بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين المُنزَّه عن عالَم الحِسِّ والإدراك ، فلا تُدرَك كُنْهُ ذاته إلا بالتسليم والانقياد. واشهد أن لا اله إلا الله لا تُدركه الأبصار. وانّ محمدا عبدُه ورسوله
(اللَّهُمَّ) إني أستغفرك لكل ذنبٍ يدعو إلى غضبك، أو يُدني إلى سخطك، أو يميلُ بي إلى ما نهيتني عنهُ. أو يُباعِدُني عما دَعَوتني إليه.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين
ما أعظمك وما أرحمك وما أرأفك يا سيدى يا رسول الله
- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَلَا قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي إِبْرَاهِيمَ (رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنْ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي) الْآيَةَ وَقَالَ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَام: (إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)، فَرَفَعَ يَدَيْهِ وَقَالَ اللَّهُمَّ أُمَّتِي أُمَّتِي وَبَكَى فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَا جِبْرِيلُ اذْهَبْ إِلَى مُحَمَّدٍ وَرَبُّكَ أَعْلَمُ فَسَلْهُ مَا يُبْكِيكَ فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَام فَسَأَلَهُ فَأَخْبَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَا قَالَ وَهُوَ أَعْلَمُ فَقَالَ اللَّهُ يَا جِبْرِيلُ اذْهَبْ إِلَى مُحَمَّدٍ فَقُلْ إِنَّا سَنُرْضِيكَ فِي أُمَّتِكَ وَلَا نَسُوءُكَ. رواه مسلم .•
- عَنْ أََبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ فَتَعَجَّلَ كُلُّ نَبِيٍّ دَعْوَتَهُ وَإِنِّي اخْتَبَأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لِأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَهِيَ نَائِلَةٌ إِنْ شَاءَ اللَّهُ مَنْ مَاتَ مِنْ أُمَّتِي لَا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا". أخرجه مسلم .
- جاء في صحيح البخاري في حديث الشفاعة العظمى عن أنس رضي الله عنه وفي الحديث قول النبي صلى الله عليه وسلم (فيأتوني ، فأستأذن على ربي في داره فيؤذن لي عليه ، فإذا رأيته وقعت ساجدا ، فيدعني ما شاء الله أن يدعني ، فيقول : ارفع محمد ، وقل يسمع ، واشفع تشفع ، وسل تعط ، قال : فأرفع رأسي فأثني على ربي بثناء وتحميد يعلمنيه ، فيحد لي حدا ، فأخرج فأدخلهم الجنة - قال قتادة : وسمعته أيضا يقول : فأخرج فأخرجهم من النار وأدخلهم الجنة - ثم أعود فأستأذن على ربي في داره ، فيؤذن لي عليه ، فإذا رأيته وقعت ساجدا ، فيدعني ما شاء الله أن يدعني ، ثم يقول : ارفع محمد ، وقل يسمع ، واشفع تشفع ، وسل تعط ، قال : فأرفع رأسي فأثني على ربي بثناء وتحميد يعلمنيه ، قال : ثم أشفع فيحد لي حدا ، فأخرج فأدخلهم الجنة - قال قتادة : وسمعته يقول : فأخرج فأخرجهم من النار وأدخلهم الجنة - ثم أعود الثالثة ، فأستأذن على ربي في داره فيؤذن لي عليه ، فإذا رأيته وقعت له ساجدا ، فيدعني ما شاء الله أن يدعني ، ثم يقول : ارفع محمد ، وقل يسمع ، واشفع تشفع ، وسل تعطه ، قال : فأرفع رأسي ، فأثني على ربي بثناء وتحميد يعلمنيه ، قال : ثم أشفع فيحد لي حدا ، فأخرج فأدخلهم الجنة - قال قتادة : وقد سمعته يقول : فأخرج فأخرجهم من النار وأدخلهم الجنة - حتى ما يبقى في النار إلا من حبسه القرآن) . أي وجب عليه الخلود . قال : ثم تلا هذه الآية : {عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا} . قال : وهذا المقام المحمود الذي وعده نبيكم صلى الله عليه وسلم .
