دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com

دارة السادة الأشراف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنساب , مشجرات , مخطوطات , وثائق , صور , تاريخ , تراجم , تعارف , دراسات وأبحاث , مواضيع متنوعة

Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
معركة الإسلام على مدى التاريخ 2 79880579.th
معركة الإسلام على مدى التاريخ 2 78778160
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
معركة الإسلام على مدى التاريخ 2 16476868
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
معركة الإسلام على مدى التاريخ 2 23846992
معركة الإسلام على مدى التاريخ 2 83744915
معركة الإسلام على مدى التاريخ 2 58918085
معركة الإسلام على مدى التاريخ 2 99905655
معركة الإسلام على مدى التاريخ 2 16590839.th
معركة الإسلام على مدى التاريخ 2 Resizedk
معركة الإسلام على مدى التاريخ 2 20438121565191555713566

2 مشترك

    معركة الإسلام على مدى التاريخ 2

    بن جعفر
    بن جعفر
    عضو فعال
    عضو فعال


    عدد الرسائل : 2086
    البلد : أرض الله الواسعة
    العمل : رئيس مجلس إدارة/شركة عائلية خاصة
    الهوايات : قراءه شعر موسيقى
    تقييم القراء : 2
    النشاط : 6154
    تاريخ التسجيل : 07/09/2008

    معركة الإسلام على مدى التاريخ 2 Empty معركة الإسلام على مدى التاريخ 2

    مُساهمة من طرف بن جعفر الجمعة 26 سبتمبر - 23:03




    الكاتب المرحوم سيد قطب·




    {سَيَقُولُ
    السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا
    عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى
    صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
    }..(البقرة
    142).


    ·{يَا
    أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بآيَاتِ اللَّهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ.
    يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ
    الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ؟}
    .(آل عمران 70-71).

    ·
    {وَقَالَتْ
    طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ
    آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
    }. (آل عمران 72)

    ·
    {وَإِنَّ
    مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ
    الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ
    وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ
    يَعْلَمُونَ
    }.
    ( آل عمران 78)


    ·
    {قُلْ
    يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ شَهِيدٌ
    عَلَى مَا تَعْمَلُونَ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ
    اللَّهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَهَا عِوَجاً وَأَنْتُمْ شُهَدَاءُ وَمَا اللَّهُ
    بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ}
    .
    (آل عمران 89-99).


    · {يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ
    كِتَاباً مِنَ السَّمَاءِ فَقَدْ سَأَلُوا مُوسَى أَكْبَرَ مِنْ ذَلِكَ
    فَقَالُوا أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ
    ثُمَّ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَات..}
    .

    (النساء 153) .


    {يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ
    وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}
    ..

    (التوبة 32).

    كذلك
    شهد التاريخ نقض اليهود لعهودهم مرة بعد مرة وتحرشهم بالمسلمين، مما أدى إلى
    وقائع بني قينقاع وبني النضير وبني قريظة وخيبر. كما شهد تأليب اليهود للمشركين
    في الأحزاب مما هو معروف مشهور. ثم تابع اليهود كيدهم للإسلام وأهله منذ ذلك
    التاريخ .. كانوا عناصر أساسية في إثارة الفتنة الكبرى التي قتل فيها الخليفة
    الراشد عثمان بن عفان - رضي الله عنه - وانتثر بعدها شمل التجمع الإسلامي إلى حد
    كبير .. وكانوا رأس الفتنة فيما وقع بعد ذلك بين علي - رضي الله عنه - ومعاوية
    .. وقادوا حملة الوضع في الحديث والسيرة وروايات التفسير.. وكانوا من الممهدين
    لحملة التتار على بغداد وتقويض الخلافة الإسلامية..




    فأما في التاريخ الحديث
    فهم وراء كل كارثة حلت بالمسلمين في كل مكان على وجه الأرض، وهم وراء كل محاولة
    لسحق طلائع البعث الإسلامي، وهم حماة كل وضع من الأوضاع التي تتولى هذه المحاولة
    في كل أرجاء العالم الإسلامي!.


    ذلك شأن اليهود، فأما
    شأن الفريق الآخر من أهل الكتاب فهو لا يقل إصرارا على العداوة والحرب من شأن
    اليهود!.


