دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com

دارة السادة الأشراف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنساب , مشجرات , مخطوطات , وثائق , صور , تاريخ , تراجم , تعارف , دراسات وأبحاث , مواضيع متنوعة

Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة 79880579.th
قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة 78778160
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة 16476868
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة 23846992
قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة 83744915
قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة 58918085
قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة 99905655
قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة 16590839.th
قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة Resizedk
قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة 20438121565191555713566

    قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة

    أحمد سالم السباعي
    أحمد سالم السباعي
    مشرف
    مشرف


    عدد الرسائل : 425
    البلد : موريتانيا
    تقييم القراء : 4
    النشاط : 6791
    تاريخ التسجيل : 15/04/2010

    قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة Empty قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة

    مُساهمة من طرف أحمد سالم السباعي الخميس 15 يوليو - 11:54


    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على النبي الحبيب الكريم
    إِذَا كُنْتَ مُرْتَادَ(1) النَّوَى(2) فِي النَّوَائِبِ ... عَلَيْكَ بِأَجْدَى كُلِّ نَاءٍ وَنَائِبِ
    فَتَى دَهْرِهِ الْمَرْضِيِّ أَحْمَدَ سَالِمٍ ...
    وَمُولِي الأَيَادِي كُلِّهَا فِي الرَّغَائِبِ
    إِذَا مَا انْتَمَى يُنْمَى لأَكْرَمِ وَالِدٍ ...
    وَأَشْرَفِ مَنْ يُجْرِي دُمُوعَ النَّوَادِبِ
    عَلَيْهِ مِنَ اللهِ السَّلاَمُ وَرَحْمَةٌ ...
    تُمَدُّ بِفَيْضٍ مِنْ عُيُونِ السَّوَاكِبِ
    وَقَدْ خَلَّفَ الْمِفْضَالَ لاَ ضَاعَ سَعْيُهُ ...
    وَلاَ بَرِحَ الرَّاجِي لِخَيْرِ الْعَوَاقِبِ
    سَقَى اللهُ أَيَّاماً تَجُودُ بِقُرْبِهِ ...
    شَآبِيبَ جُونِ الْمُدْجِنَاتِ السَّحَائِبِ
    فَذَاكَ إِضَاضُ اللاَّجِئِينَ وَمَلْجَأٌ...
    إِذَا دَهِمَتْ دُهْمُ الْخُطُوبِ اللَّوَازِبِ
    فَمَا خَابَ رَاجِيهِ وَلاَ ذَلَّ مُجْتَدٍ ...
    لَدَى حَيْثُ يُقْضَى كُلُّ مَا فِي الْمطَالِبِ
    وَنِعْمَ مَلاَذُ الْخَائِفِينَ وَمُلْتَقَى ...
    قُـتُـودِ عَنَاجِيجِ الْقِلاَصِ الذَّعَالِبِ
    وَفَرَّاجُ غُمَّاءِ الشَّجِيِّ وَمَوْرِدٌ ...
    إِذَا انْبَجَسَتْ مِنْهُ عُيُونُ الْعَجَائِبِ
    أَخُوالْجِدِّ فِي الْجَدْوَى أَخُوالْمَجْدِ وَالنَّدَى ... وَلاَ آبَ رَاجِيهِ بِحُلَّةِ خَائِبِ
    تَمَشَّى إِلَى الْمَعْرُوفِ نَفْسٌ زَكِيَةٌ ...
    لَهُ مَا صَغَتْ يَوْمَ النِّدَا لِلْمَآرِبِ
    وَغَوْثٌ وَلَيْثٌ لاَ يُضَامُ جَنِيبُهُ ...
    وَدَرْءٌ لِصَوْلاَتِ الأَلَدِّ الْمُحَارِبِ
    كَرِيمٌ سَجَايَاهُ صَفَتْ وَطِبَاعُهُ ...
    رِحَابٌ عَلَى اللَّأْوَاءِ صَفْوُ الْمَشَارِبِ
    وَذَا صِيتُهُ الأَدْنَى يَشِيدُ بِهِ الْوَرَى ...
    وَقَدْ صَعَدَ الأَقْصَى فُوَيْقَ الْكَوَاكِبِ
    وَكَالْعَسَلِ الْمَاذِيِّ أَخْلاَقُهُ الَّتِي ...
    بَدَتْ كَنَسِيمِ الرَّوْضِ غِبَّ الْجَنَائِبِ
    وَفَضَّلَهُ الْمَوْلَى وَأَرْقَاهُ مَنْزِلاً ...
    مِنَ الْمَجْدِ لَمْ تَظْفَرْ بِهِ كَفُّ طَالِبِ
    وَمَنْ هُوَ رُحْمَى لِلْعَوَالِمِ كُلِّهِمْ ...
    قَصِيِّهِمُ النَّائِي وَكُلِّ الأَقَارِبِ
    وَعَمَّ جَدَاهُ الْمُجْتَدِينَ عَلَى النَّوَى ...
    وَفَجَّرَ يَنْبُوعَ النَّدَى فِي الْمَذَانِبِ
    وَعَوَّدَ عَقْرَ النِّيبِ لِلضَّيْفِ بَاسِمًا ...
    وَقَوْدِ الصَّفَايَا وَالْهِجَانِ النَّجَائِبِ
    فَسِيَّانِ فِي إِعْطَائِكَ الأَلْفَ وَحْدَهَا ...
    مَعَ الْعَكَرِ الدَّثْرِ الْعِتَاقِ الْجَنَائِبِ
    وَمِنْ دَرْنَكِيٍّ مُحْكَمِ النَّسْجِ سُنْدُسٍ ...
    دِمَقْسٍ دُمَاسِيٍّ يُرَى بِالْمَشَاجِبِ
    وَكَمْ مُرْهَقٍ عَانٍ مُضَافٍ وَقُعْدُدٍ ...
    تُصَفِّقُهُ رِيحُ الصَّبَا كَالْحُبَاحِبِ

