دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com

دارة السادة الأشراف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنساب , مشجرات , مخطوطات , وثائق , صور , تاريخ , تراجم , تعارف , دراسات وأبحاث , مواضيع متنوعة

Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " 79880579.th
مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " 78778160
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " 16476868
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " 23846992
مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " 83744915
مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " 58918085
مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " 99905655
مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " 16590839.th
مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " Resizedk
مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " 20438121565191555713566

5 مشترك

    مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير "

    avatar
    الجوهرة الهاشمية
    مشرف عام
    مشرف عام


    عدد الرسائل : 2391
    الهوايات : القراءة وكتابة الشعر
    تقييم القراء : 26
    النشاط : 6741
    تاريخ التسجيل : 14/07/2008

    مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " Empty مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير "

    مُساهمة من طرف الجوهرة الهاشمية الثلاثاء 6 أكتوبر - 18:08

    مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " مهم جدا الاطلاع و التوعية بالموضوع !!! "
    المقال نشر بتاريخ الاثنين 10 أغسطس ، 2009

    بعنوان : كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية


    الدكتورة سارة ستون
    جيم ستون , صحافي
    روس كلارك ، محرر

    "إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".

    قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم .نتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة .

    للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب .

    المحاولة الأولى :

    في فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .

    بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد.

    قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟

    نقطة التركيز الرئيسية :

    دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .
    و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .و هو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .

    و في دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة .

    و يعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % .

    الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.

    و بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى :

    - الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة .
    - خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ) .
    - خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان.
    - إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً .


    و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلى المواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات و التطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية و الطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , و أما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات , و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم و اللعن . كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات !

    و مؤخراً أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال (Thimerosal) و هي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( Autism ) المعيق في الأطفال و الأجنة علماً بأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا و أبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب في الأمراض الغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء !

    عفواً ... فالثقة متزعزعة :

    إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً و أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة و بالتالي , و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم و صحتهم و الحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية و بالتالي فهي متفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفة هذا , الجزم بأن التطعيمات لم تعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لا تدعهم ينالون منك و من أبنائك .

    إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه .

    ملاحظة مهمة :

    إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم ، ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة !
    المراجع :

    شكر خاص للعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذي يخدم البشرية جمعاء.
    Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير"
    Mercola.com "سكوالين : و مصل انفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر "
    Chiro***************.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج"
    The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين"
    Health Freedom Alliance اقرأ إلى البند رقم 122 ، فإنه يعودإلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل!
    Rense هذا التقرير الممتاز عن متلازمة حرب الخليج و مرض التوحد ، لمستشار و جراح المخ و الأعصاب الأمريكي الشهير الدكتور بلايلوك


    منقول للإطلاع والنقاش


    التعليق

    لا نستغرب في هذا الزمن من الأعداء بخاصة اليهود !!

    حمى الله العباد والبلاد من كل مكروه


    avatar
    شمس النهار
    عضو فعال
    عضو فعال


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 1350
    البلد : مصر
    الهوايات : arts & decoration
    تقييم القراء : 3
    النشاط : 5922
    تاريخ التسجيل : 07/07/2008

    مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " Empty رد: مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير "

    مُساهمة من طرف شمس النهار الخميس 8 أكتوبر - 0:57

    الغالية العزيزة جوهرة دارتنا

    اولا وحشتينى جدا جدا جدا ....وحشتينى لشخصك ووحشتنى موضوعاتك المتألقة التى تفجر القضايا الهامة التى تخص البشرية جميعا ...

    بارك الله فيك وجعل هدا الطرح الرائع والتحدير المهم فى ميزان حسناتك ..... جزاك الله عنا كل الخير .... ولا حرمنا الله منك ابدا اختا وصديقة عزيزة علينا ....

    دمت بكل الخير والصحة والعافية وكفانا الله واياك وجميع امة المسلمين اجمعين شرور الامراض والاوبئة ...


