دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com

دارة السادة الأشراف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنساب , مشجرات , مخطوطات , وثائق , صور , تاريخ , تراجم , تعارف , دراسات وأبحاث , مواضيع متنوعة

Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
من الحكم والمواعظ 79880579.th
من الحكم والمواعظ 78778160
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
من الحكم والمواعظ 16476868
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
من الحكم والمواعظ 23846992
من الحكم والمواعظ 83744915
من الحكم والمواعظ 58918085
من الحكم والمواعظ 99905655
من الحكم والمواعظ 16590839.th
من الحكم والمواعظ Resizedk
من الحكم والمواعظ 20438121565191555713566

2 مشترك

    من الحكم والمواعظ

    ابراهيم العشماوي
    ابراهيم العشماوي
    عضو فعال
    عضو فعال


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 2273
    البلد : المنصورة
    العمل : مدير
    الهوايات : القراءة والرسم
    تقييم القراء : 11
    النشاط : 6933
    تاريخ التسجيل : 24/09/2008

    من الحكم والمواعظ Empty من الحكم والمواعظ

    مُساهمة من طرف ابراهيم العشماوي الخميس 19 فبراير - 3:43

    إن كنت في الصلاة فاحفظ قلبك
    وإن كنت في مجالس الناس فاحفظ لسانك
    وإن كنت في بيوت الناس فاحفظ بصرك
    وإن كنت على طعام فاحفظ معدتك
    ابراهيم العشماوي
    ابراهيم العشماوي
    عضو فعال
    عضو فعال


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 2273
    البلد : المنصورة
    العمل : مدير
    الهوايات : القراءة والرسم
    تقييم القراء : 11
    النشاط : 6933
    تاريخ التسجيل : 24/09/2008

