دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دارة السادة الأشراف

مرحبا بك عزيزي الزائر
ندعوك أن تدخل المنتدى معنا
وإن لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بدعوتك لزيارة الموقع الرسمي لدارة السادة الأشراف على الرابط :
www.dartalashraf.com

دارة السادة الأشراف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنساب , مشجرات , مخطوطات , وثائق , صور , تاريخ , تراجم , تعارف , دراسات وأبحاث , مواضيع متنوعة

Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
اللهم بلغنا رمضان‏ 79880579.th
اللهم بلغنا رمضان‏ 78778160
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
اللهم بلغنا رمضان‏ 16476868
Image Hosted by ImageShack.us
Image Hosted by ImageShack.us
اللهم بلغنا رمضان‏ 23846992
اللهم بلغنا رمضان‏ 83744915
اللهم بلغنا رمضان‏ 58918085
اللهم بلغنا رمضان‏ 99905655
اللهم بلغنا رمضان‏ 16590839.th
اللهم بلغنا رمضان‏ Resizedk
اللهم بلغنا رمضان‏ 20438121565191555713566

2 مشترك

    اللهم بلغنا رمضان‏

    avatar
    الشريف مازن كحيل
    عضو متميز
    عضو متميز


    عدد الرسائل : 2
    تقييم القراء : 1
    النشاط : 5606
    تاريخ التسجيل : 26/11/2008

    اللهم بلغنا رمضان‏ Empty اللهم بلغنا رمضان‏

    مُساهمة من طرف الشريف مازن كحيل الخميس 6 أغسطس - 0:44

    وتمضي بنا الأيام وتتعاقب الأسابيع وتتوالى الشهور.. ويقترب منا قدوم شهر
    الخير والبركة والرحمات، ويعلو حداء المؤمنين ودعاؤهم الخالد:
    "اللهم
    بلغنا رمضان".

    " اللهم بلغنا رمضان" إنه الحداء الخالد الذي ردَّده الحبيب- صلى
    الله عليه وسلم- عندما كان يقترب موعد قدوم الشهر الكريم، فقد ورد أن
    النبي- صلى الله عليه وسلم- كان إذا دخل رجب قال "اللهم بارك لنا في رجب
    وشعبان وبلغنا رمضان".

    " اللهم بلغنا رمضان" تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا
    بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقًا، ويطلبون الشهر قبله
    بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر أخرى.

    "اللهم بلغنا رمضان" إنه حداء التشويق والإعداد لذلك الشهر العظيم، وتلك
    الغنيمة الكبرى التي لا تعوَّض.

    "اللهم بلغنا رمضان" دعاء ورجاء.. يلهج به المسلم قبل قدوم الشهر
    الكريم؛ طمعًا فيما أعده الله فيه لعباده الصالحين (رحمةً ومغفرةً وعتقًا
    من النار)، وحرصًا على عدم إضاعته أو تفلته دون استفادة منه.

    "اللهم بلغنا رمضان" نداء وحداء.. يدرك المسلم دلالاته، فيثير في نفسه
    الأشجان والحنين إلى خير الشهور وأفضل الأزمنة، فيعد المسلم نفسه للشهر
    الكريم ويخطط له خير تخطيط.



    "اللهم بلغنا رمضان" نداء استغاثة يمثل الخطوة الأولى على طريق إعداد
    المسلم لنفسه، وتهيئتها لاستقبال الشهر الكريم.

    فكيف يكون الاستقبال الأمثل للشهر؟ وكيف تكون التهيئة المناسبة لقدوم
    الشهر؟ وهل لنا أن نحافظ على شهرنا من عبث العابثين وحقد الحاقدين وغفلة
    الغافلين؟!

    هذا ما نقف معه في هذه الكلمات ونحاول وضع ورسم خطة عملية لاستقبال الشهر
    الكريم.



    1- التهيئة الإيمانية التعبدية

    - التوبة الصادقة أولاً، والإقلاع عن الذنوب والمعاصي وترك المنكرات،
    والإقبال على الله، وفتح صفحة جديدة بيضاء نقية.

    - الإكثار من الدعاء "اللهم بلغنا رمضان"؛ فهو من أقوى صور الإعانة على
    التهيئة الإيمانية والروحية.

    - الإكثار من الصوم في شعبان؛ تربيةً للنفس واستعدادًا للقدوم المبارك،
    ويفضل أن يكون الصوم على إحدى صورتين (إما صوم النصف الأول من شعبان
    كاملاً، وإما صوم الإثنين والخميس من كل أسبوع مع صوم الأيام البيض

    - العيش في رحاب القرآن الكريم، والتهيئة لتحقيق المعايشة الكاملة في
    رمضان، وذلك من خلال تجاوز حد التلاوة في شعبان لأكثر من جزء في اليوم
    والليلة، مع وجود جلسات تدبر ومعايشة للقرآن.

    - تذوَّق حلاوة قيام الليل من الآن بقيام ركعتين كل ليلة بعد صلاة
    العشاء، وتذوَّق حلاوة التهجد والمناجاة في وقت السحَر بصلاة ركعتين قبل
    الفجر مرةً واحدةً في الأسبوع على الأقل.
    - تذوق حلاوة الذكر، وارتع في "رياض الجنة" على الأرض، ولا تنسَ
    المأثورات صباحًا ومساءً، وأذكار اليوم والليلة، وذكر الله على كل حال.

    2- التهيئة العلمية

    - قراءة أحكام وفقه الصيام كاملاً (الحد الأدني من كتاب فقه السنة للشيخ
    سيد سابق)، ومعرفة تفاصيل كل ما يتعلق بالصوم، ومعرفة وظائف شهر رمضان،
    وأسرار الصيام (من كتاب إحياء علوم الدين)، وقراءة تفسير آيات الصيام

    - قراءة بعض كتب الرقائق التي تعين على تهيئة النفس (زاد على الطريق،
    المطويات الجديدة التي تَصدر قُبيل رمضان من كل عام.