    فى رعاية الرحمن وامنه ....
    avatar
    الشريف مجدي الصفتي

    المدير العام


    المدير العام


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 2853
    البلد : مصر - الأسكندرية
    الهوايات : القراءة والبحث
    تقييم القراء : 42
    النشاط : 10124
    تاريخ التسجيل : 11/07/2008

    مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " Empty رد: مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير "

    مُساهمة من طرف الشريف مجدي الصفتي الخميس 8 أكتوبر - 4:14

    الأخت الكريمة الجوهرة الهاشمية

    جزاك الله كل خير وبركة

    لنقلك هذا الموضوع الهام والخطير

    لما فيه من تحذيرات ومعلومات

    ودمت دائما للدارة وأهلها

    مع خالص تقديري وآحترامي


    avatar
    سعد محمود سعد أحمد سلامة
    مشرف
    مشرف


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 98
    البلد : القاهرة
    العمل : أستاذ بكلية الطب البيطري وخبير دولي في صحة وسلامة الأغذية
    الهوايات : الموسيقى، التصوير الفوتوغرافي، صيد السمك
    تقييم القراء : 1
    النشاط : 5632
    تاريخ التسجيل : 17/07/2009

    مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " Empty رد: مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير "

    مُساهمة من طرف سعد محمود سعد أحمد سلامة الجمعة 9 أكتوبر - 16:47

    الأخت العزيزة الجوهرة الهاشمية



    أشكرك أولاً على الإهتمام بهذا الموضوع الهام وعلى عرض هذا المقال وفي هذا التوقيت بالذات.



    ولكن، أختي، وأحبائي أعضاء الدارة الشريفة دعونا نتحاور بالمنطق والعقل، فليس كل ما ينشر هو الحقيقة، فهناك آلاف المقالات التي تؤيد هذه الشكوك التي ذكرت في مقال (الدكتورة سارة ستون، والصحافي جيم ستون، والمحرر روس كلارك، تحت عنوان: كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية)، "وأقول شكوك وليست حقائق".



    فعلى الجانب الآخر هناك آلاف أخرى من التقارير والمقالات التي تنفي هذه الشكوك نفياً تاماً. ولن أتطرق إلى التفاصيل العلمية التي جاءت في المقال هذا، ولكن أرجو أن يعلم الأخوة الأعزاء أن منظمة الصحة العالمية WHO هي منظمة محترمة لها وزنها العلمي والدولي، وهي لا تحابي أحد، وأنا شخصياً عملت فيها "كخبير لسلامة الأغذية" في إقليم شرق المتوسط لمدة 11 سنة، من عام 1992 حتى عام 2003 ، وأنا أعلم تماماً أهدافها والتي أنشأت من أجلها كمنظمة دولية تابعة لهيئة الأمم المتحدة التي رأسها أحد العلماء المصريين الأكفاء لمدة خمسة سنوات، بغض النظر عن شخصيته، لأنه ليس موضوعنا.



    والموضوع كله في نظري وفي نظر كل من يعملون في هذا الحقل الدولي أو العلمي، وليس السياسي، هو "مشاكل فنية أو تقنية متعلقة بإنتاج هذا اللقاح في ظل ظروف صعبة جداً، وسباق مع الزمن لأن التأخير في إنتاج هذا اللقاح يعني إحتمال تعرض العالم إلى أخطار لا يحمد عقباها، وعلى وجه الخصوص عندما يقبل الشتاء وينشط الفيروس اللعين هذا. وطبعاً شركات تصنيع اللقاحات والأدوية في العالم تتسابق فيما بينها لركب الصدارة في سرعة إنتاجه للحصول على الشهرة والسمعة العالمية وأيضا على الأرباح الطائلة.



    وللعلم إنني كطبيب بيطري أصلاً، قبل أن أكون أستاذاً متخصص في سلامة الأغذية التي تقدم للانسان، قد درست علم الفيروسات وعلم المناعة وأحيط سيادتكم علماً بأن إنتاح اللقاحات والأمصال من الأمور الصعبة جداً والمعقدة، وتحتاج إلى تكنولوجيا عالية، مثل التكنولوجيا الحيوية وعلم الفيروسات والكيمياء، إلخ، هذا بخلاف الوقت الطويل والتمويل الهائل، وكذلك الحاجة إلى إستخدام مواد كيماوية مساعدة لإضعاف أو قتل الفيروس، ولثبات اللقاح وأيضاً لتحفيز جسم الانسان لإنتاج الأجسام المناعية المضادة لهذا الفيروس بالذات وليس أي فيروس آخر، حتى لو كان للإنفلونزا الموسمية، والقدر المناسب والوقت الملائم لتناسب كل المجموعات من البشر وكل الأعمار. وعند دراسات الآمان لإستخدام اللقاح، تقوم الشركات المنتجة والجهات الرقابية الأخرى الدولية والمحايدة بعمل البحوث الإكلينيكية، وغيرها لضمان ذلك، وهذه هي القضية كما ذكرنا من قبل.



