الجانب الموضوعي في العلاقات الأمريكية مع العالمين العربي والإسلامي.. فلا يخفى على أحد أن (أمريكا) دولة عظمى لها إستراتيجية وأهداف محددة في كل بقعة من العالم.. وتخطط لفترات زمنية تصل إلى قرن أحياناً.
- ومثل هذه الدول لا تتأثر خططها الإستراتيجية بشخوص الزعماء.. ومن يعتقد غير ذلك فهو واهم ساذج.. وهذا لا ينفى أبداً دور الرئيس في تنفيذ هذه الخطط.. فبالتأكيد له دور.. وأسلوبه له أثر في إنجاح أو إفشال هذه الخطة أو تلك.
- والأهداف الأمريكية في العالمين العربي والإسلامي ليست غامضة ولا مبهمة ولا سرية.. فالقاصي والداني يعرفها.
- وعلى سبيل المثال باختصار شديد غير مخل من الناحية السياسية تريد أمريكا دمج إسرائيل في المنظومة العربية الإسلامية.. وهذا هو السبيل الوحيد لتصفية القضية الفلسطينية.. ولا مانع من إقامة كنتون فلسطيني له علم ونشيد وطني.. وربما ممثل في الأمم المتحدة.
- ومع ضآلة وتفاهة الثمن الذي تدفعه إسرائيل مقابل الاندماج الكامل في المنظومة العربية الإسلامية يرفض (نتن*****) هذا الثمن ويريد سلاما مجانياً.. ومن المستبعد أن تمارس (أمريكا) أي ضغط عليه لقبول الحل الذي اقترحته أمريكا من البداية أيضاً.
- في هذا السياق لا تمانع أمريكا من التعامل مع أي نظام سياسي مهما كان تخلفه وابتعاده عن المعايير الديمقراطية وحقوق الإنسان.. طالما أنه يحقق المصالح الأمريكية.. ويلبى القدر الأكبر من المطالب الأساسية.. وأشهرها الحرب على ما يسمى (الإرهاب).. ومفهوم الإرهاب عند الأمريكان واسع جداً وفضفاض للغاية.
- واعتقد أن أمريكا يمكن أن تسمح بقيام أنظمة حكم لها خلفيات أو مرجعيات إسلامية.. وقد يكون هذا التوجه هو البديل المطروح في عدد كبير من الدول العربية في المستقبل القريب.
- أما من الناحية الاقتصادية.. فالعالم العربي والإسلامي من المنظور الأمريكي يجب أن يظل سوقاً للمنتجات الأمريكية.. ومخزنا للمواد الخام.. وخاصة البترول والغاز.. والحيلولة دون قيام أي كيان صناعي مهم.. أو ذو قيمة وكسب.. وإفشال أي مشروع للتكامل الاقتصادي بين الدول العربية والإسلامية.
- واسألوا عن ذلك الدكتور/ أحمد جويلي.. المسئول عن الملف الاقتصادي في الجامعة العربية.. فالرجل يعرف بدقة أسرار هذا الملف ويمكن أن يدل في يوم من الأيام عليه.
- وتحرص أمريكا على الاحتفاظ بالفوائض المالية العربية في بنوكها وهذه الفوائد مهولة جداً.. قد تكون كسرت حاجز التريليون دولار (أي ألف مليار) ويعتمد عليها الاقتصاد الأمريكي.. ويوظفها بشكل جيد ويمول بها الحروب والمشاريع العملاقة.. ولا تستطيع أي دولة استرداد أموالها بسهولة أو في أي وقت أو بأي مبلغ فهذا يخضع لضوابط سياسية واقتصادية معقدة.
- ناهيك عن الأموال العربية في البورصات العالمية والتي تستخدم في المضاربات والمراهنات.. وقد ضاع أغلبها في الأزمة المالية الأخيرة.. وقيل أن الأثرياء العرب خسروا أكثر من مائتي مليار دولار في تلك الأزمة منها (50 مليار لأثرياء مصريين).. مبلغ تافه !!!!!! أقصد عندهم.
- أما عند أمثالي فالوضع يختلف فلكي يزيد مرتب عامل أو موظف عشرين جنية.. فلابد من وقفة احتجاجية وهى آخر موضة في بورصة العمل السياسي في مصر.. ثم اعتصام.
- أما الإضراب عن العمل فهو مغامرة قد تؤدى إلى السجن أو الفصل.. وأحيانا تنجح وتحقق الأهداف.. أقصد العشرين جنيه أو مضاعفتها.
- وأخيراً:- أتحدث عن المحور العسكري بالنسبة لنا في المنظور الأمريكي.. فأقول نحن سوق كبير ومهم للأسلحة الأمريكية والغربية بصفة عامة وصفقات السلاح العربية هي الممول الرئيسي لمصانع السلاح.. خاصة في بريطانيا وفرنسا.. ولولا هذه الصفقات لأغلقت هذه المصانع.
- وما صفقة اليمامة منا ببعيد.. ولكن السلاح الذي تحصل عليه الدول العربية مشروط بعدم الإخلال بالتوازن العسكري في المنطقة.. الذي يجب أن يكون لصالح إسرائيل مقارنة بالدول العربية مجتمعة.. وهذا السلاح يستخدم في حروب إقليمية وبينية لا تخدم أبدا الأمن القومي العربي.