    - الاستماع إلى أشرطة محاضرات العلماء حول استقبال رمضان، والاستعداد
    له، ومنها شرائط أ. عمرو خالد، وشريط روحانية صائم للشيخ الدويش.

    - مراجعة ما تم حفظه من القرآن الكريم؛ استعدادًا للصلاة في رمضان،
    سواءٌ إمامًا أو منفردًا، والاستماع إلى شرائط قراءات صلاة التراويح، مع
    دعاء ختم القرآن.

    3- التهيئة الدعوية

    - إعداد وتجهيز بعض الخواطر والدروس والمحاضرات والخطب الرمضانية
    والمواعظ والرقائق الإيمانية والتربوية للقيام بواجب الدعوة إلى الله
    خلال الشهر الكريم.

    - حضور مجالس العلم والدروس المسجدية المقامة حاليًا؛ استعدادًا لرمضان
    والمشاركة فيها، حضورًا وإلقاءً.

    - العمل على تهيئة الآخرين من خلال مكان التواجد- سواءٌ في العمل أو في
    الدراسة- بكلمات قصيرة ترغِّبهم فيها لطاعة الله.

    - إعداد هدية رمضان من الآن لتقديمها للناس دعوةً وتأليفًا للقلوب
    وتحبيبًا لطاعة الله والإقبال عليه؛ بحيث تشمل بعضًا مما يلي (شريط
    كاسيت- مطوية- كتيب- ملصق- .. إلخ).

    - إعداد مجلة رمضان بالعمارة السكنية التي تسكن بها؛ بحيث تتناول كيفية
    استقبال رمضان.

    - الإعداد والتجهيز لعمل مسابقة حفظ القرآن في مكان التواجد.

    4- التهيئة الأسرية

    - تهيئة مَن في البيت- من زوجة وأولاد- لهذا الشهر الكريم وكيفية
    الاستعداد لهذا الضيف الكريم، ووضع برنامج لذلك.

    - ممارسة بعض من التهيئة الإيمانية السابقة مع الأسرة.

    - عقد لقاء إيماني مع الأسرة يكون يوميًّا بقدر المستطاع.

    5- تهيئة العزيمة

    بالعزم على:

    - فتح صفحة جديدة مع الله.

    - جعل أيام رمضان غير أيامنا العادية.

    - عمارة بيوت الله وشهود الصلوات كلها في جماعة، وإحياء ما مات من سنن
    العبادات، مثل (المكث في المسجد بعد الفجر حتى شروق الشمس- المبادرة إلى
    الصفوف الأولى وقبل الأذان بنية الاعتكاف.. إلخ).

    - نظافة الصوم مما يمكن أن يلحق به من اللغو والرفث.

    - سلامة الصدر.

    - العمل الصالح في رمضان، واستحضار أكثر من نية من الآن، ومن تلك النيات
    (نية التوبة إلى الله- نية فتح صفحة جديدة مع الله- نية تصحيح السلوك
    وتقويم الأخلاق- نية الصوم الخالص لله- نية ختم القرآن أكثر من مرة- نية
    قيام الليل والتهجد- نية الإكثار من النوافل- نية طلب العلم- نية نشر
    الدعوة بين الناس- نية السعي لقضاء حوائج الناس- نية العمل لدين الله
    ونصرته- نية العمرة- نية الجهاد بالمال... إلخ).

    6- التهيئة الجهادية

    وهي تحقيق معني "مجاهدًا لنفسه" وذلك من خلال:

    - منع النفس من بعض ما ترغب فيه من ترف العيش، والزهد في الدنيا وما عند
    الناس، وعدم التورط في الكماليات من مأكل ومشرب وملبس كما يفعل العامة
    عند قدوم رمضان.

    - التدريب على جهاد اللسان فلا يرفث، وجهاد البطن فلا يستذل، وجهاد
    الشهوة فلا تتحكم، وجهاد النفس فلا تطغى، وجهاد الشيطان فلا يمرح.

    - حمل النفس على أن تعيش حياة المجاهدين، وتدريبها على قوة التحمل
    والصبر على المشاقِّ، من خلال التربية الجهادية المعهودة.
    avatar
    الشريف مجدي الصفتي

    المدير العام


    المدير العام


    علم الدولة : مصر
    عدد الرسائل : 2853
    البلد : مصر - الأسكندرية
    الهوايات : القراءة والبحث
    تقييم القراء : 42
    النشاط : 10085
    تاريخ التسجيل : 11/07/2008

    اللهم بلغنا رمضان‏ Empty رد: اللهم بلغنا رمضان‏

    مُساهمة من طرف الشريف مجدي الصفتي الخميس 6 أغسطس - 0:49

    "اللهم بلغنا رمضان"

    اللهم آمين

    جزاك الله خيرا

    أخي الشريف

    مازن كحيل

    وبارك الله فيك
    avatar
    الشريف مازن كحيل
    عضو متميز
    عضو متميز


    عدد الرسائل : 2
    تقييم القراء : 1
    النشاط : 5606
    تاريخ التسجيل : 26/11/2008

    اللهم بلغنا رمضان‏ Empty رد: اللهم بلغنا رمضان‏

    مُساهمة من طرف الشريف مازن كحيل الخميس 6 أغسطس - 0:56

    اللهم آمين يارب

    ويجزاك اخوى الشريف مجدى على المرور ..

    والله الموفق Very Happy

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 28 مارس - 16:53