    وفعلاً في الأعوام السابقة كانت هناك أعراض جانبية لأحد اللقاحات التي استخدمت على وجه السرعة، دون دراسات أمان كافية، أدت إلى أصابة بعض الأشخاص بمرض وأعراض مرضية غير طبيعية، مما دفعهم لرفع قضايا ضد الشركة المنتجة، في ذلك الوقت، وقد تقاضوا (الذين تم تطعيمهم ورفعوا قضايا) تعويضات بالمليارات. وعلى العكس هذا الموضوع الأخير يجب أن يجعلنا أن نطمئن لأن الشركات المنتجة سوف لا تتسرع وتنضبط وتدرس الموضوع جيداً قبل أن تقع في المحظور وتواجه نفس المصير.



    أما موضوع إختلاق أو تخليق فيروس بعينة للمتاجرة فيه والربح من قبل منظمة الصحة العالمية بالإشتراك مع الشركات المنتجة، فأنا شخصياً لا أصدق هذا الكلام أبداً. فالموضوع كما ذكرت هو موضوع علمي وتقني فقط، على ما أظن، ولعل ظني أن يكون في محله.



    الأخوة الأعزاء عندي عشرات المقالات التي تهاجم إنتاج هذا اللقاح، وعشرات أخرى تؤيده، وأستطيع أن أنشرها كلها تباعاً لسيادتكم، ولكن في الحقيقة أنه معروف للعالم أجمع أن اللقاحات والأمصال لها أعراض جانبية ويجب أن تبحث وتدرس سريرياً (إكلينيكياً) قبل أن تعطى للبشر، أو حتى للحيوانات. والوقت كما ذكرنا ليس في صالح القضية، والضغوط العالمية شديدة للحث على تصنيع هذا اللقاح، وكل دول العام مستعدة أن تدفع المليارات للحصول عليه قبل الشتاء القادم، ومصر من ضمن هذه الدول، وكذلك العالم الإسلامي كله قبل قدوم موسم الحج، لأن المملكة العربية السعودية إشترطت التطعيم باللقاح المنتظر.



    هذه هى المشكلة والمعضلة، فكيف تحل هذه المعادلة الصعبة؟.



    وأخيراً، أنا لا أدافع عن أحد، فأنا غلبان مثلكم جميعاً، ولكني فكرت طويلاً، وأهتديت إلى أننا يجب أولاً أن نأخذ الأمور بحسن النوايا، وأن الهدف من إنتاج هذا اللقاح هو هدف نبيل وسامي، (ولعل ظني أن يكون في محله) قبل أن نقدم سوء الظن بالآخرين.



    [color:4979=#××××60]وكلمة أخيرة، لقد كتبت أمس، بالصدفة مقالة، عن موضوع "إنفلونزا الخنازير" في "قسم سلامة الأغذية وصحة المستهلك" بهذه الدارة الشريفة، أرجو أن تمروا عليها لنتفاعل جميعاً مع الموضوع في قسمين معاً.





    [color:4979=#××××60]الأخت العزيزة الجوهرة الهاشمية، بارك الله فيكي، وأثابكي خير الثواب، وأشكرك شخصياً، وأحييكي على إتاحة الفرصة لي ولكل الأخوة أعضاء الدارة الشريفة للمشاركة والحوار البناء للوصول إلى الحقيقة أو حتى الإقتراب منها.



    - عافانا وحمانا الله من كل وباء وبلاء بفضل أسمائه الحسنى.



    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.