- وأوضح مثال على ذلك سلاح صدام حسين.. أيضا الأسلحة التي يحصل عليها العرب لابد أن تكون قديمة نسبيا ومتخلفة عما تحصل عليه إسرائيل.
- ومن نافلة القول تحاول أمريكا منع قيام أي صناعة عسكرية لها قيمة أو ذات جدوى.
- وأظن أننا نتذكر بحسرة الهيئة العربية للتصنيع التي اغتيلت مبكراً ودفنت بثوب الزفاف في سرداب الهوان العربي.
- ولا ننسى أن أمريكا تعبث بالعقائد العسكرية للجيوش العربية من خلال دورات التدريب والمناورات المشتركة.. وتحاول توجيهها إلى وجهات أخرى مثل الحرب على الإرهاب ومكافحة التطرف.. الخ.
- وبالتأكيد أمريكا لها سياستها وأهدافها في كل جوانب الحياة وهو أمر طبيعي وبديهي.. ودور الرئيس الأمريكي له علاقة بالوسائل.. ولكن قد لا يكون له دور كبير في الأهداف والغايات.. فأربعوا على أنفسكم ولا تكلفوا الأخ باراك أوباما ما لا يطيق.
- تغير لون الرئيس ..فهل يتغير لون السياسة الامريكية؟!!
- لا يختلف اثنان على أن الرئيس الأمريكي المنتخب (باراك أوباما) هو الأكثر شعبية وقبولا عند عامة الشعوب العربية والإسلامية.. وهذا لا يرجع فقط إلى جاذبيته الشخصية وخلفيته البسيطة وأصوله الإفريقية الإسلامية.
- ولكن أيضاً يرجع إلى فحش وجبروت وتسلط عائلة بوش التي لم تألو جهداً في الكيد للإسلام وأهله.
- وأكاد أجزم أن بذرة الكراهية والعداء للإسلام موروث متأصل في هذه العائلة المتعصبة منذ مؤسسها جورج بوش الجد المتوفى في 1850م.. والذي ألف كتاباً يسب فيه نبي الإسلام محمد (صلى الله عليه وسلم).. وكان يدرسه لتلاميذه في الكنيسة حيث كان يعمل مساعداً لأحد القساوسة.
- فإن قيل: أنه من المبكر الحكم على (باراك أوباما) أو تقييمه بشكل علمي.
- قلت: هذا صحيح.
- ولكن من قال: أن هذا تقييم أو حكم.. إنه مجرد تفاؤل واستبشار وهو سنة عن النبي (صلى الله عليه وسلم).. الذي كان يحب الاستبشار والتفاؤل ويحرم التشاؤم والطيرة.. ومما أثر عنه (صلى الله عليه وسلم) أنه استبشر وتفاءل لما أرسلت قريش (سهيل بن عمرو) للتفاوض مع المسلمين في الحديبية وقال للناس سهل الله لكم أمركم.
**************************
***************************
***************************
***************************
- ثم أن اختيار (باراك أوباما) القاهرة ليوجه منها خطابه للعالم الإسلامي اختيار موفق.. يدل على وعي كبير بدور ومكانة مصر في العالمين العربي والإسلامي.. حتى وإن كان الدور المصري ضعف وتآكل في الحقب الأخير.. إلا أن ذلك أمر عارض لا يقلل من الأهمية الإستراتيجية والجيوبوليتيكية لمصر.
- وقد اهتم الكتاب والسياسيون بهذا الاختيار وكتبوا عنه كثيراً.. وقد طغت الفرحة باختيار القاهرة لهذا على مضمون الخطاب نفسه.. وبالغ البعض في الدلالات السياسية لهذا الاختيار.. واعتبروه خطوة تصالحيه وترميمية للعلاقات المصرية الأمريكية.. وبداية لعهد جديد من العلاقات الأكثر احتراماً وتوازنا وهذا ما نتمناه ونأمله.
- أما فتنة الجماهير العربية والإسلامية ببعض حكام الغرب وانبهارها بهم فهي قديمة وحدثت بشكل عارم وشامل مع (هتلر) إبان انتصاراته السريعة في بداية الحرب العالمية الثانية حتى أطلقوا عليه (الحاج محمد هتلر).. ورأوه في أحلامهم يؤذن بلسان عربي مبين فوق ظهر الكعبة وهتفوا له في الميادين.. ودعوا له من على المنابر.. وكل ذلك لم يكن بالضرورة لصلاح الرجل بقدر ما كان بغضا وكراهية للإنجليز والفرنسيين.
- و(باراك أوباما) لم ولن يصل إلى مكانة (هتلر) ولكن الشئ بالشئ يذكر.. والتاريخ أحياناً يعيد نفسه.
- أما الجانب الموضوعي في العلاقات الأمريكية مع العالمين العربي والإسلامي.. فلا يخفى على أحد أن (أمريكا) دولة عظمى لها إستراتيجية وأهداف محددة في كل بقعة من العالم.. وتخطط لفترات زمنية تصل إلى قرن أحياناً.
- ومثل هذه الدول لا تتأثر خططها الإستراتيجية بشخوص الزعماء.. ومن يعتقد غير ذلك فهو واهم ساذج.. وهذا لا ينفى أبداً دور الرئيس في تنفيذ هذه الخطط.. فبالتأكيد له دور.. وأسلوبه له أثر في إنجاح أو إفشال هذه الخطة أو تلك.