*** إن جل ما أستوقفنى هذه الأحاديث الثلاثة لخير البشر سيد ولد أدم عليه صلوات ربى وأتم تسليمه ومن أنا ختى أتحدث أو أعقب على كلام المبعوث رحمة للعالمين
لكن والله أخوانى لو استشعرنا عظمة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام لوقفت عقولنا عن فهم هذا الينبوع الدائم من الرحمة والعظمة من أرسله الله تعالى ليتم به مكارم الأخلاق
*** انظر أخى الحبيب أختى الفاضلة لحديث الأول برواية مسلم عن عبد الله بن عمر بن العاص وتمثل قمة الرحمة والشفقة لنبينا صلى الله عليه وسلم بأمته عندما بكى من أجلهاعندما قرأ الأية الكريمة
(رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنْ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي) وفيه تبرأ سيدنا ابراهيم الخليل عليه السلام من العصاة من أمته لكن هيهات أن يتبرأ حبيبنا وأستاذنا وقدوتنا من أمته بل بكى من أجلها خوفاً ورحمةً
بأمته صلى الله عليه وسلم العاصى منهم قبل المطيع ، وانظر أخى الحبيب أختى الفاضلة لقول سيدنا عيسى عليه السلام كما ذكرته الأية الكريمة (إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)،
حقا ستردد معى عندما توقفت عند قراءة هذا الحديث ورددت بأعلى صوتى ..... ما أعظمك وما أرحمك وما أرأفك يا سيدى يا رسول الله
**** لهذا السبب أتى كلام خير الأنام فى الحديث الشريف الثانى الذى رواه مسلم عن أبى هريرة ( أخبأت دعوتى شفاعة لأمتى يوم القيامة.....) فمن منطلق هذه الرحمة والشفقة لخير خلق الله بأمته وحيث أن لكل نبى دعوة مستجابة
وهى التى استجاب بها الله عز وجل دعوة جميع الأنبياء على أممهم فمنهم من دعا على قومه فأغرقهم الله ومنهم من دعى على قومه فأرسل الله عز وجل اليهم من جعل عاليها سافلها ومنهم من دعى على قومه فأرسل الله عليهم الريح لتهلكهم
لكن هيهات هيهات لنبى الرحمة أن يدعى على قومه وأمته بالهلاك لكنه ادخر دعوته المستجابة شفاعة لقومه حتى ينجيهم يوم القيامة من العذاب على الرغم من أنهم حاربوه وكذبوه حتى شجت رباعيته صلى الله عليه وسلم وسال الدم من رأسه الشريف وكان يردد حينها اللهم اغفر لقومى فإنهم لا يعلمون فلا يسعنى إلا أن أقول لك والله ستردد معى بأعلى صوتك ... ما أعظمك وما أرحمك وما أرأفك يا سيدى يا رسول الله
**** وانظر معى أخى الحبيب أختى الفاضلة للحديث الثالث وهو مروى فى صحيح البخارى عن سيدنا أنس رضى الله عنه وتمعنه جيداً وأنظر كيف تكون شفاعة المصطفى صلى الله عليه وسلم بأمته
وكيف يكون حب الله تعالى لنبيه حتى منحه إياها وهذا من كلام ربنا عز وجل (ولسوف يعطيك ربك فترضى)
أسأل الله العلى القدير أن ينفعنى واياكم بما كتب ويجعلنى الله واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ويرزقنا الله واياكم الاخلاص فى القول والعمل ويرزقنى واياكم الفردوس الأعلى ويجمعنا واياكم فى زمرة حبيبه المصطفى وصحابته وال بيته الطاهرين الطيبين فى ظلال عرش الرحمن يوم لا ظل إلا ظله إنه ولى ذلك والقادر عليه
يوم القيامه يرى الهادى وهمته
يناجى مولاه قد يشفع لامته
ولسوف ترضى يقول يا عين رحمته
على الصراط لها توزن بميزانا
الحمد لله رب العالمين المُنزَّه عن عالَم الحِسِّ والإدراك ، فلا تُدرَك كُنْهُ ذاته إلا بالتسليم والانقياد. واشهد أن لا اله إلا الله لا تُدركه الأبصار. وانّ محمدا عبدُه ورسوله
