نقابة مصر
خبر النقابة بمصر قديم يعود إلى ما قبل قيام الدولة الفاطمية العبيدية . وأقدم من وقفت على نعته بها :" أحمد بن محمد بن اسماعيل بن ابراهيم طبا طبا بن اسماعيل بن ابراهيم بن حسن بن حسن بن علي بن ابي طالب ، الشريف الحسني الرسي - قبيلة من الأشراف - أبوالقاسم المصري الشاعر ، كان نقيب الطالبيين بمصر " ، وكان موته في سنة 345 [1]. و في عهد العبيديين سنة 398 هـ خلع الحاكم على الشريف أبي الحسن علي بن ابراهيم النرسي ( ؟ ) لنقابة الطالبيين ، وحمل على فرسين ، وقريء سجله في القصر والجامع [2]. وقد كان من المقربين من الحاكم حتى أنه إذا ولد ولد للحاكم " ذبح عنه الشريف أبو الحسن النرسي العقيقة بيده " [3] . وفي سنة 401 خلع على أبي القاسم علي بن أحمد الزيدي ، وقريء له سجل بنقابة الطالبيين [4]. وفي سنة 414 من الهجرة :" استدعي أبو عبدالله محمد بن علي بن ابراهيم النرسي ، نقيب الطالبيين إلى الخزانة الخاصة ، فخلع عليه ثوب دبيقي مذهب مصفف بأطواق ، ومن تحته ثوب مصمت مذهب وغلالة مذهبة ، وعلى رأسه عمامة شرب مذهبة ، وخرج وفي يده سجل يتضمن استمراره في النقابة على عادته ، وكان قد أرجف بصرفه عنها … " [5] . وفي عهد الخليفة الظاهر العبيدي كان النقيب وغيره من رؤوس الدولة يقومون على جانبي درج المنبر إذا قام الخليفة يخطب في الجمعة والعيدين . في سنة527 سلم الحافظ لدين الله ابو الميمون العبيدي أمر الديوان للشريف معتمد الدولة علي بن جعفر بن غسان المعروف بابن العساف ، واستخدم اخا معتمد الدولة في نقابة الاشراف ، وجعله جليسا وكان عنده ادب ومعرفة بعلم الفلك ، وكان الحافظ يحب ذلك [6]. راتب نقيب الأشراف في وقتهم : "…وكان لنقيب الأشراف اثنا عشر نقيبا ، ويخلع عليه فيسير بالطبل والبوق والبنود مثل الأمراء ، وله ديوان ومشارف وعامل ونائبه ، وجاريه في الشهر عشرون دينارا ، ولمشارف ديوانه عشرة دنانير ، ولنائبه في النقابة ثمانية دنانير ، وللعامل حمسة دنانير …" [7]. و في عهد الخلافة العثمانية كانت النقابة بمصر تتبع للنقابة باستانبول . و ممن تولاها الشريف السيد عمر مكرم ، وقد كان محبباً للعامة ، يدافع عن حقوقهم ، ويقف في وجه اطماع محمد علي باشا . وبعد جلاء النصارى الفرنسيين :" من مصر في سنة 1218 استقر أمر محمد علي باشا في البلاد ، وثبتت قدمه بمعونة العامة والسيد عمر مكرم - وهو من أكابر المنتسبين للشرف في مصر ، وكان نقيباً - ، وشرع محمد علي باشا في تمهيد مقاصده ، فكان السيد عمر يمانعه ، فدبر على إخراجه من مصر وجمع المشايخ ، وأحضر المترجم - هو : شمس الدين محمد أبوالأنوار بن عبدالرحمن بن عارفين سبط بني الوفاء - وقلده النقابة ؛ واخرج السيد عمر من مصر منفياً إلى دمياط ، وذلك في سنة أربع وعشرين كما تقدم ، ووافق فعله ذلك غرض المترجم بل ربما كان بمعونته ، لحقده الباطني على السيد عمر ، وتشوفه إلى النقابة ، وإدعائه أنها كانت ببيتهم لكون الشيخ أبي هادي تولاها أياماً ، ثم تولاها بعده أبو الأمداد ، ثم نزل عنها لمحمد أفندي البكري الكبير ، فلم يزل في نفس المترجم التطلع لنقابة الأشراف ، ويصرح بقوله :" إنها من وظائفنا القديمة " ، و أحضر بها مرسوماً من دار السلطنة وأخفاه ولم يظهره مدة حياة محمد أفندي البكري الكبير ، فلما مات وتقلدها ولده محمد أفندي ادعاها وأظهر