دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com

دارة السادة الأشراف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنساب , مشجرات , مخطوطات , وثائق , صور , تاريخ , تراجم , تعارف , دراسات وأبحاث , مواضيع متنوعة

Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
فئران ليبيا 79880579.th
فئران ليبيا 78778160
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
فئران ليبيا 16476868
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
فئران ليبيا 23846992
فئران ليبيا 83744915
فئران ليبيا 58918085
فئران ليبيا 99905655
فئران ليبيا 16590839.th
فئران ليبيا Resizedk
فئران ليبيا 20438121565191555713566

    فئران ليبيا

    avatar
    البرنسيسة
    مشرف
    مشرف


    عدد الرسائل : 132
    تقييم القراء : 0
    النشاط : 5712
    تاريخ التسجيل : 23/04/2009

    خبر عاجل فئران ليبيا

    مُساهمة من طرف البرنسيسة الخميس 18 يونيو - 2:23

    الصحة العالمية تتحقق اليوم من «طاعون» ليبيا
    المركز الوطنى للامراض السارية بمدينة طبرق الليبية يؤكد السيطرة على مرض الطاعون
    مصر: تعديلات على خطة "إنفلونزا الخنازير" ومخاوف من انتشاره عبر الحدود الليبية
    فوضى فى منفذ السلوم فى ظل مخاوف انتقال الطاعون عبر ليبيا.. ومعلومات تشير إلى تسرب كيميائى
    السلطات نشرت مصائد للفئران بمناطق مختلفة على الحدود لكشف أسباب الطاعون من خلالها
    الزراعة تقرر تكثيف لجان المرور بالمناطق الحدودية لمنع وصول فئران ليبية مصابة بالطاعون إلى مصر
    مصر توقع معاهدة سلام مع الطاعون والفئران
    صحيفة الشاير المصرية: رغم الرعب الذى يجتاح مصر بسبب أنفلونزا الطيور والخنازير, الا ان مرضا آخر أخطر وأشد شراسة هو الطاعون بدأ يتهددها بعد ان أصاب قرية ليبية تبعد عن الحدود المصرية بأقل من 50 كم .
    والطاعون مصدره الفئران ، وهى ترتع فى كل مكان بسبب انتشار اكوام القمامة فى شتى ربوع المحروسة.. وهو مرض بكتيري معدي حاد وهو من الأمراض المشتركة بين الإنسان والحيوان ويصنف كأحد الأمراض المحجرية الخطيرة التي تسبب أوبئة في حالة عدم السيطرة عليها.
    ويبدو ان الحكومة المصرية قد عقدت اتفاق سلام غير مكتوب مع الفئران فتركت اكوام القمامة المصدر الرئيسى لتكاثر الفئران ، دون ان ترفعها او تتخلص منها لحماية ارواح الشعب ، بل انها تتخذ أى إجراءات وقائية لمنع دخول الطاعون مصر.
    هذا ما أكده محمد مناح رئيس المجلس المحلى لمدينة السلوم لبرنامج كل ليلة الذى يذاع على قناة نايل لايف.
    وقال مناح أن وزارة الصحة أرسلت لمدينة السلوم التى يقطنها ما يزيد على 20 ألف مواطن حاجات بدائية ومتهالكة وليس لها أى قيمة علاجية.
    وأضاف مناح أن رئيس مدينة ومركز السلوم فى أجازة, مضيفاً أنه هو المسئول الأول عما يحدث فى المدينة فأكوام الزبالة منتشرة فى كل مكان ولم يتم إزالتها منذ أكثر من 15 يوماً.
    وتساءل مناح كيف تترك أكوام الزبالة فى المدينة مع انتشار المرض فى ليبيا؟, كما أنه معلوم أن الطاعون يأتى أساساً من الفئران والبراغيت.

    الصحة العالمية تتحقق اليوم من «طاعون» ليبيا
    صحيفة البيان الاماراتية: أعلن خبير الأمراض الطارئة في منظمة الصحة العالمية جون جبور الذي يعمل من القاهرة أمس أن المنظمة سترسل فريقاً اليوم إلى ليبيا للتحقق من إصابات بمرض الطاعون في مدينة طبرق القريبة من الحدود مع مصر. وقال جبور إن المنظمة ليس لديها إلى الآن «صورة كاملة عن الموقف». وإن السلطات في طرابلس طلبت المساعدة من منظمة الصحة العالمية.
    وأوضح أن الحالات التي تلقت المنظمة بلاغا بها تقترب من 16 إلى 18 حالة وستكون الأولى منذ أكثر من 20 عاماً في ليبيا من هذا المرض الذي عرف في العصور الوسطى بالموت الأسود.