- والأهداف الأمريكية في العالمين العربي والإسلامي ليست غامضة ولا مبهمة ولا سرية.. فالقاصي والداني يعرفها.
- وعلى سبيل المثال باختصار شديد غير مخل من الناحية السياسية تريد أمريكا دمج إسرائيل في المنظومة العربية الإسلامية.. وهذا هو السبيل الوحيد لتصفية القضية الفلسطينية.. ولا مانع من إقامة كنتون فلسطيني له علم ونشيد وطني.. وربما ممثل في الأمم المتحدة.
- ومع ضآلة وتفاهة الثمن الذي تدفعه إسرائيل مقابل الاندماج الكامل في المنظومة العربية الإسلامية يرفض (نتن*****) هذا الثمن ويريد سلاما مجانياً.. ومن المستبعد أن تمارس (أمريكا) أي ضغط عليه لقبول الحل الذي اقترحته أمريكا من البداية أيضاً.
- في هذا السياق لا تمانع أمريكا من التعامل مع أي نظام سياسي مهما كان تخلفه وابتعاده عن المعايير الديمقراطية وحقوق الإنسان.. طالما أنه يحقق المصالح الأمريكية.. ويلبى القدر الأكبر من المطالب الأساسية.. وأشهرها الحرب على ما يسمى (الإرهاب).. ومفهوم الإرهاب عند الأمريكان واسع جداً وفضفاض للغاية.
- واعتقد أن أمريكا يمكن أن تسمح بقيام أنظمة حكم لها خلفيات أو مرجعيات إسلامية.. وقد يكون هذا التوجه هو البديل المطروح في عدد كبير من الدول العربية في المستقبل القريب.
- أما من الناحية الاقتصادية.. فالعالم العربي والإسلامي من المنظور الأمريكي يجب أن يظل سوقاً للمنتجات الأمريكية.. ومخزنا للمواد الخام.. وخاصة البترول والغاز.. والحيلولة دون قيام أي كيان صناعي مهم.. أو ذو قيمة وكسب.. وإفشال أي مشروع للتكامل الاقتصادي بين الدول العربية والإسلامية.
- واسألوا عن ذلك الدكتور/ أحمد جويلي.. المسئول عن الملف الاقتصادي في الجامعة العربية.. فالرجل يعرف بدقة أسرار هذا الملف ويمكن أن يدل في يوم من الأيام عليه.
- وتحرص أمريكا على الاحتفاظ بالفوائض المالية العربية في بنوكها وهذه الفوائد مهولة جداً.. قد تكون كسرت حاجز التريليون دولار (أي ألف مليار) ويعتمد عليها الاقتصاد الأمريكي.. ويوظفها بشكل جيد ويمول بها الحروب والمشاريع العملاقة.. ولا تستطيع أي دولة استرداد أموالها بسهولة أو في أي وقت أو بأي مبلغ فهذا يخضع لضوابط سياسية واقتصادية معقدة.
- ناهيك عن الأموال العربية في البورصات العالمية والتي تستخدم في المضاربات والمراهنات.. وقد ضاع أغلبها في الأزمة المالية الأخيرة.. وقيل أن الأثرياء العرب خسروا أكثر من مائتي مليار دولار في تلك الأزمة منها (50 مليار لأثرياء مصريين).. مبلغ تافه !!!!!! أقصد عندهم.
- أما عند أمثالي فالوضع يختلف فلكي يزيد مرتب عامل أو موظف عشرين جنية.. فلابد من وقفة احتجاجية وهى آخر موضة في بورصة العمل السياسي في مصر.. ثم اعتصام.
- أما الإضراب عن العمل فهو مغامرة قد تؤدى إلى السجن أو الفصل.. وأحيانا تنجح وتحقق الأهداف.. أقصد العشرين جنيه أو مضاعفتها.
- وأخيراً:- أتحدث عن المحور العسكري بالنسبة لنا في المنظور الأمريكي.. فأقول نحن سوق كبير ومهم للأسلحة الأمريكية والغربية بصفة عامة وصفقات السلاح العربية هي الممول الرئيسي لمصانع السلاح.. خاصة في بريطانيا وفرنسا.. ولولا هذه الصفقات لأغلقت هذه المصانع.
- وما صفقة اليمامة منا ببعيد.. ولكن السلاح الذي تحصل عليه الدول العربية مشروط بعدم الإخلال بالتوازن العسكري في المنطقة.. الذي يجب أن يكون لصالح إسرائيل مقارنة بالدول العربية مجتمعة.. وهذا السلاح يستخدم في حروب إقليمية وبينية لا تخدم أبدا الأمن القومي العربي.
- وأوضح مثال على ذلك سلاح صدام حسين.. أيضا الأسلحة التي يحصل عليها العرب لابد أن تكون قديمة نسبيا ومتخلفة عما تحصل عليه إسرائيل.
- ومن نافلة القول تحاول أمريكا منع قيام أي صناعة عسكرية لها قيمة أو ذات جدوى.
- وأظن أننا نتذكر بحسرة الهيئة العربية للتصنيع التي اغتيلت مبكراً ودفنت بثوب الزفاف في سرداب الهوان العربي.
- ولا ننسى أن أمريكا تعبث بالعقائد العسكرية للجيوش العربية من خلال دورات التدريب والمناورات المشتركة.. وتحاول توجيهها إلى وجهات أخرى مثل الحرب على الإرهاب ومكافحة التطرف.. الخ.
