دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com

دارة السادة الأشراف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنساب , مشجرات , مخطوطات , وثائق , صور , تاريخ , تراجم , تعارف , دراسات وأبحاث , مواضيع متنوعة

Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟ 79880579.th
هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟ 78778160
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟ 16476868
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟ 23846992
هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟ 83744915
هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟ 58918085
هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟ 99905655
هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟ 16590839.th
هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟ Resizedk
هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟ 20438121565191555713566

2 مشترك

    هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟

    avatar
    الامير اشرف ماضى
    عضو فعال
    عضو فعال


    عدد الرسائل : 1216
    البلد : كوكب الارض
    العمل : مؤلف ومحلل اقتصادى محاضرعن الاقتصاد الاسلامى
    الهوايات : الصيد بجميع انواعة وخاصة الصقور
    تقييم القراء : 6
    النشاط : 7813
    تاريخ التسجيل : 13/04/2009

    هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟ Empty هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟

    مُساهمة من طرف الامير اشرف ماضى الخميس 21 مايو - 2:07

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه

    هل هناك حب في الإسلام ؟؟
    اولا : الحب فى القران الكريماحتوى القرآنُ الكريم على الصور الجنينية للحياةالروحية فى الإسلام، إذ أفصحت آياتُهُ ، بقوة ، عن رابطةٍ خاصة ، متميِّزة ؛ تجمع العبد بربه .. هى الحب والمحبة .

    ومن بين أربعٍ وثمانين مرة ، وردت فيهاكلمة الحب ومشتقَّاتها فى القرآن ؛ جاءت هذه الآياتُ مخبرةً عن حُبِّ الله لعباده ،وحُبِّهم إياه قال عز من قائل : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِاللَّهِ أَنْدَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّحُبّاً لِلَّه…) (البقرة/165)قال الله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَآمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍيُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَىالْكَافِرِين)(المائدة/54 )
    قال تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواوَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً)(مريم/96) ، وقال تعالى : (إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ)(هود/90) ، وقال تعالى : (وَهُوَ الْغَفُورُالْوَدُودُ) (البروج/14 )قال تعالى: (قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكموأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين) [التوبة: 24[.وقال تعالى : (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَاللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ)(آل عمران/31)إن هذه الآيةالاخيرة تدل على صدق محبة العبد لربه، إذ لا يتم له ذلك بمجرد دعوة قلبه أو لسانه فكم من أناس يدعون محبة الله بقلوبهم وألسنتهم: وأحوالهم تكذب دعواهم، فعلامة حب العبد لربه وحب الله لعبده طاعة رسول الله .

    والقرآن والسنة مملوءان بذكر من يحبه الله سبحانه من عباده المؤمنين وذكر ما يحبه من أعمالهم وأقوالهم وأخلاقهم .

    فالإحسان إلى الخلق سبب المحبة قال تعالى: ( والله يحب المحسنين ) .والصبر طريق المحبة أيضاً: ( والله يحب الصابرين ).
    ومحبة الله للمقاتلين في سبيله ايضا حيث قال سبحانه : (إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص) الصف 4 .

    والتقوى كذلك فإن الله يحب المتقين حيث قال تعالى: (( إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم إن الله يحب المتقين )) (التوبة: 7 ) .

    وقال تعالى في محبته للمقسطين : ( لاينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين)
    وحبه للتوابين والمتطهرين والمطهرين والمتوكلين والمقسطين حيث قال سبحانه وتعالى : (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين .. ) ( والله يحب المطَّهَّرين ..) (إن الله يحب المتوكلين..) (إن الله يحب المقسطين ) ...
    وأشار الله سبحانه وتعالى في حبه لموسى عليه السلام حيث قال : ( ان اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم فليلقه اليم بالساحل ياخذه عدو لي وعدو له والقيت عليك محبة مني ولتصنع على عيني ) سورة طه آية 39
    وبالجملة فإن طريق محبة الله طاعة أوامره واجتناب نواهيه بصدق وإخلاص

    avatar
    الامير اشرف ماضى
    عضو فعال
    عضو فعال


    عدد الرسائل : 1216
    البلد : كوكب الارض
    العمل : مؤلف ومحلل اقتصادى محاضرعن الاقتصاد الاسلامى
    الهوايات : الصيد بجميع انواعة وخاصة الصقور
    تقييم القراء : 6
    النشاط : 7813
    تاريخ التسجيل : 13/04/2009

    هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟ Empty رد: هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟

    مُساهمة من طرف الامير اشرف ماضى الإثنين 8 يونيو - 16:56

    الحب من أسمى العواطف الإنسانية، وأرقى الغرائز التي جبلت عليها الفطرة البشرية، وهو إحساس وشعور نفسي ووجداني، ينجذب به القلب تجاه المحبوب بحماسة وعاطفة جياشة.
    درجات الحب:
    والحب درجات، أسماها حب الله ورسوله، ثم حب الأهل وخاصة الوالدين والأقارب والأصدقاء، ثم الحب بين الرجل والمرأة. والحب بين الرجل والمرأة منه الحلال، وهو الذي يربط بين الزوج وزوجته، ومنه الحرام كالانحرافات والشذوذ والعلاقات غير الشرعية بين الرجل والمرأة.
    والحب الحلال ينشأ في ظل الله ورضاه، ويترعرع تحت أعين الناس وبمباركتهم، أما الحب الحرام فينبت في تربة سوء يرعاها الشيطان، ويرويها بالغواية والضلال، ويزينها بالهوى. والحب الحلال يباركه الله، ويغبطه الناس، أما الحب الحرام فلا يرضى عنه الله ويرفضه المجتمع.
    والمرأة بحكم تكوينها النفسي، أكثر عاطفة، وأرهف إحساسًا من الرجل، فحبها أعمق وشعورها أقوى، ولكن الحب -في كثير من حالاته- أصبح مشكلة خطيرة تضر بالمجتمع وأفراده، فقد طغت الصور المحرمة منه على الصور الحلال، وانتشر الفساد، وتفككت الأسر، وخُرِّبت البيوت، وانتهكت الحرمات، كل هذا تحت شعار الحب.
    أسباب المشكلة:
    ولمشكلة الحب الحرام أسباب عديدة منها:
    انتشار كثير من المفاهيم والأفكار الخاطئة لدى الشباب عن ضرورة ممارسة الحب، وتجربته، ومعايشته، مما ينتج عنه من سوء الخلق المتفشي في أيامنا هذه، والاختلاط الفاسد دون رقابة أو حدود في البيت بين الأقارب وغير الأقارب، وفي الشارع، وفي وسائل المواصلات، وفي المدارس والجامعات، وفي الأندية والمنتزهات، فكان سبيلاً للفساد ونشر الفتن والشرور، فبه تسهل الرذيلة ويعمل الشيطان عمله.
    قال الشاعر :
    نظرة فابتسامة فســلام فكلام فموعــد فلقـاء
    فالنظرة سهم من سهام إبليس، فمن أطلق لها العنان لم يجن إلا الهلاك.
    يقول الشاعر:
    كل الحـوادث مبداها من النظـر ومعظم النار من مستصغر الشــرر
    وسائل الإعلام بصورها العديدة، وما تبثه من أفكار، وما تعرضه من أفلام ومسلسلات، تصور الحب الحرام في صور تجعل منه عنوان التضحية والوفاء، فتمسخ بذلك قيم وأخلاق الشباب، وتدفعهم إلى التجربة دفعًا حتى يكون لهم نصيب من هذه التضحية والفناء في سبيل الحب!!
    نتائج المشكلة:
    فكان نتيجة هذه الأسباب أن انتشرت الفتن وغلبت الشهوات، فكم من زوجة خانت زوجها، وكم من زوج خان زوجته، وكم من فتاة فقدت عنوان شرفها، وكم من فتى عاث فسادًا، وكم من مقدسات انتهكت، وحرمات أبيحت، كل هذا تحت دعوى الحب!!
    دور المرأة:
    وهنا يأتي دور المرأة أو الفتاة، والتي إذا فرطت في كرامتها وانساقت مع تيار هواها، كانت سبيلاً للفتنة والفساد، فهي الزوجة التي بحبها لزوجها وكونها السكن والأمان له تصون بيتها وتحفظ مجتمعها، وهي الأم التي بتربيتها لأبنائها وفق المبادئ والقيم السامية تمد المجتمع بالسواعد القادرة على بنائه والنهوض به، فعلى المسلمة الالتزام بالضوابط التي وضعها الإسلام لما فيه صلاح الأفراد وخير المجتمع...
    ضوابط إسلامية:
    ويجب مراعاة بعض الضوابط التي وضعها الإسلام لصيانة الفرد وحماية المجتمع مثل:
    1- الأمر بغض البصر والنهي عن النظر الحرام، قال تعالى: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون. وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن} [النور: 30-31]، وعن حذيفة -رضي الله عنه- قال، قال (: (النظرة سهم من سهام إبليس مسمومة، فمن تركها من خوف الله أتاه إيمانًا يجد حلاوته في قلبه) [الحاكم].
    2- عدم الاختلاط إلا لضرورة تهدف لخير الإسلام والمسلمين، وتجنب الاختلاط الفاسد للهو والعبث.
    3- الاهتمام بالزواج، والترغيب فيه، وتيسير سبله، وجعله الوسيلة الشرعية لتحقيق الحب والسكن، قال تعالى : {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون} [الروم: 21]، وقال (: (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء)
    [متفق عليه].
    4- حث المرأة على الحفاظ على زوجها، وعلى حيوية الحب بينهما من خلال أعمال بسيطة كتبادل الهدايا، والنظرات الحانية الدافئة، والمشاركة يدًا بيد في أعماله ونشاطاته، فالحب كالزرع ينمو بالرعاية، ويذبل بالإهمال.
    5- الدعوة إلى التمسك بالفضائل، ونهي النفس عن الهوى، قال تعالى: {وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى. فإن الجنة هي المأوى}
    [النازعات: 40-41].
    6- بيان أن كل أمور الدنيا ما هي إلا وسائل نحو الغاية السامية، وهي الوصول لأسمى درجات الإيمان ممثلة في حب الله ورسوله، فهو غاية الفرد التي إليها يسعى، وبها ينال الفوز والسعادة قال تعالى: {والذين آمنوا أشد حبًّا لله} [البقرة: 165]، وقال تعالى: {قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله} [آل عمران: 31].
    7- دعوة المسؤولين عن وسائل الإعلام أن يتقوا الله في ما يبثونه من مادة إعلامية على شباب وفتيات، ونساء ورجال هذه الأمة، ولا يتخذوا من هذه الأجهزة أبواقًا ينفث منها الشيطان سمومه، بل عليهم أن يقوموا بدورهم -من خلال هذه الأجهزة- في نشر القيم والفضائل السامية، التي بها يزدهر المجتمع ويسعد أفراده.
    إن الإسلام لا يعادي المشاعر الإنسانية، ولكنه يسد أبواب الفواحش فالحب حلاله حلال، وحرامه حرام
    ابراهيم العشماوي
    ابراهيم العشماوي
    عضو فعال
    عضو فعال


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 2273
    البلد : المنصورة
    العمل : مدير
    الهوايات : القراءة والرسم
    تقييم القراء : 11
    النشاط : 6931
    تاريخ التسجيل : 24/09/2008

    هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟ Empty رد: هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟

    مُساهمة من طرف ابراهيم العشماوي الثلاثاء 9 يونيو - 23:46

    شكرا للأمير أشرف ماضي علي هذه المعلومات القيمة
    avatar
    الامير اشرف ماضى
    عضو فعال
    عضو فعال


    عدد الرسائل : 1216
    البلد : كوكب الارض
    العمل : مؤلف ومحلل اقتصادى محاضرعن الاقتصاد الاسلامى
    الهوايات : الصيد بجميع انواعة وخاصة الصقور
    تقييم القراء : 6
    النشاط : 7813
    تاريخ التسجيل : 13/04/2009

    هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟ Empty رد: هل هناك حب فى الاسلام؟؟؟

    مُساهمة من طرف الامير اشرف ماضى الأربعاء 10 يونيو - 9:28

    شرفني مرورك و اطرائك الجميل ودعواتك الطيبعه

    تقبل فائق تقديري واحترامي
    استاذى ابرهيم العشماوى

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 17 مايو - 13:20