المرسوم وشاع خبر ذلك ، فاجتمع الجم الغفير من الأشراف بالمشهد الحسيني ممانعين وقائلين لا نرضاه نقيباً ولا حاكماً علينا ، فلم يتم مراده ، فلما توفي محمد أفندي الصغير ظن أنه لم يبق له فيها منازع ، فلم يشعر إلا وقد تقلدها السيد عمر مكرم بمعونة مراد بك وابراهيم بك لصحبته معهما ومرافقته لهما في الغربة حين كان المصريون بالصعيد ، فسكت على ضغن وغيظ يخفيه تارة ، و يظهره اخرى ، خصوصاً وهو يرى أن السيد عمر في ذلك دون ذلك بكثير ، فلما خرج الفرنساوية ، ودخل الوزير إلى مصر وصحبته السيد عمر متقلداً النقابة كما كان وانفصل عنها السيد خليل البكري ، وارتفع شأن السيد عمر وزاد امره بمباشرة الوقائع وولاية محمد علي باشا ، وصار بيده الحل والعقد والأمر والنهي ، والمرجع في الأمور الكلية والجزئية ، والمترجم يحقد عليه في الباطن ويظهر له خلافه … فلما أخرج الباشا السيد عمر ، وتقلد المترجم النقابة وبلغ مأموله عند ذلك اظهر الكامن في نفسه ، وصرح بالمكروه في حق السيد عمر ومن ينتمي إليه أو يواليه ، وسطَّر فيه عرضاً محضراً إلى الدولة نسب إليه فيه أنواعاً من الموبقات التي منها : أنه أدخل جماعة من الأقباط في الأشراف ، وقطع أناساً من الأشراف المستحقين ، وصرف راتبهم للأقباط المدخلين؟!… " أهـ [8].
وممن تولى النقابة : محمد الدواخلي [9]، " فقد قلده الكتخدا نقابة الاشراف ، وخلع عليه فروة سمور عوضا عن احمد ابي الاقبال المتولي على خلافة السادات ، فانصل من النقابة ونزلت الجاويشية ، ولوازم النقابة مثل باش جاويش والكاتب امام الدواخلي وخلفه ، وقلد السيد المحروقي نظارة المشهد الحسين …
تولاها بعد محمد وفا ، وقد :" كان عنده ميل عظيم للتقدم والرئاسة ، و لايقنع بالكثير ، ولما وقع ما وقع في ولاية محمد علي باشا ، وانفرد السيد عمر أفندي في الرياسة ، وصار بيده مقاليد الأمور ، ازداد به الحسد ، فكان هو من أكبر الساعين عليه سراً مع المهدي وباقي الأشياخ ، حتى أوقعوا به ، وأخرجه الباشا من مصر كما تقدم ، فعند ذلك صفا لهم الوقت ، وتقلد المترجم النقابة بعد موت الشيخ محمد بن وفا ، وركب الخيول ، ولبس التاج الكبير ، ومشت امامه الجاويشية والمقدمون وارباب الخدم ، وازدحم بيته بأرباب الدعاوى والشكاوى ، وعمر دار سكنهم القديمة بكفر الطماعين … " . ثم غضب الباشا بعد حين على محمد الدواخلي فنفاه إلى دسوق ، ثم شفع فيه المحروقي ، فتوجه إلى المحلة الكبرى . قال الجبرتي :" … كان رحمه الله يميل إلى الرياسة طبعا ، وفيه حدة مزاج ، وهي التي كانت سبب وفاته … " أهـ [10]. وممن تولى النقابة بمصر الشيخ البكري وذلك عوضا عن السيد المحروقي ، قال الجبرتي ما ملخصه[11] :" … و في 12 ربيع اول طلب الباشا المشايخ ، وقد كان للنقابة بمصر بيت يشتمل على وظائف . ومن ذلك وظيفة الكتابة ، وقد تولاها السيد عبدالقادر الجيلاني [12]. وكل من كان له دعوى على شريف ، فإنه يرفعها إلى النقيب [13]. وفي خلاصة الأثر : خبر لأحدهم مات بمنزل نقيب الأشراف بمصر المطل على بركة الفيل بالقرب من باب جامع قوصون [14]. ليست امتداداً للنقابات القديمة بمصر كنقابة ابن طبا طبا في القرن الرابع ، وليست كذلك امتداداً لنقابة العبيديين . تبعيتها لنقابة استانبول . بيت النقابة بمصر . (نقابة الاشراف بمصر تابعة للنقابة باستانبول ، الجبرتي " 