- وبالتأكيد أمريكا لها سياستها وأهدافها في كل جوانب الحياة وهو أمر طبيعي وبديهي.. ودور الرئيس الأمريكي له علاقة بالوسائل.. ولكن قد لا يكون له دور كبير في الأهداف والغايات.. فأربعوا على أنفسكم ولا تكلفوا الأخ باراك أوباما ما لا يطيق.
- تغير لون الرئيس ..فهل يتغير لون السياسة الامريكية؟!!
الشريف أمير أبوهاشم- عضو فعال
- علم الدولة :
عدد الرسائل : 788
البلد : مصر
العمل : موظف
الهوايات : الشعر والفروسية
تقييم القراء : 7
النشاط : 6905
تاريخ التسجيل : 14/07/2008
- مساهمة رقم 8
رد: ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
والله لو توكلنا علي الله حق التوكل عليه سبحانه وتعالي .
واتبعنا الرسول صلي الله عليه وعلي آله وصحبه وسلم.
وعملنا بما يأمرنا به ديننا الحنيف .لكان السؤال .
ماذا ينتظر الرئيس الأمريكي من المسلمون ؟أو ماذا تنتظر أمريكا من المسلمون ؟
مثلهم كمثل من سبقهم ( الروم - والفرس - والتطار -والإنجليز - والفرنسيين وغيرهم ) ألم يهزمهم مسلمون .وألم يكونوا مثل أمريكا في عصورهم .وألم يكون ملوكهم ورئسائهم مثل أوباما ومن سبقه ؟
إخواني والله اليهود يحقدون حتي علي أنفسهم موش علينا أحنا بس .
والنصاري يسعون لتنصير الأرض . وفيه مثل في الصعيد بيقول معناه ( لو صفي لك قلب النصراني كان كقطعة القماش شديدة السواد )
وهذا ليس تحمل علي اليهود والنصاري ولاكن من واقع أفعال حكامهم .
واشكر أخي الأمير اشرف ماضي علي هذا الموضوع الهام
واتبعنا الرسول صلي الله عليه وعلي آله وصحبه وسلم.
وعملنا بما يأمرنا به ديننا الحنيف .لكان السؤال .
ماذا ينتظر الرئيس الأمريكي من المسلمون ؟أو ماذا تنتظر أمريكا من المسلمون ؟
مثلهم كمثل من سبقهم ( الروم - والفرس - والتطار -والإنجليز - والفرنسيين وغيرهم ) ألم يهزمهم مسلمون .وألم يكونوا مثل أمريكا في عصورهم .وألم يكون ملوكهم ورئسائهم مثل أوباما ومن سبقه ؟
إخواني والله اليهود يحقدون حتي علي أنفسهم موش علينا أحنا بس .
والنصاري يسعون لتنصير الأرض . وفيه مثل في الصعيد بيقول معناه ( لو صفي لك قلب النصراني كان كقطعة القماش شديدة السواد )
وهذا ليس تحمل علي اليهود والنصاري ولاكن من واقع أفعال حكامهم .
واشكر أخي الأمير اشرف ماضي علي هذا الموضوع الهام
الامير اشرف ماضى- عضو فعال
- عدد الرسائل : 1216
البلد : كوكب الارض
العمل : مؤلف ومحلل اقتصادى محاضرعن الاقتصاد الاسلامى
الهوايات : الصيد بجميع انواعة وخاصة الصقور
تقييم القراء : 6
النشاط : 8003
تاريخ التسجيل : 13/04/2009
- مساهمة رقم 9
شكر
اشكر اخوانى المحترم الشريف مجدى الصفتى الشريف السيد الغازى السريف هحمد ربيع الشريف نبيل خالد الشريف اميرابوهاشم شرفنى مروركم واثرى الموضوع ولكم احترامى وتقديرى
السيدالغازي- عضو فعال
- علم الدولة :
عدد الرسائل : 2369
البلد : مصري من اصل حجازي
العمل : محامي حر
تقييم القراء : 17
النشاط : 8136
تاريخ التسجيل : 10/07/2008
- مساهمة رقم 10
رد: ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
الاراء مطروحه والايام التاليه ستوضح ما يكنه الحاج اوباما
وعلينا ان نتعلم من الماضي ومن انفسنا
ان الخطاب اذا ترجم
ففي اليوم التالي الصحف تترجم ايضا ولكن بمعني مختلف
فانني اجد اوباما صريح بدرجه اصرح من كذابونا
وهذا ما تعلمناه من الواقع المر
والله اعلي واعلم
وعلينا ان نتعلم من الماضي ومن انفسنا
ان الخطاب اذا ترجم
ففي اليوم التالي الصحف تترجم ايضا ولكن بمعني مختلف
فانني اجد اوباما صريح بدرجه اصرح من كذابونا
وهذا ما تعلمناه من الواقع المر
والله اعلي واعلم
الامير اشرف ماضى- عضو فعال
- عدد الرسائل : 1216
البلد : كوكب الارض
العمل : مؤلف ومحلل اقتصادى محاضرعن الاقتصاد الاسلامى
الهوايات : الصيد بجميع انواعة وخاصة الصقور
تقييم القراء : 6
النشاط : 8003
تاريخ التسجيل : 13/04/2009
- مساهمة رقم 11
رد: ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
انطباعي سيء بصراحه
انا شايف الزياره كلها مجرد استنزاف للعرب واخذ بالدبلوماسيه مالم يتمكنو من اخذه بالحرب
الخطاب ملي بالتناقضات واحياننا لي الحقائق
للاسف صورة اوباما كانت افضل لدي قبله
ينكر علي المقاومه استخدام السلاح رغم ان امريكا هي اكثر الدول عنف في هذا القرن