    لقد كانت بين الرومان
    والفرس عداوات عمرها قرون.. ولكن ما إن ظهر الإسلام في الجزيرة، وأحست الكنيسة
    بخطورة هذا الدين الحق على ما صنعته هي بأيديها وسمته.. (المسيحية) وهو ركام من
    الوثنيات القديمة، والأضاليل الكنسية، متلبسا ببقايا من كلمات المسيح- عليه
    السلام - وتاريخه .. حتى رأينا الرومان والفرس ينسون ما بينهم من نزاعات تاريخية
    قديمة، وعداوات وثارات عميقة ليواجهوا هذا الدين الجديد.


    ولقد أخذ الروم يتجمعون
    في الشمال هم وعمالهم من الغساسنة لينقضوا على هذا الدين، وذلك بعد أن قتلوا
    الحارث بن عمير الأزدي رسول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى عامل بصري من
    قبل الروم، وكان المسلمون يؤمنون الرسل ولكن النصارى غدروا برسول النبي - صلى
    الله عليه وسلم - وقتلوه مما جعل رسول الله يبعث بجيش الأمراء الشهداء الثلاثة
    زيد بن حارثة, وجعفر بن أبي طالب، وعبدا لله بن رواحه، في غزوة (مؤتة) فوجدوا
    تجمعا للروم تقول الروايات عنه: إنه مائة ألف من الروم ومعهم من عملائهم في
    الشام من القبائل العربية النصرانية مائة ألف أخرى، وكان جيش المسلمين لا يتجاوز
    ثلاثة آلاف مقاتل. وكان ذلك في جمادى الأولى من السنة الثامنة للهجرة.


    ثم كانت غزوة تبوك التي
    يدور عليها معظم سورة التوبة. ثم كان جيش أسامة بن زيد الذي أعده رسول الله -
    صلى الله عليه وسلم- قبيل وفاته، ثم أنفذه الخليفة الراشد أبو بكر - رضي الله
    عنه - إلى أطراف الشام، لمواجهة تلك التجمعات الرومانية التي تستهدف القضاء على
    هذا الدين! ثم اشتعل مرجل الحقد الصليبي منذ موقعة اليرموك الظافرة، التي أعقبها
    انطلاق الإسلام لتحرير المستعمرات الإمبراطورية الرومانية في الشام ومصر وشمال
    افريقية وجزر البحر الأبيض، ثم بناء القاعدة الإسلامية الوطيدة في الأندلس في
    النهاية.


    إن (الحروب الصليبية)
    المعروفة بهذا الاسم في التاريخ لم تكن هي وحدها التي شنتها الكنيسة على
    الإسلام.. لقد كانت هذه الحروب مبكرة قبل هذا الموعد بكثير .. لقد بدأت في
    الحقيقة منذ ذلك التاريخ البعيد .. منذ أن نسي الرومان عداوتهم مع الفرس، وأخذ
    النصارى يعينون الفرس ضد الإسلام في جنوب الجزيرة. ثم بعد ذلك في (مؤتة) ثم فيما
    تلا موقعة اليرموك الظافرة .. ثم تجلت ضراوتها ووحشيتها في الأندلس عندما زحفت
    الصليبية على القاعدة الإسلامية في أوربا، وارتكبت من الوحشية في تعذيب ملايين
    المسلمين وقتلهم هناك ما لم يعرف التاريخ له نظيرا من قبل .. وكذلك تجلت في
    الحروب الصليبية في الشرق بمثل هذه البشاعة التي لا تتحرج ولا تتذمم، ولا تراعي
    في المسلمين إلا ولا ذمة..


    ومما جاء في كتاب
    (حضارة العرب) لجوستاف لوبون وهو فرنسي مسيحي " كان أول ما بدأ به ريكاردوس
    الإنجليزي أنه قتل أمام معسكر المسلمين ثلاثة آلاف أسير سلموا أنفسهم إليه، بعد
    أن قطع على نفسه العهد بحقن دمائهم، ثم أطلق لنفسه العنان باقتراف القتل والسلب،
    مما بكرة أبيهم فقتل منهم اثنا عشر ألفا وألقى الأربعة الآلاف الباقون في البحر
    منفيين من الجزيرة! ويكفي أن نذكر ماذا وقع في قبرص، حين منع الطعام والماء عن
    الجهات التي يقطنها بقايا المسلمين هناك ليموتوا. أثار صلاح الدين الأيوبي
    النبيل الذي رحم نصارى القدس، فلم يمسهم بأذى، والذي أمد فيليب وقلب الأسد
    بالمرطبات والأدوية والأزواد أثناء مرضهما" [1].