    [color:4979=#××××60]أستاذ دكتور سعد محمود سعد أحمد سلامه
    أستاذ وخبير دولي في صحة وسلامة الأغذية


    محمدربيع
    محمدربيع
    عضو فعال
    عضو فعال


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 2965
    البلد : بلاد العرب بلادى
    العمل : موظف
    الهوايات : النت
    تقييم القراء : 12
    النشاط : 7591
    تاريخ التسجيل : 07/09/2008

    مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " Empty رد: مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير "

    مُساهمة من طرف محمدربيع الأحد 18 أكتوبر - 22:36

    فعلا قضية خطيرة جدا
    نتيجة عدم فهم ووعى من جانبنا نحن
    الى جانب عدم توضيح من المتخصصين
    فاذا كانت اللقاحات ملوثة اوبها اثار خطيرة
    على صحة الانسان فهذا لن يظهر بوضوح الا بعد التجربة الفعلية
    لللقاح وتجربته على ملاين البشر
    والان ينتج اللقاح دون تجربة على الانسان بشكل جدى
    من اجل سرعة تداوله

    اما خروج مثل هذا المقال بتلك الصورة يثير
    كثير من الشكوك حول المقال ومن سرد راوايته
    فلا يعقل ان نقسم البشرية الى صنفين
    احدهم مثالى واخر دون ذالك
    فهل المثالى سوف ينجى من مرض
    خفى لا يروى طليق حر ينتقل فى اى زمان ومكان

    وهل هذ التقسيم سوف يفيد الانسان الاعلى
    كيف يكون ذالك والانسان الادنى سوف يحتاج الى من يعوله
    ومن المؤاكد قد يسبب المشاكل والقلائل
    للقسم المميز
    لذا لاداعى للهلع والخوف من المصل
    فليس منطقى باى حال ان تدعو تلك المنظمة الى مثل تلك الاقاويل والافعال
    اما بخصوص العدو المتربص بنا فمما لا مجال من الشك
    ان لديه عدد كبير من المصابين ومحاصر بمنطقة
    منتشر به المرض مثل مصر والاردن والسعودية ولبنان باختلاف درجة انتشره
    فهو لم ولن يسلم منه

    avatar
    سعد محمود سعد أحمد سلامة
    مشرف
    مشرف


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 98
    البلد : القاهرة
    العمل : أستاذ بكلية الطب البيطري وخبير دولي في صحة وسلامة الأغذية
    الهوايات : الموسيقى، التصوير الفوتوغرافي، صيد السمك
    تقييم القراء : 1
    النشاط : 5632
    تاريخ التسجيل : 17/07/2009

    مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " Empty رد: مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير "

    مُساهمة من طرف سعد محمود سعد أحمد سلامة الإثنين 19 أكتوبر - 2:15

    الأخ العزيز محمد ربيع

    حياك الله.

    لقد قلت "لذا لاداعى للهلع والخوف من المصلفليس منطقى باى حال ان تدعوتلك المنظمة الى مثل تلك الاقاويل والافعال"

    وأنا أحب أن أضيف إلى كلام سيادتكم وأن أطمئن الأخت العزيزة الجوهرة الهاشمية:

    بأن وزير الصحة المصري أعلن أن منظمة الصحة العالمية سوف توفر لمصر، بدون مقابل، 15 مليون جرعة لقاح إنفلوانزا الخنازير، لأنها سوف توفر 150 مليون جرعة لدول العالم الثالث الأخرى على سبيل الهدية.



    الا يعتبر هذا أخي شعور طيب ومشاركة من تلك المنظمة في الأزمة؟!!.



    لعلنا قد ننتظر حتى نحصل على هذه اللقاحات وتثبت المنظمة حسن نيتها.



    وقانا وحمانا الله تعالى من كل شر ووباء وبلاء.



    دكتور/سعد محمود سعد أحمد سلامه

    أستاذ وخبير دولي في صحة وسلامة الأغذية



    محمدربيع
    محمدربيع
    عضو فعال
    عضو فعال


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 2965
    البلد : بلاد العرب بلادى
    العمل : موظف
    الهوايات : النت
    تقييم القراء : 12
    النشاط : 7591
    تاريخ التسجيل : 07/09/2008

    مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " Empty رد: مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير "

    مُساهمة من طرف محمدربيع الإثنين 19 أكتوبر - 21:03

    الاستاذ الدكتور
    سعد محمود سعد
    اذا كان علينا ان ننتظر
    نتائج هذا اللقاح فلاسبيل غير ذالك
    نظرا لعدم وجود سوابق نحكم عليها
    فالمتبع ان شركات الادوية والامصال تجرى تجاربها على الحيوانات
    ثم طائفة من الناس المتبرعين
    ويتم تداوله وتظهر النتائج بصفة عامة
    ثم تطوير هذا الدواء او المصل
    ولكن المشكلة الكبرى
    هى هذا الكم من الشائعات والخوف الظاهر للعيان
    فالجميع متوجس خيفة
    ولا نجد سبب مقنع لهذا الهلع من المصل
    ولكن نرى ونسمع عن مخاطره التى تتداول فى وسائل الاعلام
    والمنتديات وتنتشر بسرعة البرق و الجميع يصدق
    تلك الاقاويل بلا مبرر
    وعلينا نحن الان اتباع الارشادات الخاصة بالوقاية
    avatar
    سعد محمود سعد أحمد سلامة
    مشرف
    مشرف


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 98
    البلد : القاهرة
    العمل : أستاذ بكلية الطب البيطري وخبير دولي في صحة وسلامة الأغذية
    الهوايات : الموسيقى، التصوير الفوتوغرافي، صيد السمك
    تقييم القراء : 1
    النشاط : 5632
    تاريخ التسجيل : 17/07/2009

    مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير " Empty رد: مخاطر لقاح إنفلونزا الخنازير "

    مُساهمة من طرف سعد محمود سعد أحمد سلامة الأربعاء 21 أكتوبر - 3:34

    الأخ العزيز الشريف محمد ربيع

    رائع ما تقول!!

    أنت عند حق تماماً فيما أشرت إليه من هذا الهلع الذي اصاب الناس من هذا اللقاح المنتظر، بل بالعكس، رغم وقوفي على الحياد منه، اضيف أن عدد كبيراً من دول العالم المتقدم أصبحت تخاف من إستخدامه. فإن ثلثي الشعب الفرنسي رافض لهذا اللقاح، وكذلك في المانيا، وكذلك مصر ودول كثيرة غيرها.

    ولكن السؤال المحير الذي يجب أن يطرح الآن هو ماذا نفعل؟، أو بالأحرى ماذا تفعل الحكومة ؟!!!

    تطعيم أم لا؟!! لو نعم....نخشى الأعراض الجانبية التي ربما تكون مشاكلها وعواقبها أخطر من من الأنفونزا نفسها. واذا قلنا لا..فلا توجد بدائل أو خيارات لنا غير التمسك بالنظافة ورفع المستوى الصحي للمواطنين، والابتعاد عن الزحام، وتوخي الحذر الشديد في التعامل مع الحالات المشتبه فيها والحالات المحتملة والحالات المؤكدة، وفقاً للتصنيف العالمي وتصنيف وزارة الصحة المصرية.

    وإحقاقاً للحق تبذل وزارة الصحة واللجنة العليا للتعامل مع إنفلونزا الخنازير مجهوداً ضخماً للسيطرة على الموقف. ولكن على الجانب الآخر نعترف جميعأً بأن المستشفيلت الحكومية وعلى وجه الخصوص مستشفيات الصدر والحميات في مصر حالها لا يسر، يمكن أن يكون عددها في المرحلة الحالية من الأزمة كافي (عدد حالات قليلة بالنسةً لتعداد السكان)، ولكن البنية الأساسية لها ومستوى الطب والتشخيص والعلاج والتمريض والبيئة المحيطة وجودة تقديم الرعاية الصحية فيها متواضع جداً، إذا ما قورن بمثيلاتها في الغرب أو حتى الشرق . هذا علاوة على أنه إذا ارتفعت الحالات التي تحتاج إلى دخول مثل هذه المستشفيات مستقبلاً عندما تشتد برودة الجو أو العلاج في وحدات الرعاية الحرجه أو المركزة، أو حتى تحتاج إلى أجهزة تنفس صناعي، فإني على ما أعتقد إنه سوف تحدث أزمة أو شبه غيبوبة طبية في تلك المستشفيات. وأخطر ما في الموقف هو حدوث الهرج والمرج وتصبح الأمور خارج السيطرة.

    أعوز بالله، أعوز بالله، أعوز بالله. وكفانا الله شر الوباء والبلاء.

    دكتور/سعد محمود سعد أحمد سلامة
    أستاذ وخبير دولي في صحة وسلامة الأغذية

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 6 مايو - 14:48