بصراحه لا اعرف سبب كافي لتفاوض اليهود ان لم يأخذو ضربات موجعه (ما السبب الذي يجعلهم يعترفو بفلسطين ؟ )
اوافق علي حلول منصفه وبدايه جديده
لكن لا اعرف ماهي البدايه التي اولها كذب واظهار الناب من تحت الابتسامه البريئه
انا شايف الزياره كلها مجرد استنزاف للعرب واخذ بالدبلوماسيه مالم يتمكنو من اخذه بالحرب
الخطاب ملي بالتناقضات واحياننا لي الحقائق
للاسف صورة اوباما كانت افضل لدي قبله
ينكر علي المقاومه استخدام السلاح رغم ان امريكا هي اكثر الدول عنف في هذا القرن
بصراحه لا اعرف سبب كافي لتفاوض اليهود ان لم يأخذو ضربات موجعه (ما السبب الذي يجعلهم يعترفو بفلسطين ؟ )
اوافق علي حلول منصفه وبدايه جديده
لكن لا اعرف ماهي البدايه التي اولها كذب واظهار الناب من تحت الابتسامه البريئه
الامير اشرف ماضى- عضو فعال
- عدد الرسائل : 1216
البلد : كوكب الارض
العمل : مؤلف ومحلل اقتصادى محاضرعن الاقتصاد الاسلامى
الهوايات : الصيد بجميع انواعة وخاصة الصقور
تقييم القراء : 6
النشاط : 8003
تاريخ التسجيل : 13/04/2009
- مساهمة رقم 12
رد: ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
المشكله الاكبر تكمن فيما ستدفعه ثمن لنصف الحق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
امريكا لم توزع علي العالم هدايا من قبل
وبالحسابات
اوباما لايستطيع ان يتصرف بطريقه غير ما يتصرف بها
ازمة الاقتصاد مختلفه عن ازمه العشرينات واهم ما يميز الازمه الجديده هو وجود عدة اقطاب جاهزه لتولي زمام امور العالم (اعتقد هذا اول ما يرعب الاداره الامريكيه الحاليه )
+
الخبراء يتوقوعون ازمه اشد بنهاية 2009 خاصه بكروت الائتمان
وهذه ستكون ضربه اكثر قسوه لامريكا من غلق اكبر 39 بنك وغلق معظم الشركات الكبري واخرها جنرال موتورز
+
امريكا لم تثبت نفسها عكسريا ايضا في الخارج
وواضح بعد حرب العراق وظهور قوي جديده تماما علي الساحه ورقص كوريا علي وتر براحتي والي مش عاجبه يوريني نفسه
المحصله النهائيه ان امريكا في وضع لا تحسد عليه
طيب علاقة كل الكلام ده ايه بالكلام الاول
اقول لك يا سيدي
انا مش ضد ابرام صفقه واستغلال الظروف الحاليه
العالم ياما استغلنا
بس نفسي الي يعقد الصفقه يبقي ولد ماجابتهوش ولاده
نفسي العرب يطلعو من الموضوع كسبانين ولو مره واحده
حتي الان في كل الصفقات بنطلع بايعين هدومنا
المبداء الاول لاي شخص في مسؤليه هيتعامل مع النظام الجديد
هو انه لا توجد هدايا
ويجب عليه قرائة ما بين السطور قبل الابتسام حتي
لما يجيلك واحد مقتبس من كلام بتقدسه بواسطه مستشارته في الامور الاسلاميه (طبعا شوفتو التصفيق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة])
لازم يكون عندك ادارة بنفس القوه تخليهم يصفقو وانت بتفرض شروط عليهم !
الكوميدي
ان الوضع يسمح لنا لاول مره بالنديه !
__________________
امريكا لم توزع علي العالم هدايا من قبل
وبالحسابات
اوباما لايستطيع ان يتصرف بطريقه غير ما يتصرف بها
ازمة الاقتصاد مختلفه عن ازمه العشرينات واهم ما يميز الازمه الجديده هو وجود عدة اقطاب جاهزه لتولي زمام امور العالم (اعتقد هذا اول ما يرعب الاداره الامريكيه الحاليه )
+
الخبراء يتوقوعون ازمه اشد بنهاية 2009 خاصه بكروت الائتمان
وهذه ستكون ضربه اكثر قسوه لامريكا من غلق اكبر 39 بنك وغلق معظم الشركات الكبري واخرها جنرال موتورز
+
امريكا لم تثبت نفسها عكسريا ايضا في الخارج
وواضح بعد حرب العراق وظهور قوي جديده تماما علي الساحه ورقص كوريا علي وتر براحتي والي مش عاجبه يوريني نفسه
المحصله النهائيه ان امريكا في وضع لا تحسد عليه
طيب علاقة كل الكلام ده ايه بالكلام الاول
اقول لك يا سيدي
انا مش ضد ابرام صفقه واستغلال الظروف الحاليه
العالم ياما استغلنا
بس نفسي الي يعقد الصفقه يبقي ولد ماجابتهوش ولاده
نفسي العرب يطلعو من الموضوع كسبانين ولو مره واحده
حتي الان في كل الصفقات بنطلع بايعين هدومنا
المبداء الاول لاي شخص في مسؤليه هيتعامل مع النظام الجديد
هو انه لا توجد هدايا
ويجب عليه قرائة ما بين السطور قبل الابتسام حتي
لما يجيلك واحد مقتبس من كلام بتقدسه بواسطه مستشارته في الامور الاسلاميه (طبعا شوفتو التصفيق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة])
لازم يكون عندك ادارة بنفس القوه تخليهم يصفقو وانت بتفرض شروط عليهم !