    من الحكم والمواعظ Empty رد: من الحكم والمواعظ

    مُساهمة من طرف ابراهيم العشماوي الخميس 19 فبراير - 3:50

    من مواعظ الحسن البصري رحمه الله

    • يا ابن آدم
    عملك عملك فإنما هو لحمك و دمك
    فانظر على أي حال تلقى عملك.
    • إن لأهل التقوى علامات يعرفون بها:
    صدق الحديث ، ووفاء بالعهد ، وصلة الرحم ، ورحمة الضعفاء ، وقلة المباهاة للناس ، وحسن الخلق ، وسعة الخلق فيما يقرب إلى الله
    • يا ابن آدم
    إنك ناظر إلى عملك غداً يوزن خيره وشره
    فلا تحقرن من الخير شيئاً و إن صغر فإنك إذا رأيته سرك مكانه.
    ولا تحقرن من الشر شيئاً فإنك إذا رأيته ساءك مكانه.
    فإياك و محقرات الذنوب.
    • رحم الله رجلاً كسب طيباً ، وأنفق قصداً ، وقدم فضلاً ليوم فقره وفاقته.
    • هيهات .. هيهات
    ذهبت الدنيا بحال بالها وبقيت الأعمال قلائد في أعناقكم.
    • أنتم تسوقون الناس ، والساعة تسوقكم ، وقد أسرع بخياركم فماذا تنتظرون ؟!!
    • يا ابن آدم بع دنياك بآخرتك .. تربحهما جميعاً.
    ولا تبيعن آخرتك بدنياك .. فتخسرهما جميعاً.
    • يا ابن آدم إنما أنت أيام ! كلما ذهب يوم ذهب بعضك فكيف البقاء ؟!
    • لقد أدركت أقواما ما كانوا يفرحون بشيء من الدنيا أقبل ولا يتأسفون على شيء منها أدبر
    لهي كانت أهون في أعينهم من التراب ، فأين نحن منها الآن ؟!
    • إن المؤمن لا تراه إلا يلوم نفسه ، يقول: ما أردت بكلمتي ؟ يقول: ما أردت بأكلتي ؟ ، يقول: ما أردت بحديث نفسي ؟ فلا تراه إلا يعاتبها.
    • أما الفاجر: ـ نعوذ بالله من حال الفاجر ـ فإنه يمضي قدماً ، ولا يعاتب نفسه حتى يقع في حفرته ، وعندها يقول: يا ويلتى ، يا ليتني .. يا ليتني .. ولات حين مندم !!!
    • يا ابن آدم إياك والظلم ، فإن الظلم ظلمات يوم القيامة ، وليأتين أناس يوم القيامة بحسنات أمثال الجبال ، فما يزال يؤخذ منهم حتى يبقى الواحد منهم مفلساً ثم يسحب إلى النار ؟
    • يا ابن آدم نزّه نفسك ، فإنك لا تزال كريماً على الناس ، ولا يزال الناس يكرمونك ما لم تتعاط ما في أيديهم ، فإذا فعلت ذلك: استخفّوا بك ، وكرهوا حديثك ، وأبغضوك.
    • أيها الناس: أحبّوا هوناً ، وأبغضوا هوناً ، فقد أفرط أقوام في الحب حتى هلكوا ، وأفرط أقوام في البغض ، حتى هلكوا.
    • أيها الناس: لو لم يكون لنا ذنوب إلا حب الدنيا لخشينا على أنفسنا منها ، إن الله عز وجل يقول: {تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة} ( الأنفال: 67 )
    فرحم الله امرءاً أراد ما أراد الله عزّ و جلّ.
    • أيها الناس: لقد كان الرجل إذا طلب العلم يرى ذلك في بصره وتخشّعه ، ولسانه ، ويده وصلاته ، وصلته ، وزهده ، أما الآن .. !!
    فقد أصبح العلم مصيدة ، والكل يصيد أو يتصيد ، إلا من رحم ربك ، وقليل ما هم.
    • توشك العيـن تغيـض والبحيرات تجفّ.
    بعضنا يصطاد بعضاً والـشباك تختلف.
    ذا يجئ الأمر رأسـا ذا يدور أو يلف.
    والصغير قد يعــف والكبير لا يعف.
    والإمام قد يســــــف والصغير لا يسف.
    والثياب قد تصــــون والثياب قد تشف .
    والبغي قد تـــــداري سمــها وتلتـــحف.
    والشتات لا يزال .. يأتلف و يختلف .
    والخطيب لا يزال .. بالعقول يستخف .
    والقلـــوب لا تزال.. للشمال تنحرف .
    والصغير بات يدري.. كيف تؤكل الكتف .
    لا تخادع يا صـديقي بالحقيقة اعتـــرف.
    • لقد رأيت أقواماً كانت الدنيا أهون عليهم من التراب ، ورأيت أقواما يمسي أحدهم وما يجد إلا قوتاً ، فيقول: لا أجعل هذا كله في بطني ! لأجعلن بعضه لله عز وجل ! فيتصدق ببعضه وهو أحوج ممن يتصدق به عليه !
    • يا قوم: إن الدنيا دار عمل ، من صحبها بالنقص لها والزهادة فيها سعد بها ونفعته صحبتها .
    ومن صحبها على الرغبة فيها والمحبة لها شقي بها.
    ولكن أين القلوب التي تفقه ؟ والعيون التي تبصر ؟ والآذان التي تسمع ؟
    • أين منكم من سمع ؟!! لم أسمع الله عزّ و جلّ فيما عهد إلى عباده ، وأنزل عليهم في كتابه:
    رغب في الدنيا أحداً من خلقه ولا رضي له بالطمأنينة فيها ، ولا الركون إليها بل صرّف الآيات