    كذلك كتب كاتب مسيحي
    آخر اسمه (يورجا)2 يقول:


    "ابتدأ
    الصليبون سيرهم على بيت المقدس بأسوأ طالع فكان فريق من الحجاج يسفكون الدماء في
    القصور التي استولوا عليها. وقد أسرفوا في القسوة فكانوا يبقرون البطون، ويبحثون
    عن الدنانير في الأمعاء! أما صلاح الدين
    فلما استرد بيت المقدس بذل الأمان للصليبين، ووفى لهم بجميع عهوده، وجاد
    المسلمون على أعدائهم ووطؤوهم مهاد رأفتهم، حتى أن الملك العادل شقيق السلطان،
    أطلق ألف من الأسرى ومنّ على جميع الأرمن، وأذن للبطريرك بحمل الصليب وزينة
    الكنيسة، وأبيح للأميرات والملكة بزيارة أزواجهن".


    ولا يتسع المجال هنا
    لاستعراض ذلك الخط الطويل للحروب الصليبية - على مدى التاريخ - ولكن يكفى أن
    نقول: إن هذه الحروب لم تضع أوزارها قط من جانب الصليبية. ويكفي أن نذكر ماذا
    حدث في زنجبار حديثا حيث أبيد المسلمون فيها عن جوعا وعطش، فوق ما سلط عليهم من
    التقتيل والتذبيح والتشريد!. ويكفي أن نذكر ما تزاوله الحبشة في أريترية وفي قلب
    الحبشة، وما تزاوله كينيا مع المائة ألف مسلم الذين ينتمون إلى أصل صومالي
    ويريدون أن ينضموا إلى قومهم المسلمين في الصومال!. ويكفي أن نعلم ماذا تحاوله
    الصليبية في السودان الجنوبي!.


    ويكفي لتصوير نظرة
    الصليبيين إلى الإسلام أن ننقل فقرة من
    كتاب لمؤلف أوربي صدر سنة 1944 يقول فيه:


    "لقد كنا نخوف بشعوب مختلفة ولكنا بعد
    اختبار لم نجد مبررا لمثل هذا الخوف.. لقد كنا نخوف من قبل بالخطر اليهودي،
    والخطر الأصفر، والخطر البلشفي. إلا أن هذا التخويف كله لم يتفق كما تخيلناه!
    إننا وجدنا اليهود أصدقاء لنا وعلى هذا يكون كل مضطهد لهم عدونا الألد!. ثم
    رأينا أن البلاشفة حلفاء لنا. أما الشعوب الصفراء فهنالك دول ديمقراطية كبرى
    تقاومها. ولكن الخطر الحقيقي كامن في نظام الإسلام وفي قوته على التوسع
    والإخضاع، وفي حيويته .. إنه الجدار الوحيد في وجه الاستعمار الأوربي" [2]













    2 نقلا عن كتاب، الشريعة الإسلامية والقانون
    الدولي العام للأستاذ علي منصور .







    3 من كتاب جورج براون نقلا عن كتاب: التبشير
    والاستعمار في البلاد العربية للدكتور مصطفى خالدي، والدكتور عمر فروخ.
    محمدربيع
    محمدربيع
    عضو فعال
    عضو فعال


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 2965
    البلد : بلاد العرب بلادى
    العمل : موظف
    الهوايات : النت
    تقييم القراء : 12
    النشاط : 7792
    تاريخ التسجيل : 07/09/2008

    معركة الإسلام على مدى التاريخ 2 Empty رد: معركة الإسلام على مدى التاريخ 2

    مُساهمة من طرف محمدربيع الجمعة 26 سبتمبر - 23:24

    الاخ بن جعفر

    تقبل مرورى السريع

    وعذار لعدم متابعتى باقى الموضوعات



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 23 نوفمبر - 20:28