4/243" : التذكرة التيمورية ص39) . وانظر : الجبرتي 3/431-434 ط: الجيل . نقابة الأشراف عند العثمانيين : انظر : مؤسسة شيخ الاسلام في الدولة العثمانية ص 20-22. - تولية الشريف عبدالقادرالجيلاني الكتابة في بيت النقابة بمصر . الجبرتي : 2/38. - تولية خليل البكري للنقابة بمصر . تاريخ الجبرتي : 2/202. - من له دعوى على شريف يرفعها إلى النقيب . الجبرتي : 2/202 . - عمر مكرم نقيب الأشراف : الجبرتي 2/480. - نقيب الطالبيين بمصر : البداية والنهاية (11/246 ، 250)
--------------------------------------------------------------------------------خبر النقابة بمصر قديم يعود إلى ما قبل قيام الدولة الفاطمية العبيدية . وأقدم من وقفت على نعته بها :" أحمد بن محمد بن اسماعيل بن ابراهيم طبا طبا بن اسماعيل بن ابراهيم بن حسن بن حسن بن علي بن ابي طالب ، الشريف الحسني الرسي - قبيلة من الأشراف - أبوالقاسم المصري الشاعر ، كان نقيب الطالبيين بمصر " ، وكان موته في سنة 345 [1]. و في عهد العبيديين سنة 398 هـ خلع الحاكم على الشريف أبي الحسن علي بن ابراهيم النرسي ( ؟ ) لنقابة الطالبيين ، وحمل على فرسين ، وقريء سجله في القصر والجامع [2]. وقد كان من المقربين من الحاكم حتى أنه إذا ولد ولد للحاكم " ذبح عنه الشريف أبو الحسن النرسي العقيقة بيده " [3] . وفي سنة 401 خلع على أبي القاسم علي بن أحمد الزيدي ، وقريء له سجل بنقابة الطالبيين [4]. وفي سنة 414 من الهجرة :" استدعي أبو عبدالله محمد بن علي بن ابراهيم النرسي ، نقيب الطالبيين إلى الخزانة الخاصة ، فخلع عليه ثوب دبيقي مذهب مصفف بأطواق ، ومن تحته ثوب مصمت مذهب وغلالة مذهبة ، وعلى رأسه عمامة شرب مذهبة ، وخرج وفي يده سجل يتضمن استمراره في النقابة على عادته ، وكان قد أرجف بصرفه عنها … " [5] . وفي عهد الخليفة الظاهر العبيدي كان النقيب وغيره من رؤوس الدولة يقومون على جانبي درج المنبر إذا قام الخليفة يخطب في الجمعة والعيدين . في سنة527 سلم الحافظ لدين الله ابو الميمون العبيدي أمر الديوان للشريف معتمد الدولة علي بن جعفر بن غسان المعروف بابن العساف ، واستخدم اخا معتمد الدولة في نقابة الاشراف ، وجعله جليسا وكان عنده ادب ومعرفة بعلم الفلك ، وكان الحافظ يحب ذلك [6]. راتب نقيب الأشراف في وقتهم : "…وكان لنقيب الأشراف اثنا عشر نقيبا ، ويخلع عليه فيسير بالطبل والبوق والبنود مثل الأمراء ، وله ديوان ومشارف وعامل ونائبه ، وجاريه في الشهر عشرون دينارا ، ولمشارف ديوانه عشرة دنانير ، ولنائبه في النقابة ثمانية دنانير ، وللعامل حمسة دنانير …" [7]. و في عهد الخلافة العثمانية كانت النقابة بمصر تتبع للنقابة باستانبول . و ممن تولاها الشريف السيد عمر مكرم ، وقد كان محبباً للعامة ، يدافع عن حقوقهم ، ويقف في وجه اطماع محمد علي باشا . وبعد جلاء النصارى الفرنسيين :" من مصر في سنة 1218 استقر أمر محمد علي باشا في البلاد ، وثبتت قدمه بمعونة العامة والسيد عمر مكرم - وهو من أكابر المنتسبين للشرف في مصر ، وكان نقيباً - ، وشرع محمد علي باشا في تمهيد مقاصده ، فكان السيد عمر يمانعه ، فدبر على إخراجه من مصر وجمع المشايخ ، وأحضر المترجم - هو : شمس الدين محمد أبوالأنوار بن عبدالرحمن بن عارفين سبط بني الوفاء - وقلده النقابة ؛ واخرج السيد