    وضرب الأمثال: بالعيب لها ، والترغيب في غيرها.
    • أفق يا مغرور: تنشط للقبيح ، وتنام عن الحسن ، وتتكاسل إذا جدّ الجد !!!
    • القلب ينشط للقبيح .. وكم ينام عن الحسن
    يا نفس ويحك ما الذي .. يرضيك في دنيا العفن ؟!
    أولى بنا سفح الدموع .. وأن يــجلبــبنا الحـــزن
    أولى بنا أن نرعــوي أولى بنا لبس الكفــــن
    أولى بنا قتل الهوى في الصدر أصبح كالوثن
    فأمامنا سفر طويل .. بــــعده يأتــــي الســــكن
    إما إلى نار الجحيم .. أو الجنان: جنان عدن
    أقسمت ما هذي الحياة.. بها المقام أو الوطـــن
    فلم التلوّن و الخداع ؟ لم الدخول على الفتن ؟!
    يكفي مصانعة الرعاع .. مع التقلـــب في المحن
    تبا لهم مــن مــــعشر ألفوا معاقرة النــــتن
    بينا يدبّر للأمــــــين أخو الخيانة مؤتمن !
    تبا لمن يتمـــــــلقون وينطوون على دخن
    تبا لهم فنفـــــــــاقهم قد لطّخ الوجه الحسن
    تبا لمن باع الجنان لأجـــــل خضراء الدمن
    • أفيقوا: يأهل الغفلة ، فالقافلة قد تحركت ، وعند الصباح يحمد القوم السّرى {أفأمن أهل القرى أن يأتيها بأسنا بياتاّ وهم نائمون أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون} ( الأعراف: 97-99)
    • لا يزداد المؤمن صلاحاً إلا ازداد خوفاً ، حتى يقول: لا أنجو !
    أما الفاسق فيقول: الناس مثلي كثير ، وسيغفر لي ، و لا بأس علي ، فرحمة الله واسعة ، والله غفور رحيم !
    أكمل يا مغرور: ولا تقل: فويل للمصلين ! {قال عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوباً عندهم في التوراة و الإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون} ( الأعراف: 156-157)
    واقرأ يا مغرور: {إن رحمة الله قريب من المحسنين } (الأعراف: 56)
    واقرأ يا مغرور: {وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدى} (طه: 82)
    واقرأ يا مغرور: {فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم } (غافر: 7)
    ولكن الفاسق المغرور يخدع نفسه ، فيؤجل العمل ، ويتمنى على الله تعالى.
    • تباً لطلاب الدنيا وهي دنيا !!!
    والله لقد عبدت بنو إسرائيل الأصنام بعد عبادتهم للرحمن ، وذلك بحبهم للدنيا.
    • و الله ما صدّق عبد بالنار ، إلا ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، وإن المنافق المخدوع لو كانت النار خلف هذا الحائط ، لم يصدق بها حتى يتهجم عليها فيراها !
    • القلوب .. القلوب
    إن القلوب تموت وتحيا فإذا ماتت:
    فاحملوها على الفرائض فإذا هي أحييت فأدبوها بالتطوع.
    • المؤمن !!! ما المؤمن ؟ والله ما المؤمن بالذي يعمل شهراً ، أو شهرين ، أو عاماً ، أو عامين
    لا والله ما جعل الله لمؤمن أجلاً دون الموت.
    • الذنوب: وهل تتساوى الذنوب؟
    إن الرجل ليذنب الذنب فما ينساه ، وما يزال متخوفا منه أبداً حتى يدخل الجنة.
    • الدنيا .. وهموم الدنيا والتحسر على ما فات يجعل الحسرة حسرات.
    • إن المؤمن إذا طلب حاجة فتيسرت ..
    قبلها بميسور الله عزّ و جلّ
    و حمد الله تعالى عليها
    و إن لم تتيسر .. تركها
    و لم يتبعها نفسه
    • ( عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير و ليس ذلك لأحد إلا المؤمن إن أصابته سراء شكر: فكان خيرا له
    و إن أصابته ضراء صبر: فكان خيرا له ) .
    • نعمت الدار كانت ( الدنيا ) للمؤمن
    وذلك أنه عمل قليلاً
    وأخذ زاده منها إلى ( الجنة ).
    وبئست الدار كانت للكافر و المنافق
    ذلك أنه تمتع ( ليالي )
    و كان زاده منها إلى ( النار ) .
    {فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور} ( آل عمران: 185 )
    • إن المؤمن قوّام على نفسه
    يحاسب نفسه لله عزّ و جلّ
    و إنما خفّ الحساب يوم الحساب ..
    على قوم حاسبوا أنفسهم في الدنيا
    و إنما شق الحساب ..
    على قوم أخذوها من غير محاسبة .
    • يا قوم: تصبروا وتشددوا ، فإنما هي ليالٍ تعد ، وإنما أنتم ركب وقوف ، يوشك أن يدعى أحدكم فيجيب ، فيذهب به ولا يلتفت ، فانقلبوا بصالح الأعمال .