الكوميدي
ان الوضع يسمح لنا لاول مره بالنديه !
__________________
الامير اشرف ماضى- عضو فعال
- عدد الرسائل : 1216
البلد : كوكب الارض
العمل : مؤلف ومحلل اقتصادى محاضرعن الاقتصاد الاسلامى
الهوايات : الصيد بجميع انواعة وخاصة الصقور
تقييم القراء : 6
النشاط : 8003
تاريخ التسجيل : 13/04/2009
- مساهمة رقم 13
رد: ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
بالنسبه للي يتوهم للسلام فاعلمو ان زماننا ليس زمن السلم
زماننا السابق كان زمن الضلم والتكالب وحاليا نعيش في زمن التغير وما بعدها سيكون باذن الله زمن النصر والفتوحات
ومن بعده زمن السلم
وعن اوباما وخطابه ونهجه والاداره الامريكيه
اولا علينا ان نفهم السياسه الامريكيه وهل كلها خاضعه لاوباما ام انها مؤسسات متصله ببعضها على شكل هرمي
طبعا الولايات المتحده ليست دوله دكتاتوريه بل هي ديمقراطيه بحكمها ودكتاتوريه بنهجها الخارجي
اوباما راس الهرم لكنه ليس الوحيد وكونه مسلم فلا يعني انه سينصر المسلمين
والشعب الامريكي اختار اوباما لانه وجد نفسه مشلول امام الحروبات والاقتصاد المتدهور فكان من الطبيعي ان يختار اسود ولو مسلم
قد يكون الرئيس الامريكي الحالي شخص جيد ممتاز قد يكون هذا (حتى الان لا استطيع ان اعطي عنه انطباع كامل فهو في غايه الذكاء بعكس سابقه المجرم بوش )
وكونه قال بعض كلمات عن الاسلام فهذا لا يعني انه معنا
على حساب ان الولايات المتحده تواجه مخاطر جما بالعراق وافغانستان وضرب خطوط الامداد الى المقاومه التي تتزايد قوتها ونضجها يوما بعد يوم
فان اوباما يحاول بكلماته ان يغير فباتت امريكا تريد حوار مع طالبان وحتى مع المجاهدين بالعراق
واليوم الاداره الامريكيه تضغط على اسرائيل بان تقبل بمقترحاتها ولو استلزمها معاقبه اسرائيل ( وهذا عما قريب )
لكن كل هذا لا يعني ان الولايات المتحده اصبحت تحب الاسلام انما لضعفها سياسيا وماديا وابعاده استراتيجيا
فبوش الاحمق دخل بحربين لبلدين عرف التاريخ عنهم سواء العراق او افغانستان على انهم القوه التي تولد نفسها بنفسها دون الحاجه لاحد
ومع مشكله فلسطين زاد السخط على الولايات المتحده
وكانت لبوش واسرائيل مخططات كثيره الا انها بدئت تفشل من حرب تموز وحرب الفرقان بغزة وحرب افغانستان وحرب العراق
حيث انه كان المقرر كالعاده يتم سحق الجيوش ويرعبون العامه وسيستعمرون البلدان بالعصا
فلا هذا انتصر ولا الاخر وبقيت الحرب مفتوحه واي حرب تبقى مفتوحه فمن الطبيعي ان تهلك الطرفين فكيف لو كان الطرف الامريكي قواته مكلفه بتعدادها وتكنلوجيتها فتكون مكلفه الطاق عشرة ان لم يكن الف
اذا اوباما مع ادارته يحاولو ان يضهرو السماحه للمسلمين لان قوتهم واقتصادهم في خطر فالاقتصاد المنهار يدمر اعتى الدول وله تبعيات تفكك الدوله والخيانه وبيع المعلومات والاختراق وما الى ذلك
فارى ان الاداره الامريكيه تحاول الان ان تستعيد نضامها بطريقه حيثه كغير طريقه بوش وتستعيد معه ثقتها وقوتهما من خلال تخفيف قواتها او سحبها وتعيد بنفس الوقت وهو الاهم اقتصادها كونه القوة
يعني الضعف هو الذي ادى للرئيس الامريكي ان يحمد بالاسلام وان يقول للغرب تعرفو على الاسلام وطبعا لا يقول الرئيس الامريكي شيء والا كان محسوبا والا لسمعنا ضجه في الولايات المتحده سواء على المستوى السياسي او المستوى العامي
فارى ان الاداره الامريكيه اصابها مثل ما اصاب باقي المملكات والامبراطوريات عندما كان يحين سقوطها
ففي بادء الامر القوة تتحدث ولكن عند السقوط يحدث تنازلات
وهذا تماما ما حدث للخلافه العثمانيه عند سقوطها قبلت بالتنازلات وقبلها اي عندما كانت القوة كانت تستقبل الهدايا
الا انه ايضا من المهم ان نعلم ان الوضع الاقتصادي ما لو ان دام فاننا سنشهد تفكك الولايات المتحده عن بعضها وهذا ليس ببعيد
واخيرا المسلم عليه ان يكون واعي فكون اوباما مسلم فلا يجب عليه ان ينتضر الحسنه من امريكا