    مصر: تعديلات على خطة "إنفلونزا الخنازير" ومخاوف من انتشاره عبر الحدود الليبية
    وكالة انباء قدس برس: كشفت مصادر إعلامية محلية عن إجراء تعديلات جديدة على خطة مواجهة إنفلونزا الخنازير، فيما حذر مراقبون محليون من انتشار مرض الطاعون الذي ظهر في إحدى القرى الليبية المتاخمة للحدود المصرية.
    وبحسب ما أعلنه وزير الصحة المصري؛ أدخلت الوزارة بعض التعديلات علي الخطة المعدة للتعامل مع فيروس انفلونزا الخنازير، وفقاً لاعلان الجائحة العالمية الذي قررته منظمة الصحة العالمية واطلاقها اعلان المرحلة السادسة من الوباء، طبقاً لصحيفة /الوفد/ المصرية (16/6).
    وتشمل الخطة تحديد حدوث انتشار الفيروس داخل البلاد، من خلال تشخيص أعراض المرض، مع عزل المصابين خلال إجراء تحليل العينات، وسرعة الإبلاغ عن الحالات بواسطة الشرطة للجهات المعنية، بالإضافة إلى مراقبة الحالة الوبائية بالتعاون مع الوزارات المعنية، ومتابعة الوضع الوبائي العالمي وإعداد المرضى ومعدلات الوفيات، والعمل على سرعة اتخاذ الإجراءات الضرورية في الوقت المناسب لحماية المواطنين داخل التجمعات المغلقة، وتوفير مخزون استراتيجي من الأدوية المضادة للفيروس، إلى جانب ذلك شملت الخطة توفير الكمامات والاقنعة والملابس الواقية للفريق الطبي، وزيادة درجة الوعي الصحي للمواطنين بتعريضهم بالمرض وطرق الوقاية منه، وتعطيل المدارس والجامعات والمسارح ودور السينما والنوادي ووقف الانشطة الرياضية وتحديد الانتقالات بين الاماكن إلا للضرورة مع اتباع أساليب الصحة العامة،
    على صعيد آخر؛ أعلن محافظ مطروح حالة الطوارىء في المنفذ الحدودي، بعد ظهور مرض الطاعون في منطقة الطرشة، جنوب مدينة طبرق الليبية القريبة من الحدود المصرية، والتي سجلت 13 إصابة بالطاعون، قضت منها حالتان خلال يومين، وفقاً لما نشرته اليوم صحيفة "المصري اليوم" الإلكترونية.
    وأثار ظهور المرض في الطرشة مخاوف بشأن انتقال المرض إلى مصر، حيث ساد الذعر بين أهالى مدينة السلوم المصرية، والتي تقع قرب الحدود الليبية، خشية انتشار المرض.
    وطالب أهالي المدينة المسؤولين بتسيير لجان للرش ضد البعوض، والقضاء على الفئران لحمايتهم من انتقال المرض إليهم، فيما أكد مسؤول من وزارة الصحة ضرورة إغلاق الحدود بين البلدين برًا وجوًا فى حالة تحول المرض إلى وباء فى ليبيا، وذلك للسيطرة على المرض.
    وفي السياق ذاته حذر خبير محلي من خطورة تكاثر الفئران على نقل مرض الطاعون من ليبيا الى مصر، مؤكدا أن المرض ينتقل من الفأر إلى الإنسان عن طريق البراغيث.
    وطبقاً لما أوضح رئيس الجمعية المصرية لعلم الحيوان الدكتور "سامي البساطي"، وهو خبير في مجال الأوبئة، يمكن للمرض أن ينتقل من ليبيا إلى مصر عن طريق الفئران الجبلية فى المناطق الحدودية بين البلدين، حيث طالب بسرعة تشكيل لجان بيطرية وصحية لاستطلاع أماكن تواجد الفئران للقضاء عليها، ومقاومة المرض كأحد الإجراءات اللازمة للوقاية منه، بحسب الصحيفة.
    كما طالب بالقيام بعمليات التطهير والرش فى أماكن التجمعات البشرية بغرض القضاء على البراغيث والفئران الناقلة للمرض.