    .... تابع ....
    أحمد سالم السباعي
    أحمد سالم السباعي
    مشرف
    مشرف


    عدد الرسائل : 425
    البلد : موريتانيا
    تقييم القراء : 4
    النشاط : 6791
    تاريخ التسجيل : 15/04/2010

    قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة Empty رد: قصيدة في ذكر بعض المآثر الحميدة

    مُساهمة من طرف أحمد سالم السباعي الخميس 15 يوليو - 11:56

    .... يتبع ....

    فَوَافَاكَ فِي هَذَا فَأَصْبَحَ فَاخِرًا ... قَدَ اوْلَيْتَهُ مِنْ كُلِّ خَيْرٍ مُنَاسِبِ
    فَرَاحَ لَدَى غَنَّاءَ مُخْضَرَّةِ الرُّبَى ...
    يُجَرِّرُ بُرْدَيْهِ وَسِيقَ الْحَقَائِبِ
    فَمَلَّأَ وَاسْتَغْنَى إِذَ اغْنَاهُ سَيِّدٌ ...
    لَهُ رَاحَةٌ تُسْدِي كِرَامَ الْمَكَاسِبِ
    وَمَثْوَى لأَهْلِ الْحَاجِ بَلْ هُوَ جُنَّةٌ ...
    لَهُمْ وَلَهُ ذَلَّتْ جُنُودُ الْعَصَائِبِ
    غَمَامٌ عَلَى اللَّأْوَاءِ يُحَمْدُ غِبُّهُ ...
    وَخِيرَةُ أَهْلِ الشَّرْقِ زَيْنُ الْمَغَارِبِ
    وَنُورُ مُحَيَّاهُ كَسَا الأَرْضَ ضَوْءُهُ ...
    كَبَدْرِ الدَّيَاجِي شُقَّ بَيْنَ الْغَيَاهِبِ
    وَمَحْمَدَةٍ مِنْ كُلِّ عَلْيَا عَوِيصَةٍ ...
    وَمِنْ دُونِهَا شُمُّ الْجِبَالِ الْعَرَاقِبِ
    تَلَقَّى بَنُو عَبْدِ الْوَدُودِ لِحَمْلِهَا ...
    وَخَاضَ حُمَيَّاهَا كِرَامُ الْمَنَاصِبِ
    هُمُ الشُّرَفَاءُ الأَكْرَمُونَ مَحَاتِدًا ...
    وَأَسْمَى وَأَرْبَى فِي جُمُوعِ الْكَتَائِبِ

    مَدَائِحُهُمْ يَبْأَى بِهَا كُلُّ شَاعِرٍ ...
    وَيَفْخَرُ فِي أَنْدَائِهِ كُلُّ كَاتِبِ
    هُمُ الْمَنْصِبُ الْعَادِيُّ عِزًّا وَسُؤْدَدًا ...
    إِذَا أُحْصِيَتْ فِي الْمَجْدِ خَيْرُ الْمَرَاتِبِ
    وَأَبْنَاءُ طَهَ الأَبْطَحِي آلُ بَيْتِهِ ...
    مِنِ ابْنِ أَبِي شَيْخِ الأَبَاطِحِ طَالِبِ
    هُمُ الْعَيْلَمُ الرَّجَّافُ إِذْ طَمَّ مَوْجُهُ ...
    إِذَا مَا ارْتَمَى تَيَّارُهُ بِالْعَجَائِبِ
    فَلاَ فَخْرَ إِلاَّ مَا بَنَوْا بِأَكُفِّهِمْ ...
    وَلاَ مَوْجَ إِلاَّ مِنْ طُمُومِ الْقَوَارِبِ
    إِذَا مَاتَ مِنْهُمْ سَيِّدٌ قَامَ سَيِّدٌ ...
    لِمَا نَابَهُ جُودًا فَلَيْسَ بِغَائِبِ
    أَيَا دُرَّةَ الْفِتْيَانِ مِنْ كُلِّ مَعْشَرٍ ...
    وَيَا خَيْرَ مَأْمُولٍ وَيَا خَيْرَ صَاحِبِ
    إِلَيْكَ فَخُذْهَا بِنْتَ فِكْرٍ زَفَفْتُهَا ...
    مُعَطَّرَةَ الأَرْجَا بِقَوْلٍ مُنَاسِبِ
    مُنَمَّقَةُ الأَلْفَاظِ نَجْدِيَةُ اللُّغَى ...
    مُهَذَّبَةٌ زُفَّتْ لأَكْرَمِ خَاطِبِ
    صَلاَةٌ عَلَى السَّامِي لأَكْرَمِ مَحْتِدٍ ...
    وَأَشْرَفِ بَيْتٍ مِنْ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبِ

    بقلم الشاعر الأديب الأستاذ/ محمد التقي بن بلا الحسني
    ------------------
    1- مُرْتَادًا : أي طالبا. 2- النَّوَى أي حاجة.


    ----------------------------


    المراجع: كتاب: إماطة القناع، عن شرف أولاد أبي السباع، لمؤلفه سيداتي ابن الشيخ المصطفى . الجزء الثالث/ ص: 29. الطبعة : 1422هـ / 2001م. مكتبة آل الحاج أحمد السباعيين ( م. ح. ح. س ) .

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو - 17:27