فهو المجال بان نكون اقوة وان نتوحد في ضل هذا الضعف
وايضا انه ايضا عندنا مسلمين ولكن اعمالهم
زماننا السابق كان زمن الضلم والتكالب وحاليا نعيش في زمن التغير وما بعدها سيكون باذن الله زمن النصر والفتوحات
ومن بعده زمن السلم
وعن اوباما وخطابه ونهجه والاداره الامريكيه
اولا علينا ان نفهم السياسه الامريكيه وهل كلها خاضعه لاوباما ام انها مؤسسات متصله ببعضها على شكل هرمي
طبعا الولايات المتحده ليست دوله دكتاتوريه بل هي ديمقراطيه بحكمها ودكتاتوريه بنهجها الخارجي
اوباما راس الهرم لكنه ليس الوحيد وكونه مسلم فلا يعني انه سينصر المسلمين
والشعب الامريكي اختار اوباما لانه وجد نفسه مشلول امام الحروبات والاقتصاد المتدهور فكان من الطبيعي ان يختار اسود ولو مسلم
قد يكون الرئيس الامريكي الحالي شخص جيد ممتاز قد يكون هذا (حتى الان لا استطيع ان اعطي عنه انطباع كامل فهو في غايه الذكاء بعكس سابقه المجرم بوش )
وكونه قال بعض كلمات عن الاسلام فهذا لا يعني انه معنا
على حساب ان الولايات المتحده تواجه مخاطر جما بالعراق وافغانستان وضرب خطوط الامداد الى المقاومه التي تتزايد قوتها ونضجها يوما بعد يوم
فان اوباما يحاول بكلماته ان يغير فباتت امريكا تريد حوار مع طالبان وحتى مع المجاهدين بالعراق
واليوم الاداره الامريكيه تضغط على اسرائيل بان تقبل بمقترحاتها ولو استلزمها معاقبه اسرائيل ( وهذا عما قريب )
لكن كل هذا لا يعني ان الولايات المتحده اصبحت تحب الاسلام انما لضعفها سياسيا وماديا وابعاده استراتيجيا
فبوش الاحمق دخل بحربين لبلدين عرف التاريخ عنهم سواء العراق او افغانستان على انهم القوه التي تولد نفسها بنفسها دون الحاجه لاحد
ومع مشكله فلسطين زاد السخط على الولايات المتحده
وكانت لبوش واسرائيل مخططات كثيره الا انها بدئت تفشل من حرب تموز وحرب الفرقان بغزة وحرب افغانستان وحرب العراق
حيث انه كان المقرر كالعاده يتم سحق الجيوش ويرعبون العامه وسيستعمرون البلدان بالعصا
فلا هذا انتصر ولا الاخر وبقيت الحرب مفتوحه واي حرب تبقى مفتوحه فمن الطبيعي ان تهلك الطرفين فكيف لو كان الطرف الامريكي قواته مكلفه بتعدادها وتكنلوجيتها فتكون مكلفه الطاق عشرة ان لم يكن الف
اذا اوباما مع ادارته يحاولو ان يضهرو السماحه للمسلمين لان قوتهم واقتصادهم في خطر فالاقتصاد المنهار يدمر اعتى الدول وله تبعيات تفكك الدوله والخيانه وبيع المعلومات والاختراق وما الى ذلك
فارى ان الاداره الامريكيه تحاول الان ان تستعيد نضامها بطريقه حيثه كغير طريقه بوش وتستعيد معه ثقتها وقوتهما من خلال تخفيف قواتها او سحبها وتعيد بنفس الوقت وهو الاهم اقتصادها كونه القوة
يعني الضعف هو الذي ادى للرئيس الامريكي ان يحمد بالاسلام وان يقول للغرب تعرفو على الاسلام وطبعا لا يقول الرئيس الامريكي شيء والا كان محسوبا والا لسمعنا ضجه في الولايات المتحده سواء على المستوى السياسي او المستوى العامي
فارى ان الاداره الامريكيه اصابها مثل ما اصاب باقي المملكات والامبراطوريات عندما كان يحين سقوطها
ففي بادء الامر القوة تتحدث ولكن عند السقوط يحدث تنازلات
وهذا تماما ما حدث للخلافه العثمانيه عند سقوطها قبلت بالتنازلات وقبلها اي عندما كانت القوة كانت تستقبل الهدايا
الا انه ايضا من المهم ان نعلم ان الوضع الاقتصادي ما لو ان دام فاننا سنشهد تفكك الولايات المتحده عن بعضها وهذا ليس ببعيد
واخيرا المسلم عليه ان يكون واعي فكون اوباما مسلم فلا يجب عليه ان ينتضر الحسنه من امريكا
فهو المجال بان نكون اقوة وان نتوحد في ضل هذا الضعف
وايضا انه ايضا عندنا مسلمين ولكن اعمالهم
السيدالغازي- عضو فعال
- علم الدولة :
عدد الرسائل : 2369
البلد : مصري من اصل حجازي
العمل : محامي حر
تقييم القراء : 17
النشاط : 8136
تاريخ التسجيل : 10/07/2008
- مساهمة رقم 14
رد: ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