    الزراعة تقرر تكثيف لجان المرور بالمناطق الحدودية لمنع وصول فئران ليبية مصابة بالطاعون إلى مصر
    صحيفة المصري اليوم/متولى سالم: قررت وزارة الزراعة من خلال الهيئة العامة للخدمات البيطرية والإدارة المركزية لمكافحة الآفات الزراعية تكثيف لجان المرور على المناطق الحدودية بمحافظتى مطروح والوادى الجديد والبدء فى استخدام المبيدات والسموم اللازمة للانتهاء من أعمال المكافحة فى هذه المناطق.
    وقرر أمين أباظة وزير الزراعة تكليف الجهات المعنية بمكافحة القوارض بإعداد تقرير يومى عن أعمال المكافحة لاستعراض نتائج أعمال لجان مكافحة الفئران والقوارض الاخرى، للوقاية من مرض الطاعون بعد ظهور حالات إصابة بالمرض فى ليبيا، والتنسيق مع وزارة الصحة للقيام بأعمال التقصى والمسح للقوارض المتواجدة فى المناطق الحدودية والمناطق السكنية وتحليل عينات منها بمعرفة وزارة الصحة للتأكد من خلوها من مرض الطاعون وإعدامها بمعرفة الأجهزة المعنية.
    وأكد الدكتور حامد سماحة، رئيس هيئة الخدمات البيطرية، أن الهيئة عكفت خلال الأيام القليلة الماضية على وضع تصور للمكافحة الوقائية ضد انتشار أو ظهور مرض الطاعون، التى تتسبب فيه القوارض بأنواعها، فى مصر، وذلك من خلال التنسيق مع مديريات الطب البيطرى بالمحافظات، خاصة مطروح التى تقع على الحدود مع ليبيا.
    وأضاف سماحة أن المذكرة التى بعث بها إلى وزير الزراعة شملت وضع تصور عن السبل الوقائية وحملة الهيئة ضد انتشار المرض، وذلك من خلال إجراءات لرش الحدود بالمبيدات لمنع نقل أى حيوانات من القوارض إلى الحدود المصرية.
    وأبدى عدم استبعاده دخول قوارض وفئران إلى مصر، لأن الحدود مفتوحة، ومن الممكن أن تدخل من بلد لآخر تماماً مثلما تدخل من بيت لآخر، وهنا يقع مكمن الخطورة فى انتقال المرض.
    ومن جانبه أكد الدكتور محمد توفيق، رئيس الإدارة المركزية لمكافحة الآفات بوزارة الزراعة، إمكانية دخول القوارض الليبية إلى الحدود المصرية، باعتبارها الناقل الأول للعدوى، قائلاً: لم نتخذ إجراءات خاصة للوقاية من المرض القادم من ليبيا، لأننا بالفعل نقوم بأعمالنا على أكمل وجه طوال العام.
    وأضاف: «مفيش محافظة أفضل من محافظة فى أعمال الوقاية، فمطروح مثلها مثل الوادى الجديد وشمال سيناء وسائر المحافظات».
    ولفت إلى أنه تقرر تكثيف مرور اللجان المختصة بأعمال المكافحة فى المناطق الحدودية الغربية بمحافظتى مطروح والوادى الجديد واستخدام السموم اللازمة للقضاء على القوارض ومنها الفئران.

    المركز الوطنى للامراض السارية بمدينة طبرق الليبية يؤكد السيطرة على مرض الطاعون
    وكالة أنباء الإمارات (وام): أكدت مصادر ليبية أن وزارة الصحة الليبية تبذل جهودا كبيرة بمدينة طبرق وما حولها لتطويق مرض الطاعون الذى ظهر فى المنطقة وسجلت فيه وفاة حالتين فيما تتلقى /24/ حالة العلاج بالمستشفى.
    وبدأت وزارة الصحة تطعيم سكان المنطقة ومنع الدخول أو الخروج منها.
    وذكر التقرير انه بمجرد التأكد من ظهور هذه الحالات فى المنطقة أقام فريق متخصص من المركز الوطنى للامراض السارية بمدينة طبرق غرفة عمليات مركزية بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة من أجل مراقبة المرافق بهدف القضاء على هذا المرض بالطرق العلمية المستخدمة فى هذا الصدد.
    وأضاف أنه تم كشف /13/ حالة اصابة تم ايواؤها بمركز البطان الطبى خرج منهم تسع حالات بعد تلقيها العلاج اللازم فى حين لاتزال حالات آخرى تحت المتابعة من قبل الاطباء المتخصصين.
    وكان مرض الطاعون قد أصاب هذه المنطقة فى أعوام 75 و77 و84 من القرن العشرين وتمت مكافحته ولم يظهر بعدها.
    وأكد سعد عقوب مدير مركز البطان الطبى في تصريحات صحفية السيطرة على الوضع ميدانيا وبدء عمليات الرش المباشر للمنازل والمزارع المجاورة اضافة الى حملة نظافة وافتتاح مستشفى ميدانى .. وأرجع انتشار المرض الى وجود القوارض والجرذان فى ضواحى المنطقة والتى ينتقل منها الى الحشرات والبراغيث ومن ثم للانسان مباشرة.