عمر من مصر منفياً إلى دمياط ، وذلك في سنة أربع وعشرين كما تقدم ، ووافق فعله ذلك غرض المترجم بل ربما كان بمعونته ، لحقده الباطني على السيد عمر ، وتشوفه إلى النقابة ، وإدعائه أنها كانت ببيتهم لكون الشيخ أبي هادي تولاها أياماً ، ثم تولاها بعده أبو الأمداد ، ثم نزل عنها لمحمد أفندي البكري الكبير ، فلم يزل في نفس المترجم التطلع لنقابة الأشراف ، ويصرح بقوله :" إنها من وظائفنا القديمة " ، و أحضر بها مرسوماً من دار السلطنة وأخفاه ولم يظهره مدة حياة محمد أفندي البكري الكبير ، فلما مات وتقلدها ولده محمد أفندي ادعاها وأظهر المرسوم وشاع خبر ذلك ، فاجتمع الجم الغفير من الأشراف بالمشهد الحسيني ممانعين وقائلين لا نرضاه نقيباً ولا حاكماً علينا ، فلم يتم مراده ، فلما توفي محمد أفندي الصغير ظن أنه لم يبق له فيها منازع ، فلم يشعر إلا وقد تقلدها السيد عمر مكرم بمعونة مراد بك وابراهيم بك لصحبته معهما ومرافقته لهما في الغربة حين كان المصريون بالصعيد ، فسكت على ضغن وغيظ يخفيه تارة ، و يظهره اخرى ، خصوصاً وهو يرى أن السيد عمر في ذلك دون ذلك بكثير ، فلما خرج الفرنساوية ، ودخل الوزير إلى مصر وصحبته السيد عمر متقلداً النقابة كما كان وانفصل عنها السيد خليل البكري ، وارتفع شأن السيد عمر وزاد امره بمباشرة الوقائع وولاية محمد علي باشا ، وصار بيده الحل والعقد والأمر والنهي ، والمرجع في الأمور الكلية والجزئية ، والمترجم يحقد عليه في الباطن ويظهر له خلافه … فلما أخرج الباشا السيد عمر ، وتقلد المترجم النقابة وبلغ مأموله عند ذلك اظهر الكامن في نفسه ، وصرح بالمكروه في حق السيد عمر ومن ينتمي إليه أو يواليه ، وسطَّر فيه عرضاً محضراً إلى الدولة نسب إليه فيه أنواعاً من الموبقات التي منها : أنه أدخل جماعة من الأقباط في الأشراف ، وقطع أناساً من الأشراف المستحقين ، وصرف راتبهم للأقباط المدخلين؟!… " أهـ [8].
وممن تولى النقابة : محمد الدواخلي [9]، " فقد قلده الكتخدا نقابة الاشراف ، وخلع عليه فروة سمور عوضا عن احمد ابي الاقبال المتولي على خلافة السادات ، فانصل من النقابة ونزلت الجاويشية ، ولوازم النقابة مثل باش جاويش والكاتب امام الدواخلي وخلفه ، وقلد السيد المحروقي نظارة المشهد الحسين …
تولاها بعد محمد وفا ، وقد :" كان عنده ميل عظيم للتقدم والرئاسة ، و لايقنع بالكثير ، ولما وقع ما وقع في ولاية محمد علي باشا ، وانفرد السيد عمر أفندي في الرياسة ، وصار بيده مقاليد الأمور ، ازداد به الحسد ، فكان هو من أكبر الساعين عليه سراً مع المهدي وباقي الأشياخ ، حتى أوقعوا به ، وأخرجه الباشا من مصر كما تقدم ، فعند ذلك صفا لهم الوقت ، وتقلد المترجم النقابة بعد موت الشيخ محمد بن وفا ، وركب الخيول ، ولبس التاج الكبير ، ومشت امامه الجاويشية والمقدمون وارباب الخدم ، وازدحم بيته بأرباب الدعاوى والشكاوى ، وعمر دار سكنهم القديمة بكفر الطماعين … " . ثم غضب الباشا بعد حين على محمد الدواخلي فنفاه إلى دسوق ، ثم شفع فيه المحروقي ، فتوجه إلى المحلة الكبرى . قال الجبرتي :" … كان رحمه الله يميل إلى الرياسة طبعا ، وفيه حدة مزاج ، وهي التي كانت سبب وفاته … " أهـ [10]. وممن تولى النقابة بمصر الشيخ البكري وذلك عوضا عن السيد المحروقي ، قال الجبرتي ما ملخصه[11] :" … و في 12 ربيع