(اللَّهُمَّ) إني أستغفرك لكل ذنبٍ يدعو إلى غضبك، أو يُدني إلى سخطك، أو يميلُ بي إلى ما نهيتني عنهُ. أو يُباعِدُني عما دَعَوتني إليه.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين
ما أعظمك وما أرحمك وما أرأفك يا سيدى يا رسول الله
- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَلَا قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي إِبْرَاهِيمَ (رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنْ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي) الْآيَةَ وَقَالَ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَام: (إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)، فَرَفَعَ يَدَيْهِ وَقَالَ اللَّهُمَّ أُمَّتِي أُمَّتِي وَبَكَى فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَا جِبْرِيلُ اذْهَبْ إِلَى مُحَمَّدٍ وَرَبُّكَ أَعْلَمُ فَسَلْهُ مَا يُبْكِيكَ فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَام فَسَأَلَهُ فَأَخْبَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَا قَالَ وَهُوَ أَعْلَمُ فَقَالَ اللَّهُ يَا جِبْرِيلُ اذْهَبْ إِلَى مُحَمَّدٍ فَقُلْ إِنَّا سَنُرْضِيكَ فِي أُمَّتِكَ وَلَا نَسُوءُكَ. رواه مسلم .•
- عَنْ أََبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ فَتَعَجَّلَ كُلُّ نَبِيٍّ دَعْوَتَهُ وَإِنِّي اخْتَبَأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لِأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَهِيَ نَائِلَةٌ إِنْ شَاءَ اللَّهُ مَنْ مَاتَ مِنْ أُمَّتِي لَا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا". أخرجه مسلم .
- جاء في صحيح البخاري في حديث الشفاعة العظمى عن أنس رضي الله عنه وفي الحديث قول النبي صلى الله عليه وسلم (فيأتوني ، فأستأذن على ربي في داره فيؤذن لي عليه ، فإذا رأيته وقعت ساجدا ، فيدعني ما شاء الله أن يدعني ، فيقول : ارفع محمد ، وقل يسمع ، واشفع تشفع ، وسل تعط ، قال : فأرفع رأسي فأثني على ربي بثناء وتحميد يعلمنيه ، فيحد لي حدا ، فأخرج فأدخلهم الجنة - قال قتادة : وسمعته أيضا يقول : فأخرج فأخرجهم من النار وأدخلهم الجنة - ثم أعود فأستأذن على ربي في داره ، فيؤذن لي عليه ، فإذا رأيته وقعت ساجدا ، فيدعني ما شاء الله أن يدعني ، ثم يقول : ارفع محمد ، وقل يسمع ، واشفع تشفع ، وسل تعط ، قال : فأرفع رأسي فأثني على ربي بثناء وتحميد يعلمنيه ، قال : ثم أشفع فيحد لي حدا ، فأخرج فأدخلهم الجنة - قال قتادة : وسمعته يقول : فأخرج فأخرجهم من النار وأدخلهم الجنة - ثم أعود الثالثة ، فأستأذن على ربي في داره فيؤذن لي عليه ، فإذا رأيته وقعت له ساجدا ، فيدعني ما شاء الله أن يدعني ، ثم يقول : ارفع محمد ، وقل يسمع ، واشفع تشفع ، وسل تعطه ، قال : فأرفع رأسي ، فأثني على ربي بثناء وتحميد يعلمنيه ، قال : ثم أشفع فيحد لي حدا ، فأخرج فأدخلهم الجنة - قال قتادة : وقد سمعته يقول : فأخرج فأخرجهم من النار وأدخلهم الجنة - حتى ما يبقى في النار إلا من حبسه القرآن) . أي وجب عليه الخلود . قال : ثم تلا هذه الآية : {عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا} . قال : وهذا المقام المحمود الذي وعده نبيكم صلى الله عليه وسلم .