    فوضى فى منفذ السلوم فى ظل مخاوف انتقال الطاعون عبر ليبيا.. ومعلومات تشير إلى تسرب كيميائى
    السلطات نشرت مصائد للفئران بمناطق مختلفة على الحدود لكشف أسباب الطاعون من خلالها
    صحيفة اليوم السابع المصرية/حسن مشالى: نساء عجائز وأطفال وشباب ورجال ومعوقون يحملون أثقالاً كبيرة من البضائع قادمين من منفذ مساعد الليبى وسط صخب أشبه بسوق العتبة أيام زمان لعبة "حلق حوش" بين الأمن والتجار الذين يطلق عليهم اسم "مهربين" وعجز سلطات المنفذ عن السيطرة التامة فى ضبط الحركة داخله، هو أول ما تلحظه عند دخولك إلى منطقة الوصول من ليبيا.
    عند دخولنا المنفذ صباح اليوم، كان أول من قابلنا فرقة التطهير وإبادة الحشرات بملابسهم الواقية الذين أرسلتهم وزارة الصحة اليوم وهم يستعدون لرش المبيدات وبودرة الحشرات قبل زيارة وزير الصحة المرتقبة للمنفذ خلال الأيام القادمة.
    تجول اليوم السابع داخل المنفذ للوقوف على حقيقة الاستعدادات والاحتياطات التى تتخذها سلطات المنفذ والسلطات الصحية لفرض الرقابة الصحية، ورغم التضييق الأمنى والرقابة اللصيقة لمنع التقاط الصور أو الحصول على معلومات توصلنا إلى حقائق خطيرة.
    الحقيقة الأخطر والأهم كانت عن الحجر الصحى بالمنفذ الذى يمر خلاله حوالى 3000 مسافر لم يكن به سوى طبيب واحد فقط بدون بديل، وعقب رفع حالة الطوارئ تم رفع عدد الأطباء إلى ثلاثة أطباء وتوقيع الكشف بشكل عشوائى بواقع ركاب سيارة واحدة من بين ركاب 10 سيارات، كما أن مئات المترجلين بين منفذ السلوم ومنفذ مساعد لا يمرون على الحجر الصحى مطلقا.
    كما أن الحجر الصحى ليس به أجهزة مسح حرارى للكشف على المسافرين الحاملين للأنفلونزا، وعقب التطورات الأخيرة قررت وزارة الصحة تركيب أجهزة خلال الأسبوع القادم حسب تصريحات مسئول بالمنفذ.
    مسئول آخر أبدى استياءه من التعامل مع الموقف فى ظل فوضى التنقل بين البلدين وعدم السيطرة الصحية وتطبق الفحوصات الطبية بشكل يتناسب مع الحدث، وأشار إلى أن التصرف الأمثل هو إغلاق المنفذ خلال الفترة الحالية.
    المفاجأة الثانية كشفها أحد سكان مدينة السلوم الذى يتردد على منطقة الطرشة التى ظهرت فيها الإصابات، وهى أن هذه المنطقة تقع على بعد 25 كيلو فقط من الحدود المصرية جنوب السلوم بحوالى 120 كيلو، فى حين أن التركيز كله على منفذ السلوم فقط.. كما أكد أن ما ظهر من إصابات فى منطقة الطرشة جنوب طبرق ليس سببها الطاعون، وإنما بسبب تحلل بعض الأسلحة القديمة التى تحيط بالمنطقة.
    هذا دفعنا لمطالبة أحد مصادرنا الموثوق فيها بالاتصال بأحد أقاربه فى ليبيا الذى أكد أن المنطقة المصابة تقع فى محيط مطار طبرق، وبالقرب منها مخازن أسلحة سوفيتية قديمة تسربت منها مواد كيميائية تسببت فى الإصابات، ونفى أن تكون ناتجة عن مرض الطاعون، وأن هذا هو التبرير السائد والشائع بين الليبيين، واستشهد المصدر الليبى بوقوع هذه الإصابات أكثر من مرة من قبل بهذه المنطقة بالذات خلال الفترات السابقة.
    على جانب آخر صرح المسئولون بالمنفذ، أن وزارة الصحة والطب البيطرى ستقوم خلال الأيام القادمة بنشر مصائد للفئران بمناطق مختلفة على الحدود وداخل المنفذ لاصطياد الفئران وتشريحها، لمعرفة هل هناك إصابات بالطاعون بينها من عدمه.

    يارب نجى القوم المسلمون

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو - 17:08