دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com

دارة السادة الأشراف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنساب , مشجرات , مخطوطات , وثائق , صور , تاريخ , تراجم , تعارف , دراسات وأبحاث , مواضيع متنوعة

Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
في حُبّ آلِ محمدٍ  ليَ حالةٌ لا تسْتَحيلْ 79880579.th
في حُبّ آلِ محمدٍ  ليَ حالةٌ لا تسْتَحيلْ 78778160
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
في حُبّ آلِ محمدٍ  ليَ حالةٌ لا تسْتَحيلْ 16476868
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
في حُبّ آلِ محمدٍ  ليَ حالةٌ لا تسْتَحيلْ 23846992
في حُبّ آلِ محمدٍ  ليَ حالةٌ لا تسْتَحيلْ 83744915
في حُبّ آلِ محمدٍ  ليَ حالةٌ لا تسْتَحيلْ 58918085
في حُبّ آلِ محمدٍ  ليَ حالةٌ لا تسْتَحيلْ 99905655
في حُبّ آلِ محمدٍ  ليَ حالةٌ لا تسْتَحيلْ 16590839.th
في حُبّ آلِ محمدٍ  ليَ حالةٌ لا تسْتَحيلْ Resizedk
في حُبّ آلِ محمدٍ  ليَ حالةٌ لا تسْتَحيلْ 20438121565191555713566

    في حُبّ آلِ محمدٍ ليَ حالةٌ لا تسْتَحيلْ

    رجب مكى العقيلى
    رجب مكى العقيلى
    مشرف
    مشرف


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 191
    البلد : مصر
    تقييم القراء : 6
    النشاط : 5549
    تاريخ التسجيل : 05/03/2011

    قلبين في حُبّ آلِ محمدٍ ليَ حالةٌ لا تسْتَحيلْ

    مُساهمة من طرف رجب مكى العقيلى الإثنين 7 مارس - 20:57

    للهِ ما حازَتْهُ في ال علْياءِ من شرَفِ القَبيلْ
    تجْلو كتائِبَ كُتْبِها بمَدى البلاغةِ أو تُجيلْ
    ولَها الهَوادي اسْتَشْرَفَتْ فهدتْ إلى قصْدِ السّبيلْ
    فهيَ العقيلَةُ تنتمي لعُلا عليٍّ أو عقَيلْ
    ولأوْحَدِ الدّهْرِ الشري فِ الماجِدِ العلَمِ الجَليلْ
    للهِ منهُ مُحْرِزٌ وَصْفَيْ مُنيبٍ أو مُنيلْ
    أُهْدي لهُ جزْلَ النّظا مِ وقدْ حَبانيَ بالجَزيلْ
    ألفاظُه كمْ من كثي بٍ للعُصاةِ بها مَهيلْ
    ولكَمْ يرُدُّ بعَدلِه للبَغْي منْ جيشٍ فَليلْ
    ومنَ القُلوبِ بوَعْظِهِ يُدْني القصيَّ ويسْتَميلْ
    ويراعُهُ كالصّعدَةِ ال سمراءِ والسّيْفِ الصّقيلْ
    يا ابْنَ الذي بخِلالِهِ قد بشّرتْ صُحُفُ الخَليلْ
    قُلْ مُنْعِماً ما شِئْتَهُ فلأنْتَ لي نِعْمَ المُقيلْ
    عُذْراً بمثْلِكَ يهْتَدي مَن حادَ عن أهْدَى سَبيلْ
    قصْدي المثولُ لديكَ يا مَنْ جلَّ فينا عن مَثيلْ
    ما بَيْنَ شارِقةِ الصّبا حِ وبيْنَ جانِحةِ الأصيلْ
    في حُبّ آلِ محمدٍ ليَ حالةٌ لا تسْتَحيلْ
    فمِنَ الزّيارةِ بعْدَها هيْهاتَ أطْلُبُ من بَديلْ
    أُزْجي المَطيَّ لحَيّكُمْ بالوَخْدِ منْها والذّميلْ
    يا مَنْ يُقيمُ صَغا الفضا ئِلِ والفواضِلِ أنْ تَميلْ
    لوْلا القَوافي لمْ أكنْ في الوصْفِ أقْنَعُ بالقَليلْ
    فلْتُبْدِ ما عوّدْتَني منْ عادةِ الصّفْحِ الجَميلْ

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 7 مايو - 9:46