اول طلب الباشا المشايخ ، وقد كان للنقابة بمصر بيت يشتمل على وظائف . ومن ذلك وظيفة الكتابة ، وقد تولاها السيد عبدالقادر الجيلاني [12]. وكل من كان له دعوى على شريف ، فإنه يرفعها إلى النقيب [13]. وفي خلاصة الأثر : خبر لأحدهم مات بمنزل نقيب الأشراف بمصر المطل على بركة الفيل بالقرب من باب جامع قوصون [14]. ليست امتداداً للنقابات القديمة بمصر كنقابة ابن طبا طبا في القرن الرابع ، وليست كذلك امتداداً لنقابة العبيديين . تبعيتها لنقابة استانبول . بيت النقابة بمصر . (نقابة الاشراف بمصر تابعة للنقابة باستانبول ، الجبرتي " 4/243" : التذكرة التيمورية ص39) . وانظر : الجبرتي 3/431-434 ط: الجيل . نقابة الأشراف عند العثمانيين : انظر : مؤسسة شيخ الاسلام في الدولة العثمانية ص 20-22. - تولية الشريف عبدالقادرالجيلاني الكتابة في بيت النقابة بمصر . الجبرتي : 2/38. - تولية خليل البكري للنقابة بمصر . تاريخ الجبرتي : 2/202. - من له دعوى على شريف يرفعها إلى النقيب . الجبرتي : 2/202 . - عمر مكرم نقيب الأشراف : الجبرتي 2/480. - نقيب الطالبيين بمصر : البداية والنهاية (11/246 ، 250)
[
1] البداية والنهاية لابن كثير ( 11 / 246 ) .
[2] اتعاظ الحنفا ( 2 /73 ) .
[3] اتعاظ ( 2/ 55 ، 58 ) .
[4] اتعاظ الحنفا ( 2 / 86 ) . إذ ان أبو الحسن علي بن ابراهيم قد مات في 401 .( اتعاظ : 2/ 88) .
[5] اتعاظ الحنفا ( 2 / 133 )
[6] اتعاظ الحنفا للمقريزي ( 3/148 ) .
[7] اتعاظ( 3 / 342 ) .
[8] تاريخ الجبرتي ( 3 / 431- 432 ) .
[9] تاريخ الجبرتي ( 3/437).
[10] تاريخ الجبرتي ( 3 /589 -590 ) ، باختصار .
[11] تاريخ الجبرتي ( 3/ 503-506).
[12] تاريخ الجبرتي ( 2 / 38 ) .
[13] تاريخ الجبرتي ( 2 / )
[14] خلاصة الاثر ( 3/83 ) .
[2] اتعاظ الحنفا ( 2 /73 ) .
[3] اتعاظ ( 2/ 55 ، 58 ) .
[4] اتعاظ الحنفا ( 2 / 86 ) . إذ ان أبو الحسن علي بن ابراهيم قد مات في 401 .( اتعاظ : 2/ 88) .
[5] اتعاظ الحنفا ( 2 / 133 )
[6] اتعاظ الحنفا للمقريزي ( 3/148 ) .
[7] اتعاظ( 3 / 342 ) .
[8] تاريخ الجبرتي ( 3 / 431- 432 ) .
[9] تاريخ الجبرتي ( 3/437).
[10] تاريخ الجبرتي ( 3 /589 -590 ) ، باختصار .
[11] تاريخ الجبرتي ( 3/ 503-506).
[12] تاريخ الجبرتي ( 2 / 38 ) .
[13] تاريخ الجبرتي ( 2 / )
[14] خلاصة الاثر ( 3/83 ) .
الجمعة 7 أبريل - 7:20 من طرف د أسامة الدمشقي
» نظم عدد سور القرآن الكريم
الخميس 9 فبراير - 21:18 من طرف أحمد سالم السباعي
» للتحميل كتاب بنو هاشم الجزء الأول
الإثنين 27 سبتمبر - 11:31 من طرف alhasani
» زعب الجزيرة العربية من سليم و ليست من محارب
الإثنين 6 أبريل - 10:21 من طرف جعفر الطالبي
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:43 من طرف خالد شرف الدين
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف خالد شرف الدين
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:19 من طرف إسلام حسن زكي
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:16 من طرف إسلام حسن زكي
» وثائق ثبوت ولاده محمد التقي( المهدي) للامام الحسن العسكري( من المشجر الكشاف للنجفي
الجمعة 18 أكتوبر - 23:12 من طرف إسلام حسن زكي
» بحث عن المهدي
الجمعة 19 يوليو - 14:11 من طرف علي بابكر