*** إن جل ما أستوقفنى هذه الأحاديث الثلاثة لخير البشر سيد ولد أدم عليه صلوات ربى وأتم تسليمه ومن أنا ختى أتحدث أو أعقب على كلام المبعوث رحمة للعالمين
لكن والله أخوانى لو استشعرنا عظمة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام لوقفت عقولنا عن فهم هذا الينبوع الدائم من الرحمة والعظمة من أرسله الله تعالى ليتم به مكارم الأخلاق
*** انظر أخى الحبيب أختى الفاضلة لحديث الأول برواية مسلم عن عبد الله بن عمر بن العاص وتمثل قمة الرحمة والشفقة لنبينا صلى الله عليه وسلم بأمته عندما بكى من أجلهاعندما قرأ الأية الكريمة
(رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنْ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي) وفيه تبرأ سيدنا ابراهيم الخليل عليه السلام من العصاة من أمته لكن هيهات أن يتبرأ حبيبنا وأستاذنا وقدوتنا من أمته بل بكى من أجلها خوفاً ورحمةً
بأمته صلى الله عليه وسلم العاصى منهم قبل المطيع ، وانظر أخى الحبيب أختى الفاضلة لقول سيدنا عيسى عليه السلام كما ذكرته الأية الكريمة (إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)،
حقا ستردد معى عندما توقفت عند قراءة هذا الحديث ورددت بأعلى صوتى ..... ما أعظمك وما أرحمك وما أرأفك يا سيدى يا رسول الله
**** لهذا السبب أتى كلام خير الأنام فى الحديث الشريف الثانى الذى رواه مسلم عن أبى هريرة ( أخبأت دعوتى شفاعة لأمتى يوم القيامة.....) فمن منطلق هذه الرحمة والشفقة لخير خلق الله بأمته وحيث أن لكل نبى دعوة مستجابة
وهى التى استجاب بها الله عز وجل دعوة جميع الأنبياء على أممهم فمنهم من دعا على قومه فأغرقهم الله ومنهم من دعى على قومه فأرسل الله عز وجل اليهم من جعل عاليها سافلها ومنهم من دعى على قومه فأرسل الله عليهم الريح لتهلكهم
لكن هيهات هيهات لنبى الرحمة أن يدعى على قومه وأمته بالهلاك لكنه ادخر دعوته المستجابة شفاعة لقومه حتى ينجيهم يوم القيامة من العذاب على الرغم من أنهم حاربوه وكذبوه حتى شجت رباعيته صلى الله عليه وسلم وسال الدم من رأسه الشريف وكان يردد حينها اللهم اغفر لقومى فإنهم لا يعلمون فلا يسعنى إلا أن أقول لك والله ستردد معى بأعلى صوتك ... ما أعظمك وما أرحمك وما أرأفك يا سيدى يا رسول الله
**** وانظر معى أخى الحبيب أختى الفاضلة للحديث الثالث وهو مروى فى صحيح البخارى عن سيدنا أنس رضى الله عنه وتمعنه جيداً وأنظر كيف تكون شفاعة المصطفى صلى الله عليه وسلم بأمته
وكيف يكون حب الله تعالى لنبيه حتى منحه إياها وهذا من كلام ربنا عز وجل (ولسوف يعطيك ربك فترضى)
أسأل الله العلى القدير أن ينفعنى واياكم بما كتب ويجعلنى الله واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ويرزقنا الله واياكم الاخلاص فى القول والعمل ويرزقنى واياكم الفردوس الأعلى ويجمعنا واياكم فى زمرة حبيبه المصطفى وصحابته وال بيته الطاهرين الطيبين فى ظلال عرش الرحمن يوم لا ظل إلا ظله إنه ولى ذلك والقادر عليه
يوم القيامه يرى الهادى وهمته
يناجى مولاه قد يشفع لامته
ولسوف ترضى يقول يا عين رحمته
على الصراط لها توزن بميزانا
الجمعة 7 أبريل - 7:20 من طرف د أسامة الدمشقي
» نظم عدد سور القرآن الكريم
الخميس 9 فبراير - 21:18 من طرف أحمد سالم السباعي
» للتحميل كتاب بنو هاشم الجزء الأول
الإثنين 27 سبتمبر - 11:31 من طرف alhasani
» زعب الجزيرة العربية من سليم و ليست من محارب
الإثنين 6 أبريل - 10:21 من طرف جعفر الطالبي
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:43 من طرف خالد شرف الدين
» التأكد من صحه النسب
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف خالد شرف الدين
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:19 من طرف إسلام حسن زكي
» البحث عن النسب
الجمعة 18 أكتوبر - 23:16 من طرف إسلام حسن زكي
» وثائق ثبوت ولاده محمد التقي( المهدي) للامام الحسن العسكري( من المشجر الكشاف للنجفي
الجمعة 18 أكتوبر - 23:12 من طرف إسلام حسن زكي
» بحث عن المهدي
الجمعة 19 يوليو - 14:11 من طرف علي بابكر