    • إن هذا الحق قد أجهد الناس ، وحال بينهم وبين شهواتهم ، وإنما صبر على الحق: من عرف فضله و رجا عاقبته.
    • أفق يا مغرور من غفلتك
    وابك على خطيئتك ، إذا خاف ( الخليل ) وخاف ( موسى ) كذا خاف ( المسيح ) وخاف ( نوح ) ، وخاف ( محمد) خير البرايا ، فمالي لا أخاف و لا أنوح ؟!
    • و يحك يا ابن آدم
    هل لك بمحاربة الله طاقة ؟!
    إنه من عصى ربه فقد حاربه !
    • يا هذا: أدم الحزن على خير الآخرة
    لعله يوصلك إليك.
    وابك في ساعات الخلوة ، لعل مولاك يطلع عليك فيرحم عبرتك ، فتكون من الفائزين .
    • يا هذا
    رطّب لسانك بذكر الله
    وندّ جفونك بالدموع ..
    من خشية الله
    فوالله ما هو إلا حلول القرار:
    في الجنة أو النار
    ليس هناك منزل ثالث
    من أخطأته الرحمة
    صار و الله إلى العذاب .
    • السنة .. السنة
    وطّنوا النفوس على حبها ، وتعظيمها ، والحنين إليها
    فقد جاء في الأثر: لما اتخذ النبي صلى الله عليه وسلم المنبر حنّت الجذع ، كما يحنّ الفصيل إلى أمه وبكت بكاء الصبي !!
    يا عباد الله: الخشبة تحنّ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم شوقاً إليه !
    فأنتم أحق أن تشتاقوا إلى لقائه .
    • واعلم يا هذا إن خطاك خطوتان:
    خطوة لك ، وخطوة عليك ، فانظر أين تغدو ؟ وأين تروح ؟
    • الموت .. الموت
    {كل نفس ذائقة الموت} ( آل عمران: 185 ) ( الأنبياء: 35 ) ( العنكبوت: 57 )
    يحق لمن يعلم أن الموت مورده ، وأن الساعة موعده ، والقيام بين يدي الله تعالى مشهده
    يحق له أن يطول حزنه.
    • يا هذا:
    صاحب الدنيا بجسدك ، وفارقها بقلبك ، وليزدك إعجاب أهلها بها ، زهداً فيها ، وحذرا منها فإن الصالحين كانوا كذلك .
    • {كل نفس ذائقة الموت}
    فضح الموت الدنيا فلم يترك لذي لب فرحاً.
    • و اعلم يا هذا أن المؤمن في الدنيا كالغريب ، لا يأنس في عزها ، ولا يجزع من ذلها للناس حال وله حال.
    • و احذر الهوى
    فشرُ داء خالط القلب: الهوى
    • واحرص على العلم
    وأفضل العلم: الورع والتوكل.
    • واعلم
    أن العبد لا يزال بخير
    ما إذا قال.. قال لله
    وإذا عمل .. عمل لله
    • واعلم أن أحب العباد إلى الله ..
    الذين يحببون الله إلى عباده ، ويعملون في الأرض نصحاً.
    • واحذر الرشوة
    فإنها إذا دخلت من الباب خرجت الأمانة من النافذة.
    • واحذر الدنيا فإنه قلّ من نجا منها
    وليس العجب لمن هلك كيف هلك ؟
    ولكن العجب لمن نجا كيف نجا ؟!
    فإن تنج منها تنج من ذي عظيمة وإلا فإني لا أخالك ناجياً.
    ورغم هذا فالدنيا كلها: أولها وآخرها ما هي إلا كرجل نام نومة فرأى في منامه بعض ما يحب
    ثم انتبه !!!
    • يا هذا كفى بالموت واعظاً ، ورب موعظة دامت ساعة ثم تنقضي ، وخير موعظة ما دام أثرها.
    • نراع إذا الجنائز قابلتنا ، ويحزننا بكاء الباكيات ، كروعة ثلة لمغار سبع ، فلما غاب عادت راتعات !!
    محمدربيع
    محمدربيع
    عضو فعال
    عضو فعال


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 2965
    البلد : بلاد العرب بلادى
    العمل : موظف
    الهوايات : النت
    تقييم القراء : 12
    النشاط : 7604
    تاريخ التسجيل : 07/09/2008

    من الحكم والمواعظ Empty رد: من الحكم والمواعظ

    مُساهمة من طرف محمدربيع الخميس 19 فبراير - 23:32

    شكرا لك شريف ابراهيم على تلك المواظعة القيمة
    تقبل مرورى
    ابراهيم العشماوي
    ابراهيم العشماوي
    عضو فعال
    عضو فعال


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 2273
    البلد : المنصورة
    العمل : مدير
    الهوايات : القراءة والرسم
    تقييم القراء : 11
    النشاط : 6933
    تاريخ التسجيل : 24/09/2008

    من الحكم والمواعظ Empty رد: من الحكم والمواعظ

    مُساهمة من طرف ابراهيم العشماوي الخميس 19 فبراير - 23:35

    شكرا
    محمد ربيع
    علي
    مرورك
    العظر
    ولك
    كل
    الود

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو - 18:15