ها قد عاد اوباما بوداعه الحملان
وخطب فينا خطبه ما خطبت علينا من زمان
وكان ياما كان
كان فيه زمان رئيس اسمه بوش وكان مهروش
اكل فينا اكل الغيلان في بلاد العربان الظبيان
فظهر لنا حملا وديعا واخذ مننا الدراهم والجند ليقتل بهم الولد
فتقاتلوا وتناحروا وتصفي منهم من بقي غيلان يرعون حملان
ورحل بوش وخلفه اوباما
جاء الي اليتامي من بقايا الظبيان
وخطب فيهم خطبه انساهم فيها بوش العريان
بعد ان تجرد من عبائه الحملان بحذاء ابو الشجعان
في هذا الزمان
المنتظر الزيدي الهمام
وقال كثيرا ومدح في نور الاسلام
ووعد بان يطعم ويحرر قطيع الظبيان
وعشان الحملان حملان وودعان
فتلقوه لقاء الفرسان الجدعان
ومشي يتفرج علي اهرام زمان
بعد ان نظف وجه بوش الجبان وطهر وجه امريكا ياغلبان
وماقلش نعمل ايه ولا هايعمل ايه
ولا كل ده كان ليه لما شفت عينيه
وخطب فينا خطبه ما خطبت علينا من زمان
وكان ياما كان
كان فيه زمان رئيس اسمه بوش وكان مهروش
اكل فينا اكل الغيلان في بلاد العربان الظبيان
فظهر لنا حملا وديعا واخذ مننا الدراهم والجند ليقتل بهم الولد
فتقاتلوا وتناحروا وتصفي منهم من بقي غيلان يرعون حملان
ورحل بوش وخلفه اوباما
جاء الي اليتامي من بقايا الظبيان
وخطب فيهم خطبه انساهم فيها بوش العريان
بعد ان تجرد من عبائه الحملان بحذاء ابو الشجعان
في هذا الزمان
المنتظر الزيدي الهمام
وقال كثيرا ومدح في نور الاسلام
ووعد بان يطعم ويحرر قطيع الظبيان
وعشان الحملان حملان وودعان
فتلقوه لقاء الفرسان الجدعان
ومشي يتفرج علي اهرام زمان
بعد ان نظف وجه بوش الجبان وطهر وجه امريكا ياغلبان
وماقلش نعمل ايه ولا هايعمل ايه
ولا كل ده كان ليه لما شفت عينيه
الشريف مجدي الصفتيالمدير العام
- علم الدولة :
عدد الرسائل : 2853
البلد : مصر - الأسكندرية
الهوايات : القراءة والبحث
تقييم القراء : 42
النشاط : 10325
تاريخ التسجيل : 11/07/2008
- مساهمة رقم 15
رد: ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
كلام في الصميم
هو ده الكلام التمام
السيدالغازي- عضو فعال
- علم الدولة :
عدد الرسائل : 2369
البلد : مصري من اصل حجازي
العمل : محامي حر
تقييم القراء : 17
النشاط : 8136
تاريخ التسجيل : 10/07/2008
- مساهمة رقم 16
رد: ماذا ينتظر المصريين من زيارة الرئيس الامريكى؟؟
الله يبارك يابو وائل
وشكرا لك مرورك الطيب
وشكرا لك مرورك الطيب
الامير اشرف ماضى- عضو فعال
- عدد الرسائل : 1216
البلد : كوكب الارض
العمل : مؤلف ومحلل اقتصادى محاضرعن الاقتصاد الاسلامى
الهوايات : الصيد بجميع انواعة وخاصة الصقور
تقييم القراء : 6
النشاط : 8003
تاريخ التسجيل : 13/04/2009
- مساهمة رقم 17
رد
ياخوانى ان القوى العسكرية تنسف القوى الاقتصادية وهذا هو حال العم سام ونهاية امريكا وتفككها قريب جدا خاصة وانها قامت على ابادة الهنود الحمر سكن امريكا الحقيقين الحل ان نعود الى الاصل القران ونعتمد على انفسنا والنصر قادم قادم
الجمعة 7 أبريل - 7:20 من طرف د أسامة الدمشقي
» نظم عدد سور القرآن الكريم
الخميس 9 فبراير - 21:18 من طرف أحمد سالم السباعي
» للتحميل كتاب بنو هاشم الجزء الأول
الإثنين 27 سبتمبر - 11:31 من طرف alhasani
» زعب الجزيرة العربية من سليم و ليست من محارب
الإثنين 6 أبريل - 10:21 من طرف جعفر الطالبي
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:43 من طرف خالد شرف الدين
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف خالد شرف الدين
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:19 من طرف إسلام حسن زكي
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:16 من طرف إسلام حسن زكي
» وثائق ثبوت ولاده محمد التقي( المهدي) للامام الحسن العسكري( من المشجر الكشاف للنجفي
الجمعة 18 أكتوبر - 23:12 من طرف إسلام حسن زكي
» بحث عن المهدي
الجمعة 19 يوليو - 14:11 من طرف علي بابكر